الْمَزْمُورُ
الثَّانِي وَالثَّمَانُونَ

 

1 مزمور.
لِآساف. أَللهُ في جَماعةِ اللهِ قائِم في وَسْطِ الآلِهَةِ يَقْضي: 2 «إِلى مَتى
بِالظّلمِ تَقْضون ووُجوهَ الأَشْرارِ تُحابون؟ سِلاه 3 أُحكُموا لِلكَسيرِ
واليَتيم وأَنصِفوا البائِسَ والفَقير 4 نَجُّوا الكَسيرَ والمِسْكين وأَنقِذوه
مِن أَبدي الأَشْرار. 5 لا يعلَمونَ ولا يَفهَمون وفي الظُّلمَةِ يَسيرون
فتُزَلزَلُ أُسس! الأَرضِ كلُها. 6 قد قُلتُ: أَنتُم آِلهَة وبَنو العَلِيِّ كلُكم
7 كَلاَّ! بل كالبَشَرِ تَموتون وكَرَجُل واحدٍ، أيّها الرُّؤَساءُ، تَسقُطون»8
قُمْ، يا أَلله، ودِنِ الأَرضَ فإِنَّكَ أَنتَ وارِثٌ لِلأمَمِ جَميعًا.

هل تبحث عن  تفسير الكتاب المقدس القس أنطونيوس فكرى عهد قديم سفر حكمة سليمان 08

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي