المزمور المئة والسادس والثلاثون

 

هو
مزمور حمد تتكرر فيه عبارة لأن إلى الأبد رحمته (26) مرة. بحسب عدد آياته. فكل آية
تذكر سبباً للحمد ثم نقول المقطع المتكرر "لأن إلى الأبد رحمته" وهو من
مزايمر التسبحة اليومية. وتكرار هذا المقطع يشير لأن الله يكرر لنا أعمال رحمته
للأبد. ومن أعمال رحمته التي يذكرها المرنم أن إلهنا عظيم (1-3) وصالح. وهو خالق
العالم (4-9). ولأنه مخلص إسرائيل (10-22). وهو فادينا كلنا (23-24). وهو المهتم
بكل إنسان، المحسن لكل البشر (25-26).

هل تبحث عن  قاموس الكتاب المقدس معجم الكتاب المقدس س سورية فينيقية ة

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي