الْمَزْمُورُ
الْحَادِي عَشَرَ

 

مزمور11:

ما
تلا قيام المسيح كما لوحظ في المزمور السابق فإن البقية التقية ترى أن
"الأعمدة" أو "الأساسات" الأدبية والتقوية تنحل. إنهم يطرحون
أنفسهم على الرب كملجأ (ع 1). أما إخوتهم غير المؤمنين ("الأشرار" –
تأتي بالجمع) الذين يتبعون ضد المسيح في شره فإنهم يساعدونه في اضطهادهم. قارن
دانيال 11: 39. والبقية تنظر إلى السماء كمصدرهم الوحيد. وهم يتحققون بالإيمان أن
الرب يرى كل شيء من العلا وقد أمر بهذا كامتحان لهم (ع 3 – 5). أما الثقة بالشرير
فلا تدوم في ظلمهم. إنهم يتكلمون عن القضاء الذي سيجريه الرب عليهم (ع 5 – 7).

هل تبحث عن  م الأباء كيرلس الأسكندرى التعليم الإفخارستى ى

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي