الْمَزْمُورُ
الثَّانِي وَالثَّلاَثُونَ
مزمور
32.[27]
إن
البقية ستستحضر لمعرفة قيمة موت المسيح لأجلهم (مز 31)، عندئذ يختبرون بركة
الحقيقة للتعديات التي سومحت والخطايا التي سترت (ع 1 – 2). ولكن هذا لا يأتي قبل
أن يعترفوا من جانبهم. (ع 4 – 5). والنتيجة المزدوجة لمعرفة الله كالله الغافر
تأتي بعد ذلك. فأولاً الثقة بالرب هي التي تحفظ من الأعداء المحيطين (ع 6 – 7)
وثانياً القيادة من الرب للطريق (ع 8 – 9) ويختتم المزمور بالفرح بالرب.