الْمَزْمُورُ
الثَّالِثُ وَالأَرْبَعُونَ

 

مزمور
43:

إن
البقية التقية وهي مطروحة وحزينة تتألم من اضطهاد يأتيها من جانبين من أخوتهم
المرتدين "أمة غير راحمة" (أو أمة فاجرة) ع1، ومن الأمم (
"العدو" ع2) الذين أرضهم متاخمة لحدودهم ويدفعونهم للهروب. إن البقية
تدعو الله (إيلوهيم) لإرجاعهم حتى يقتربوا من مذبح الله مرة أخرى ويتمتعوا
بامتيازات الهيكل (ع 3 – 5).

هل تبحث عن  الكتاب المقدس تشكيل فاندايك وسميث عهد قديم سفر المزامير 88

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي