الْمَزْمُورُ
الْمِئَةُ وَالثَّالِثُ

 

مزمور
103:

يتضمن
تسبيح إسرائيل للرب باعتباره الفادي. فهو إذ يتحقق من عمل المسيح على الصليب ومن
البركة التي نالها كنتيجة لذلك (مز 102) فإن إسرائيل المفدى يسبح الرب. إنهم
يكررون في موضوع تسبيحهم البركات (أو الفوائد) التي صارت لهم كنتيجة لفدائهم. إنهم
يباركون الرب سبع مرات (ع 1 – 2 و 20 – 22).

هل تبحث عن  تفسير الكتاب المقدس تفاسير أخرى عهد قديم سفر المزامير بروس أنيستى 00

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي