الْمَزْمُورُ
الْمِئَةُ وَالتَّاسِعُ وَالْعِشْرُونَ

 

مزمور
129:

بينما
يستمتع إسرائيل الراجع بالسلام في أرضهم نتيجة حضور الرب في صهيون، ولكنهم يراجعون
الضيقات التي كابدوها من أعدائهم. وكثيراً ما استخدم الله أعداءهم وخاصة الآشوري
(أش 10: 5) لقضاء التأديب في الماضي ("شباب" إسرائيل يشير إلى أيامهم
القديمة في الأرض في أزمنة العهد القديم) هذه المضايقات تشتمل على هجوم ملك الشمال
وجيوشه (دا 11: 40 – 43، مز 73: 19 – 19، مز 74: 1 – 8، مز 75: 3، مز 79: 1 – 3،
مز 80: 12 – 16) التي استخدمها الله لإظهار التوبة المطلوبة (التي يتحدث عنها
"الحراث")في شعبه (ع 1 – 3). انظر أيضاً يوئيل 2: 12 – 17. كما يسترجعون
أيضاً عبودية المسيح ("الشرير") أثناء فترة الضيقة العظيمة، ولكنهم رأوا
قوة الرب وهي تدحره بالقضاء عليه (ع 4). وفي النهاية يتطلعون للأمام للخلاص التام
الذي سيلحق صهيون عندما يتم القضاء على الظالمين ومنهم جوج (روسيا) (ع 5 – 8).

هل تبحث عن  الكتاب المقدس كينج جيمس إنجليزى KJV عهد جديد رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس I Corinthians 11

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي