الْمَزْمُورُ
الْمِئَةُ وَالثَّامِنُ وَالأَرْبَعُونَ
مزمور
148:
وهو
يدعو كل الخليقة من أرقى الكائنات (الملائكة) إلى أدناها (الزواحف) لتشترك في
الهلليلويا العظيمة (ع 1 – 10). وملوك الأرض وكل الشعوب في جميع الأمم، الكبار
والصغار مدعوة لتشترك في التسبيح (ع 11 – 13).إنه يسبحونه لعظمته كالخالق (ع 5).
ويختم المزمور بإسرائيل الذي له مكان القرب من الرب في جانب الملكوت الأرضي (ع 14).