رفضو


نى أ


نا الحبيب

نص
الشبهة

وقع فى يدى موقع لمنتدى الانبا ابرام اسقف الفيوم!

وفيه وجدت ان احدهم ساله سؤال فى القسم الخاص بالسؤالات الموجهة للحبر الجليل الانبا ابرام

عن اعداد المزمور المشهور فى الاذان

رفضوني أنا الحبيب مثل ميت مرزول و.. الخ ” (مز 37: 21، 22)

وقلت فى نفسى افتح المزمور واقرا بنفسى مزمور 37 عدد 21 و22

ووجدت ما يلى:

21

الشرير يستقرض ولا يفي واما الصدّيق فيترأف ويعطي

22
لان المباركين منه يرثون الارض والملعونين منه يقطعون

 

وابتسمت وكانت الابتسامة وصدق حدسى

مزمور 37: 21,22

لا يوجد فيه رفضوني أنا الحبيب مثل ميت مرزول..

والنص فى الترجمات الانجليزية كلها هو هو لا يوجد فرق:

21
The wicked borrow and do not repay
,

but the righteous give generously
;

22
those the LORD blesses will inherit the land
,

but those he curses will be cut off

والكلمات غير موجوده فى المزامير على الاطلاق ولا فى العهد القديم ولا العهد الجديد كله

 

وغريزة الاغراض التى فى! جعلتنى ابحث اكتر فوجدت

ان هذا المزمور يصلى به فى الساعة السادسة من يوم الجمعة العظيمة من اسبوع الالام فى ما يعرف بالبصخة المقدسة

موقع يبين الطقوس فى يوم الجمعة العظيمة ويذكر المزمور!

وايضا المزمور! فى طقس الكنيسة الكاثوليكية المصرية!

الان نلخص البحث ونسال بعض التساؤلات

 

هناك اعداد من المزامير يستشهد بها فى الكتب مثل كتاب البابا شنوده المذكور انفا

وهذه الاعداد تقرا على انها من المزامير فى طقوس يوم الجمعة فى اسبوع الالام(البصخة)

 

هذه الاعداد لا وجود لها فى الكتاب المقدس!!

هل كانت هذه الاعداد موجوده وحذفت كغيرها؟!

 

ام لم تكن موجودة واضيفت كغيرها ايضا؟!

ام لا هذا ولا هذا وانما هى من كتاب مقدس اخر مخفى عنا؟!

 

طبعا انا متاكد ان لا احد سيجاوب وكلهم سيقفون موقف الانبا ابرام اسقف الفيوم!

وفى النهاية سنجاوب نحن المغرضين ونقول هذا هو دليل يضاف الى الالاف من الادلة التى وضعناها للدلالة على الفرضية التى تسمى عندنا عدم عصمة الكتاب المقدس!!

ملحوظة1: البحث العلمى كله قائم على فرض الفروض والتدليل عليها واى فرض يٌثبت بدلائل بينه يعد فرضا صحيحا وهكذا هم المغرضين امثالنا منهجيين وعلميين الى الحد الذى يصل بهم الى الوسواس القهرى!

ولا حول ولا قوة الا بالله

محلوظة2: الموضوع مغلق فى المنتدى ولو تلاحظون فى نهاية الصفحة المصورة ستجدون فى اخرها على اليمين كلمة
locked
وتعنى ان الموضوع مغلق وهذا لعدم الاحراج!!

ملخص الشبهه

المزمور 37 او 38 لايوجد بها رفضوني انا الحبيب مثل ميت مرزول وجعلوا مزامير في جسدي

إنتهى نص الشبهة

 

الرد:

ما جاء

الساعة السادسة من يوم الجمعة العظيمة – مز 37: 21 و22

رفضوني أنا الحبيب مثل ميت مرذول، وجعلوا مسامير في جسدي فلا تهملني يا ربي وإلهي، هلليلويا
آف فيرفورت ايفول انوك بى مينريت ام افريتى أن أوريف موؤوت إف أور يف أووه أفتى إفت ايتاساركس أمبير كانت انسوك ابشويس بانوتى. الليلويا

مز 21: 16 و12 و8 و9

ثقبوا يدي ورجلي واحصوا كل عظامي. اقتسموا ثيابي بينهم وعلى لباسي اقترعوا. تكلموا بشفاهم وحركوا رؤوسهم وقالوا: أمن واتكل على الرب، فليخلصه ولينجيه إن كان أراده. هلليلويا.

اف تشولك انتوت نيم رات افون اننا كاس تيرو اففوش اننا اهفوس إإهراف اووف تاهيف سو اف هيوب ايروس. افساجى خين نو إسفوتو افكيم انتو آفى. افجوس جى يسجى افناهتى اف ايرهيلبيس إإبشويس ماريف ناهميف ماريف توجوف يسجى أفؤو اشف. الليلويا

 

بالنسبة للسؤال الخاص بمزمور (رفضوني انا الحبيب..) مز37: 21، 22 فلي عدة ملاحظات

نتفق مبدئيا ان ما بين ايدينا من الكتاب المقدس هو ترجمة للنص الاصلي لذا قد تختلف الترجمات في صياغة المعني مع الاحتفاظ بوحدة المعنى والمضمون

ان مزمور 37 حسب الترجمة القبطية المعمول بها في قطمارس اسبوع الالام هو المزمور 38 حسب الترجمة البيروتية المتداولة لدينا لان النسخة العبرية للمزامير تضم مزموري 9، 10 في مزمور واحد

لو رجعنا للترجمة التي بين ايدينا (البيروتيه) سنجد النص كالاتي (لا تتركني يارب يا الهي لا تبعد عني اسرع الي معونتي يا رب يا خلاصي) مز38: 21، 22 وواضح ان المرتل (داوود) يقول بروح النبوة على لسان السيد المسيح له المجد ان جميع الناس تركوني وابغضوني ولا يوجد احد الي جواري الان. وهو ما يُفهم من النص حسب الترجمة القبطية – قطمارس اسبوع الالام – وهو ايضا ما حدث على الصليب اذا الجميع تركوا المسيح له المجد سواء تلاميذه او اليهود خاصته

الذي يهمني في المقام الاول والاخير ان المعني الذي وصلنا من الترجمة القبطية هو ذات المعني الذي وصلنا من الترجمة البيروتية التي بين ايدينا وما يهم الوحي المقدس هو أن تصلك رسالته وليس المهم الصيغة التي تصل بها هذه الرسالة

لتوضيح هذا الكلام بصورة اكبر نأخذ مثال.. فقد ورد في مز40: 6 (بذبيحة وتقدمة لم تسر. اذني فتحت) ولما نقلها الرسول بولس في رسالة العبرانيين جاءت كالاتي (ذبيحة وقربانا لم تُرد ولكن هيأت لي جسدا) عب10: 5 فنجد في المزمور (ثقبت اذني) — في العبرانيين (هيأت لي جسدا) وهذا ليس خطأ من الرسول بولس ولكن الموضوع كالاتي

في العهد القديم كان العبد يظل يخدم لدى سيده حتى سنة اليوبيل – تأتي كل 50 سنة – ثم يُطلق صراحة لكن اذا اصر هذا العبد على الاقامة عند سيده دائما كان يأخذه سيده الي باب المدينة – حيث مجلس الشيوخ – ويعلن العبد امامهم طاعته الكاملة لسيده وعدم رغبته ترك خدمة سيده فكان يقوم السيد امام الجالسين بثقب اذن عبده علامة الطاعة الكاملة من هذا العبد لسيده (راجع خروج 21: 6) فحينما يقول المرتل بروح النبوة على فم المسيح له المجد (ثقبت اذني) أي ارتضيت أيها الآب ان اكون لك عبدا مطيعا (اخلى نفسه آخذاً صورة عبد..) فيلبي 2: 7 وهو ما اراده الرسول بولس حينما قال (هيت لي جسدا) لي اقدمه لك ذبيحة على الصليب لفداء العالم كله

بهذا المثال اتضح ان الالفاظ قد تختلف لكن المعنى الجوهري للآية واحد

 

وهذا العدد اتي في الترجمه القبطية القديمة واضيف للقطمارس التي اخذت منها صلاوات الكنسية القديمة وهذا تم قبل تقسيم الانجيل الي اعداد

ولهذا يوجد اختلاف في ترقيم بعض المزامير فالمزمور 37 بترتيب صلوات الكنيسه الذي كان يبحث عنه السائل ويجهل اختلاف الترتيب هو المزمور 38 بترتيب الانجيل ولمن لا يدرك هذا الامر ساشرح اكثر

تقسيم الأسفار إلى إصحاحات وأعداد

لم تقسم الأسفار المقدسة أولاً إلى إصحاحات وأعداد بل فقط إلى فصول للقراءة في أوقات معينة (لوقا 4: 16-21 واع 13: 15 و15: 21 و2 كو 3: 14) وقد قسم اليهود الناموس إلى 54 فصلاً حسب عدد البيوت في السنة اليهودية الكبيس ولكنهم لم يدققوا في ضبط قسمة الفصول في الأنبياء مع أن هذه الفصول كانت تقرأ مع فصول الناموس كل سبت. وقد قاموا بهذا التقسيم لكي يسهلوا القراءة على الأشخاص المعنيين لذلك. وقد قسم الماسوريون العهد القديم إلى أعداد في القرن التاسع للميلاد.

ونحو سنة 220 م قسم امونيوس من الإسكندرية الأناجيل إلى فصول قصيرة- وبعد ذلك تم تقسيم بقية العهد الجديد بنفس الطريقة، إلى أن انتهى ذلك سنة 500 م وكان آخر ما قسم منه سفر الرؤيا.

والذي قام بتقسيم الكتاب إلى إصحاحات هو، على الأرجح، ستيفن لانجتون رئيس أساقفة كنتربري المتوفي عام 1228.

أما التقسيم إلى أعداد المعول عليه الآن في العهد الجديد فقد قام به روبرت ستفانس الذي أدخله أولاً على نص العهد الجديد اليوناني- اللاتيني المطبوع في جنيف عام 1551 وقد استعملت بعد ذلك في الترجمة الإنجليزية المطبوعة في جنيف عام 1557 وقد أدخل روبرت ستفانس نفس التقسيم (إلى إصحاحات وأعداد) على الكتاب المقدس بأسره لأول مرة، وذلك في طبعة الفلجاتاالتي نشرها عام 1555. وقد استعملت نفس الطريقة في الكتاب المقدس الإنجليزي الذي طبع في جنيف عام 1560 وقد انتشرت منها باقي اللغات.

ومع أن هذه التقسيمات مهمة جداً للمراجعة فقد وقع فيها كثير من الأخطاء التي جعلتها لا تتناسب تماماً مع المعنى الموجود فيها. لذلك أصلح كثير من هذه الأخطاء في بعض الترجمات العربية.

وبعد ذلك اوضح شئ مهم وهو اختلاف القراءت الكنسية عن الانجيل المعتاد

القراءة الكنسية التي تجمع المزامير المكملة للمعني معا وقد يضاف اليها كلمه او اكثر توضيحية وهذا ما تم

والقراءات لاجزاء مختلفة هذا المبدا لا زال مطبق في الارثوزوكسية المستمداه من اليهودية فنجد ان نبوات وبخاصة اسبوع الالام تقرأ مكملة لبعضها بنفس الاسلوب وايضا في صلاوات السواعي وبعض اناجيل التروجيات

وهذا لنك لبحث في هذه النقطة


http://patristiccenter.org/ShowArticle.asp?Category=ab7ath_litorgeya&Article=S010

هناك نموذجان للمخطوطات العبرية، أولهما كان للاستخدام في المجمع، والثاني للاستخدام الفردي. وكانت مخطوطات المجمع تشمل أحياناًعلى الأجزاء المختارة من العهد القديم للقراءة في العبادة المنتظمة في المجمع. أما أسفار موسى الخمسة فكانت في مخطوطة واحدة لأنها كانت تقرأ بانتظام كل يوم سبت. ومع القراءة الأسبوعية المنتظمة من أسفار الناموس، أصبح من المعتاد قراءة فقرات مناسبة من القسم الثاني من التوراة العبرية الذي يعرف باسم “هفتاروث” (
Haphtaroth
)، سبق إختيارها منذ وقت مبكر. وكانت هذه المختارات تدون أحياناًفي درج واحد

وايضا هذا لنك لبحث في هذه النقطة


http://www.marnarsay.com/Bible/Makhtotat_oldtestament.htm

وايضا قبل ان اوضح الاعداد ايضا بداية ونظام ترقيم الاعداد مختلف لان الترقيم تم لاحقا وليس قبل كتابة القراءت الكنسية

ولكن الانجيل

مزمور 38

38: 20 والمجازون عن الخير بشر يقاومونني لاجل اتباعي الصلاح؟؟؟

38: 21 لا تتركني يا رب يا الهي لا تبعد عني

مزمور 22

22: 16 لانه قد احاطت بي كلاب جماعة من الاشرار اكتنفتني ثقبوا يدي ورجلي

22: 17 احصي كل عظامي وهم ينظرون ويتفرسون في

22: 18 يقسمون ثيابي بينهم وعلى لباسي يقترعون

22: 7 يفغرون الشفاه وينغضون الراس قائلين

22: 8 اتكل على الرب فلينجه لينقذه لانه سر به

 

وابدأ في شرح معلومه مهمة

انواع التراجم ثلاث نصية التي تحافظ علي اللفظ دون المعني

متحررة التي تشرح المعني دون الالتزام باللفظ

ديناميكية التي تشرح المعني بقدر الامكان مع الالتزام بالفظ بقدر الامكان ايضا

وهذه الترجمة القبطية التي اخذ منها القطمارس هي متحررة الي حد ما

وهذه صوره من نسخه قبطيه تتفق مع العدد 21 و22

وترجمتها مطابقه للسبعينية

 

لذلك كتبت شرح معني الاية وايضا هي منقوله عن الترجمه السبعينية المتحررة ايضا في اجزاء كثيره لان اشترك بها اكثر من سبعين مترجم وتم العمل في وقت قصير فهي ترجمه صحيحه معترف بها ولكنها غير نصيه في بعض الاحوال

وهي نصا

Psa 38: 19 (37: 20) ο

δ


χθρο

μου ζ

σιν κα

κεκρατα

ωνται

π

ρ

μ

, κα


πληθ

νθησαν ο

μισο

ντ

ς με

δ

κως·

هل تبحث عن  الكتاب المقدس كتاب الحياة عهد جديد إنجيل متى 24

Psa 38: 20 (37: 21) ο


νταποδιδ

ντες κακ


ντ


γαθ

ν

νδι

βαλλ

ν με,

πε

κατεδ

ωκον δικαιοσ

νην, (κα


π

ρριψ

ν με τ

ν

γαπητ

ν

σε

νεκρ

ν

βδελυγμ

νον
.)

Psa 38: 21 (37: 22) μ


γκαταλ

π

ς με, κ

ριε·

θε

ς μου, μ


ποστ

ς

π
᾿

μο

·

Psa 38: 22 (37: 23) πρ

σχες ε

ς τ

ν βο

θει

ν μου, κ

ριε τ

ς σωτηρ

ας μου
.

والعدد المهم هو

(LXX) (37: 21) ο


νταποδιδ

ντες κακ


ντ


γαθ

ν

νδι

βαλλ

ν με,

πε

κατεδ

ωκον δικαιοσ

νην, (κα


π

ρριψ

ν με τ

ν

γαπητ

ν

σε

νεκρ

ν

βδελυγμ

νον
.)

 

Those who render me evil for good would slander me since I would follow after righteousness and (they cast off me, the beloved, like a horrid corpse)
.

وترجمتها الجزء الموضوع بين قوسين (رفضوني انا الحبيب مثل ميت مرزول) وهو فقط اضافة للتوضيح وضعها الناسخ وهي غير موجوده في النسخ العبري مثل الماسوريتك وغيرها

ولكن الترجمه السبعينية لم تاتي بها من العدم انما هو تكرار لما جاء في مزمور 31

31: 11 عند كل اعدائي صرت عارا وعند جيراني بالكلية ورعبا لمعارفي *(الذين راوني خارجا هربوا عني)

31: 12 نُسِيتُ مِنَ الْقَلْبِ مِثْلَ الْمَيْتِ. صِرْتُ مِثْلَ إِنَاءٍ مُتْلَفٍ.

وهذا في القبطي عدد واحد الذي هو الثاني عشر (12)

 

وقد يستغرب البعض في ان عدد 12 الذين راوني خارجا هربوا عني. نُسِيتُ مِنَ الْقَلْبِ مِثْلَ الْمَيْتِ. صِرْتُ مِثْلَ إِنَاءٍ مُتْلَفٍ ليس هو المكتوب (رفضوني أنا الحبيب مثل ميت مرذول، وجعلوا مسامير في جسدي) ولتوضيح ذلك اشرح شئ مهم

التراجم العربي

الفانديك

12 نُسِيتُ مِنَ الْقَلْبِ مِثْلَ الْمَيْتِ. صِرْتُ مِثْلَ إِنَاءٍ مُتْلَفٍ.

الحياة

12 صرت منسيا كما لو كنت ميتا، وأصبحت كإناء محطم،

السارة

12 نسيتني القلوب كميت، وصرت كإناء منبوذ،

اليسوعية

12 إني كميت نسيته القلوب ومثل سقط المتاع أمسيت.

المشتركة

مز-31-13: نسيَتْني القلوبُ كمَيتٍ، وصِرتُ كإناءٍ مَنبوذٍ،

الكاثوليكية

مز-31-13: إِنِّي كَمَيتٍ نَسِيَتْه القلوب ومِثلَ سَقَطِ المَتاعِ أَمسَيتُ.

وملخصهم اني نيست من قلوبهم كميت منبوز وكمتاع متلف جعلوني

 

التراجم الانجليزي

Psa 31: 12

(ASV) I am forgotten as a dead man out of mind: I am like a broken vessel
.

(BBE) I have gone from men’s minds and memory like a dead man; I am like a broken vessel
.

(Bishops) I became cleane forgotten as a dead man out of minde: I became like a broken vessell
.

(CEV) I am completely forgotten like someone dead. I am merely a broken dish
.

(Darby) I am forgotten in their heart as a dead man; I am become like a broken vessel
.

(DRB) (31: 13) I am forgotten as one dead from the heart. I am become as a vessel that is destroyed
.

(ESV) I have been forgotten like one who is dead; I have become like a broken vessel
.

(FLS) (31: 13) Je suis oublié des coeurs comme un mort, Je suis comme un vase brisé
.

(
Geneva
) I am forgotten, as a dead man out of minde: I am like a broken vessell
.

(GLB) Mein ist vergessen im Herzen wie eines Toten; ich bin geworden wie ein zerbrochenes Gefäß
.

(GNB) Everyone has forgotten me, as though I were dead; I am like something thrown away
.

(GW) I have faded from memory as if I were dead and have become like a piece of broken pottery
.

(JPS) (31: 13) I am forgotten as a dead man out of mind; I am like a useless vessel
.

(KJV) I am forgotten as a dead man out of mind: I am like a broken vessel
.

(LITV) I am forgotten like one dead from the heart; I am like a perishing vessel
.

(MKJV) I am forgotten as a dead man out of mind; I am like a broken vessel
.

(RV) I am forgotten as a dead man out of mind: I am like a broken vessel
.

(Webster) I am forgotten as a dead man out of mind: I am like a broken vessel
.

(YLT) I have been forgotten as dead out of mind, I have been as a perishing vessel
.

السبعينية

(LXX) (30: 13)

πελ

σθην

σε

νεκρ

ς

π

καρδ

ας,

γεν

θην

σε

σκε

ος

πολωλ

ς
.

31: 12
I have been forgotten as a dead man out of mind: I am become as a broken vessel
.

نسيت مثل الميت المرفوض من العقل: واني اصبحت كاناء مكسور

وابدا في توضيح بعض التراجم القديمة مثل

الفولجاتا اللاتيني للقديس جيروم التي تعود للقرن الرابع

(Vulgate) (30: 13) oblivioni datus sum tamquam mortuus a corde factus sum tamquam vas perditum

30    13   
I am forgotten as one dead from the heart. I am become as a vessel that is destroyed
.      

oblivioni traditus sum quasi mortuus a corde factus sum quasi vas perditum

 

وترجمتها

نسيت كواحد رفضت من القلب مثل الميت. اصبحت كأناء محطم

وايضا البشيتا الارامي التي تعود للقرن الرابع

وترجمتها المعتمدة

The Lamsa Bible is the most popular and well known Bible that has been translated from the Aramaic Peshitta

The Peshitta OT is the Aramaic version of a Hebrew Old Testament version (possibly older and superior to the current accepted Massoretic Hebrew version). The Lamsa Bible utilizes this version
.

والعدد

I am forgotten as a dead man out of mind: I am like something given up for lost
.

ترجمتها العربي

نسيت كانسان ميت من العقل: وانا اشبه شئ سلم للفقد

 

العبري

(HOT) (31: 13)
נשׁכחתי כמת מלב הייתי ככלי אבד׃

وايضا الماسوريتك وترجمتها

יב מִכָּל-צֹרְרַי הָיִיתִי חֶרְפָּה, וְלִשְׁכֵנַי מְאֹד– וּפַחַד לִמְיֻדָּעָי:

רֹאַי בַּחוּץ– נָדְדוּ מִמֶּנִּי. 12
Because of all mine adversaries I am become a reproach, yea, unto my neighbours exceedingly, and a dread to mine acquaintance; {N
}

they that see me without flee from me
.

יג נִשְׁכַּחְתִּי, כְּמֵת מִלֵּב; הָיִיתִי, כִּכְלִי אֹבֵד.

3
I am forgotten as a dead man out of mind; I am like a useless vessel
.

תהילים 31: 12
Hebrew OT: BHS (Consonants Only
)

נשכחתי כמת מלב הייתי ככלי אבד׃

תהילים 31: 12
Hebrew OT: Westminster Leningrad Codex

נִ
֭
שְׁכַּחְתִּי כְּמֵ
֣
ת מִלֵּ
֑
ב הָ
֝
יִ
֗
יתִי כִּכְלִ
֥
י אֹבֵֽד׃

תהילים 31: 12
Hebrew OT: WLC (Consonants Only
)

נשכחתי כמת מלב הייתי ככלי אבד׃

תהילים 31: 12
Hebrew OT: WLC (Consonants & Vowels
)

נִשְׁכַּחְתִּי כְּמֵת מִלֵּב הָיִיתִי כִּכְלִי אֹבֵד׃

תהילים 31: 12
Hebrew OT: Aleppo Codex

יג נשכחתי כמת מלב הייתי ככלי אבד

תהילים 31: 12
Hebrew Bible

נשכחתי כמת מלב הייתי ככלי אבד׃

31: 12
I am forgotten as a dead man out of mind: I am like a broken vessel
.

القاموس العبري

H2351

חץ חוּץ

chûts chûts

khoots, khoots

(Both forms feminine in the plural); from an unused root meaning to sever; properly separate by a wall, that is, outside, outdoors: – abroad, field, forth, highway, more, out (-side, -ward), street, without
.

في الخارج

H5074

נדד

nâdad

naw-dad

A primitive root; properly to wave to and fro (rarely to flap up and down); figuratively to rove, flee, or (causatively) to drive away: – chase (away), X could not, depart, flee (X apace, away), (re-) move, thrust away, wander (abroad, -er, -ing)
.

يبعد

H4480

מנּי מנּי מן

min minnı
̂
y minnêy

min, min-nee’, min-nay

For H4482; properly a part of; hence (prepositionally), from or out of in many senses: – above, after, among, at, because of, by (reason of), from (among), in, X neither, X nor, (out) of, over, since, X then, through, X whether, with
.

وكلهم تاتي بمعني ابعدوني عنهم للخارج وممكن يترجم معناها رفضوني

H7911

שׁכח שׁכח

shâkach shâkêach

shaw-kakh’, shaw-kay’-akh

A primitive root; to mislay, that is, to be oblivious of, from want of memory or attention: – X at all, (cause to) forget
.

تعني منسي مرفوض مرزول

وقاموس اخر

H7911

שׁכח / שׁכח

shâkach / shâkêach

BDB Definition
:

1)
to forget, ignore, wither

1
a) (Qal)

1
a1) to forget

1
a2) to cease to care

1
b) (Niphal) to be forgotten

1
c) (Piel) to cause to forget

1
d) (Hiphil) to make or cause to forget

1
e) (Hithpael) to be forgotten

Part of Speech: verb

A Related Word by BDB/Strong’s Number: a primitive root

Same Word by TWOT Number: 2383

تعني منسي او مرفوض او مرزول

H3820

לב

lêb

labe

A form of H3824; the heart; also used (figuratively) very widely for the feelings, the will and even the intellect; likewise for the centre of anything: – + care for, comfortably, consent, X considered, courag [-eous], friend [-ly], ([broken-], [hard-], [merry-], [stiff-], [stout-], double) heart ([-ed]), X heed, X I, kindly, midst, mind (-ed), X regard ([-ed)], X themselves, X unawares, understanding, X well, willingly, wisdom
.

من القلب او من العقل

 

وقاموس اخر وهو قاموس برون العبري

H3820

לב

lêb

BDB Definition
:

1)
inner man, mind, will, heart, understanding

1
a) inner part, midst

1
a1) midst (of things)

1
a2) heart (of man)

1
a3) soul, heart (of man)

1
a4) mind, knowledge, thinking, reflection, memory

1
a5) inclination, resolution, determination (of will)

1
a6) conscience

1
a7) heart (of moral character)

1
a8) as seat of appetites

1
a9) as seat of emotions and passions

1
a10) as seat of courage

Part of Speech: noun masculine

A Related Word by BDB/Strong’s Number: a form of H3824

Same Word by TWOT Number: 1071a

 

اننر مان اي المحبوب

فتاتي بمعني رفضوني انا الحبيب او نسيوني من القلب

H4191

מוּת

mûth

mooth

A primitive root; to die (literally or figuratively); causatively to kill: – X at all, X crying, (be) dead (body, man, one), (put to, worthy of) death, destroy (-er), (cause to, be like to, must) die, kill, necro [-mancer], X must needs, slay, X surely, X very suddenly, X in [no] wise
.

 

ميت

H4191

מוּת

mûth

BDB Definition
:

1)
to die, kill, have one executed

1
a) (Qal)

1
a1) to die

1
a2) to die (as penalty), be put to death

1
a3) to die, perish (of a nation)

1
a4) to die prematurely (by neglect of wise moral conduct)

1
b) (Polel) to kill, put to death, dispatch

هل تبحث عن  الكتاب المقدس يسوعية كاثوليكية عهد قديم سفر أستير 12

1
c) (Hiphil) to kill, put to death

1
d) (Hophal)

1
d1) to be killed, be put to death

1
d1a) to die prematurely

Part of Speech: verb

A Related Word by BDB/Strong’s Number: a primitive root

Same Word by TWOT Number: 1169

ميت

 

فيكون الجزء الاول انا الحبيب مرزول مثل ميت

وممكن يتشرح العدد بمعني رفضوني انا الحبيب مثل ميت مرزول

الجزء الثاني المهم

هل ذكر نصا في الانجيل جعلوا مسامير في جسدي؟

نجد في الترجمه السبعينية

مزمور 119

(LXX) (118: 120) καθ

λωσον

κ το

φ

βου σου τ

ς σ

ρκας μου·

π

γ

ρ τ

ν κριμ

των σου

φοβ

θην
.

120
Nail down my flesh from fear of you, for I was afraid of your judgments
.

وترجمتها جعل مسامير في جسدي من رعبك ومن احكامك جزعت.

 

Kathlothon = Nailed on

Henry George Liddell. Robert Scott. A Greek-English Lexicon. revised and augmented throughout by. Sir Henry Stuart Jones. with the assistance of. Roderick McKenzie.
Oxford
. Clarendon Press. 1940
.

ISBN: 0198642261

Also

καθ

λ-ωσις, εως,

, nailing on,

σθεν

ς [τ

ν

λων] γ

νεται

κ. Hero Bel. 95.6, cf. Sm. , Thd. Ez. 7.23, PLond. 3.1177.239(ii A.D
.).

 

ولكنه في ترجمة فانديك

119: 120 قد اقشعر لحمي من رعبك ومن احكامك جزعت

وباقي الترجمات

Psa 119: 120

(ASV) My flesh trembleth for fear of thee; And I am afraid of thy judgments
.

(BBE) My flesh is moved for fear of you; I give honour to your decisions
.

(Bishops) (119: 8) My fleshe trembleth for feare of thee: and I am afrayde of thy iudgementes
.

(CEV) I tremble all over when I think of you and the way you judge
.

(Darby) My flesh shuddereth for fear of thee; and I am afraid of thy judgments
.

(DRB) Pierce thou my flesh with thy fear: for I am afraid of thy judgments
.

(ESV) My flesh trembles for fear of you, and I am afraid of your judgments
.

(FLS) Ma chair frissonne de l’effroi que tu m’inspires, Et je crains tes jugements
.

(
Geneva
) My flesh trembleth for feare of thee, and I am afraide of thy iudgements
.

(GLB) Ich fürchte
mich
vor dir, daß mir die Haut schaudert, und entsetze
mich
vor deinen Gerichten
.

(GNB) Because of you I am afraid; I am filled with fear because of your judgments
.

(GW) My body shudders in fear of you, and I am afraid of your regulations
.

(HOT)
סמר מפחדך בשׂרי וממשׁפטיך יראתי׃

(JPS) My flesh shuddereth for fear of Thee; and I am afraid of Thy judgments
.

(KJV) My flesh trembleth for fear of thee; and I am afraid of thy judgments
.

(KJV-1611) My flesh trembleth for feare of thee: and I am afraide of thy Iudgements
.

(KJVA) My flesh trembleth for fear of thee; and I am afraid of thy judgments
.

(LITV) My flesh has shivered because of Your fear; and I have feared Your judgments
.

(MKJV) My flesh trembles in fear of You; and I am afraid of Your judgments
.

(RV) My flesh trembleth for fear of thee; and I am afraid of thy judgments
.

(Vulgate) (118: 120) confige timore tuo carnes meas a iudiciis enim; tuis timui

(Webster) My flesh trembleth for fear of thee; and I am afraid of thy judgments
.

(YLT) Trembled from Thy fear hath my flesh, And from Thy judgments I have been afraid
!

والسؤال هنا ايضا من اين اتت السبعينية بكلمة وجعلوا مسامير في جسدي كشرح لهذا العدد؟

الرد هو ايضا من نفس العدد في المزمور 31 الذي درسنا النصف الاول منه والان النصف الثاني

صرت مثل اناء متلف ولا جعلوا مسامير في جسدي؟

H1961

היה

hâyâh

haw-yaw

A primitive root (compare H1933); to exist, that is, be or become, come to pass (always emphatic, and not a mere copula or auxiliary): – beacon, X altogether, be (-come, accomplished, committed, like), break, cause, come (to pass), continue, do, faint, fall, + follow, happen, X have, last, pertain, quit (one-) self, require, X use
.

بمعني جعلت او صرت مثل

H1961

היה

hâyâh

BDB Definition
:

1)
to be, become, come to pass, exist, happen, fall out

1
a) (Qal)

1
a1)
—–

1
a1a) to happen, fall out, occur, take place, come about, come to pass

1
a1b) to come about, come to pass

1
a2) to come into being, become

1
a2a) to arise, appear, come

1
a2b) to become

1
a2b1) to become

1
a2b2) to become like

1
a2b3) to be instituted, be established

1
a3) to be

1
a3a) to exist, be in existence

1
a3b) to abide, remain, continue (with word of place or time)

1
a3c) to stand, lie, be in, be at, be situated (with word of locality)

1
a3d) to accompany, be with

1
b) (Niphal)

1
b1) to occur, come to pass, be done, be brought about

1
b2) to be done, be finished, be gone

Part of Speech: verb

A Related Word by BDB/Strong’s Number: a primitive root [compare H1933
]

Same Word by TWOT Number: 491

لها نفس المعني

H3627

כּלי

kelı
̂
y

kel-ee

From H3615; something prepared, that is, any apparatus (as an implement, utensil, dress, vessel or weapon): – armour ([-bearer]), artillery, bag, carriage, + furnish, furniture, instrument, jewel, that is made of, X one from another, that which pertaineth, pot, + psaltery, sack, stuff, thing, tool, vessel, ware, weapon, + whatsoever
.

اناء او شئ او كيان او ادوات

H3627

כּלי

kelı
̂
y

BDB Definition
:

1)
article, vessel, implement, utensil

1
a) article, object (general)

1
b) utensil, implement, apparatus, vessel

1
b1) implement (of hunting or war)

1
b2) implement (of music)

1
b3) implement, tool (of labour)

1
b4) equipment, yoke (of oxen)

1
b5) utensils, furniture

1
c) vessel, receptacle (general)

1
d) vessels (boats) of paper-reed

Part of Speech: noun masculine

A Related Word by BDB/Strong’s Number: from H3615

Same Word by TWOT Number: 982g

ادوات او عدد

H6

אבד


âbad

aw-bad

A primitive root; properly to wander away, that is lose oneself; by implication to perish (causatively, destroy): – break, destroy (-uction), + not escape, fail, lose, (cause to, make) perish, spend, X and surely, take, be undone, X utterly, be void of, have no way to flee
.

لعدم الهرب او مسك للهلاك او اتلاف او كسر

فممكن تكون الجملة بمعني

صرت مثل اناء متلف اوجعلوني ممسوك للهلاك بادوات

وجعلوا جسدي ممسوك بعدد

ورغم عدم وجود كلمة مسامير لكنها تفهم من المعني وكتبتها السبعينية لوضوح المعني ولانه جاء في سفر اشعياء النبي (فمكنه بمسامير حتي لا يتقلقل)

 

والقبطي

وترجمتها الذين كانوا يبصروننى هربوا عنى خارجا. نُسيت مثل الميت فى قلبهم

وصرت مثل اناءٍ قد هلك

ونلاحظ فيها الاتي ان الترقيم مختلف فهو من العدد الثاني عشر الي نصف العدد الثالث عشر

الذين كانوا يبصروننى هربوا عنى خارجا. نُسيت مثل الميت فى قلبهم

وصرت مثل اناءٍ قد هلك. لانى سمعت المذمة من كثيرين يسكنون حولى

وفي هذه الحالة تم توضيح ان المزمور من اعداد من مزمورين من النسخه السبعينية وهو ايضا من ثلاث مزامير من نسخت الفانديك التي تتطابق مع الاصول العبري وهو 37 و21 بترقيم الايجبية او 38 و22 بترتيب الانجيل وايضا المزمور 31 او الاثنين وثلاثين بالايجيبية فلايوجد خطا لو اردنا استخدام نسخة فانديك بدل وضع رقم العدد 22 هو المفروض مزمور 31

 

وبهذا دليل ان النسخة التي بيدنا صحيحة وايضا الذي كتب في القطمارس صحيح وهو فقط اختلاف ترجمات بين ترجمه نصيه ومتحررة

 

وهذا ما ايده ابونا تادرس يعقوب ملطي

استخدم اليهود الأسكينازيين
Ashkenazi
الذين يرجع أصلهم إلى أوربا الشرقية هذا المزمور في صلوات المساء في اليوم الثالث من الأسبوع. فإنه إذ يحل المساء يحل الشعور بالوحدة وتكتنفنا الشكوك، وإذ نُحاط بالظلام بصوت عوائه وكوابيسه نحتاج إلى هذا المزمور.

يَصلُح هذا المزمور أن يكون صلاة تدخل بنا إلى خلوة خاصة مع الله، نشكو فيها أمراضنا الجسدية والروحية القاتلة، فننعم بالتمتع بقدس الأقداس.

 

يقوم هيكل هذا المزمور على أساس أبجدي (22 آية)..

يفسر البعض الآلام الواردة في المزمور على أنها تخص السيد المسيح. لذا يترنم بها الخورس الكنسي في الجمعة الكبيرة في الكنيسة الكاثوليكية. وقد جاء النص في بعض المخطوطات اليونانية “رفضوني أنا الحبيب كجثة مؤلمة” (راجع إش 14: 19) كتلميح عن المسيح المصلوب، أما النص القبطي ففي أكثر وضوح يقول “سمروا جسدي”[738].

 

واخيرا من يدعي انه في الكنيسه المصريه فقط فاوضح انه يوجد اقوال اباء كثيرين تكلموا عن هذا العدد مثل

القديس اغناطيوس تلميذ يوحنا الحبيب وعاش في روما وليس مصر ونقل عنه القديس جستن مارتير

The Epistle of Barnabas [1444
]

Ignatius of Antioch (also known as Theophorus) (ca. 35 or 50-between 98 and 117)
[

For says he who prophesies regarding Him
,


Spare my soul from the sword, [1490] fasten my flesh with nails; for

the assemblies of the wicked have risen up against me.” [1491] And

again he says, “Behold, I have given my back to scourges, and my cheeks

to strokes, and I have set my countenance as a firm rock
.

Volume 1

القديس هيبوليتوس

Hippolytus

That the Jews would fasten Christ to the cross
.

[4068]
Also in the cxviiith Psalm: “Pierce my flesh with nails through

fear of Thee
.”

Volume 5

The Report of Pontius Pilate, Procurator of
Judaea
,

Sent to
Rome
to Tiberius Caesar
.

But remember not evil against me, O Lord, and against Thy servant Procla
,

who is standing with me in this the hour of my death, whom Thou didst

appoint to prophesy that Thou shouldest be nailed to the cross. Do not

condemn her also in my sin; but pardon us, and make us to be numbered

in the portion of Thy righteous
.

Volume 8

واخيرا اضع تامل جميل وجدته علي احد صفحات النت من موقع الكلمة ومكتوب به

للنشر في هذا الموقع فانسخ ما شئت ووزعه وانشره مجانا لا يوجد حقوق

كيف أقبل المسيح

 محبة الله للبشرية.

 رفض البشر للرب.

 مبادرة المسيح الحبية.

 الموقف الشخصي.

 

لكي يستطيع الإنسان أن يقبل المسيح في حياته ينبغي أن يعرف الأمور التالية:

1 محبة الله للبشرية.

2 رفض البشر للرب.

3 مبادرات المسيح الحبية.

4 موقفك من هذه المبادرات.

 

أولاً:

محبة الله لكل البشر

مما لا شك فيه أن الله المحبة يكن كل حب للبشرية التي خلقها.

وعن محبة الله الخالق قال قداسة البابا شنوده الثالث:

هل تبحث عن  الكتاب المقدس يسوعية كاثوليكية عهد جديد إنجيل مرقس 08

[ظهرت محبة الله أولا في الخلق. لماذا؟ وكيف؟ منذ الأزل كان الله وحده، وكان مكتفيا بذاته. ولكنه لم يشأ أن يبقى وحده. ومن أجل محبته لنا قبل أن نوجد، شاء فأوجدنا. ولم نكن شيئا جديدا بالنسبة له، فالله لا يجد عليه شيء. وإنما كنا في عقله فكرة، وفي قلبه مسرة، قبل أن يكون لنا وجود مادي فعلي.. فكان وجودنا هو ثمرة حبه وثمرة كرمه]

(كتاب المحبة قمة الفضائل ص 25)

 

والأدلة على محبة الله للبشرية كثيرة جدا منها:

1 أنه خلق الإنسان على صورته: كما يوضح سفر التكوين “وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا” (تكوين1: 26) فانظر يا أخي إلى مدى تلك المحبة التي يخص بها الإنسان عن سائر المخلوقات، إذ خلقه على صورته. ومعنى ذلك أنه ميَّز الإنسان بالعقل والروح والخلود والصفات الإلهية المجيدة من بر وقداسة وصلاح.

 

وعن ذلك قال قداسة البابا شنوده الثالث:

[من دلائل محبة الله لنا أيضا في الخلق، أنه خلقنا على صورته ومثاله.. على صورته من حيث أنه ذات وعقل وروح. ومن حيث أن له روحا خالدة، ومن حيث النقاوة والطهارة وحب الخير، ومن حيث القيادة والسلطة]

(كتاب المحبة قمة الفضائل ص26)

 

2 وهناك دليل آخر أنه خلق للإنسان فردوسا: فهذا دليل على محبة الله للبشر إذ أنه عندما خلق الإنسان كان قد خلق له مسبقا كل أسباب السعادة فغرس له جنة رائعة الجمال بها جميع أنواع الأشجار والأزهار والطيور، وسلطه على كل شيء فيها.

وعن هذا الدليل قال قداسة البابا الأنبا شنوده الثالث:

 

[ومن محبة الله في خلق الإنسان، أنه وضعه في جنة.. وكانت الجنة مليئة بكل أنواع الثمار، وجميلة جداً، يكفي أنها جنة]

(كتاب المحبة قمة الفضائل ص26)

 

3 ودليل ثالث على محبة الله للبشرية أنه قال “.. لذاتي مع بني آدم” (أمثال 8: 31) أي أن مسرة قلبه هي بالبشر كما عبر نشيد الملائكة الخالد يوم ميلاد السيد المسيح “المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة” (لوقا2: 14)

 

وعن ذلك كتب قداسة البابا شنوده الثالث قائلا:

[من نحن يارب، حتى تكون معنا؟ نحن التراب والرماد، والمزدرى وغير الموجود (1كو1: 28).. وكأن الله يقول: أنا معكم كل الأيام، لأني أحبكم، وأحب أن أكون في وسطكم.. نعم إن مسرتي في بني البشر، أنا أحب أن أسكن فيهم.. أنتم سمائي الخالدة، أنتم عرشي الذي أجلس عليه.. أنتم ملكوتي!]

(كتاب المحبة قمة الفضائل ص33)

 

فتأمل يا أخي مقدار محبة الله للبشرية التي خلقها لتتنعم معه في فردوسه. ولكن ماذا كان موقف البشر يا ترى؟؟

هذا ما سوف نراه في النقطة التالية.

 

ثانياً:

رفض البشر للرب

ما أعجب موقف البشر من هذه المحبة الإلهية الفائقة. أتدري ماذا كان موقفهم؟

لقد فضل البشر أن ينفصلوا عن الله رافضين محبته لهم!!

ولقد أخذ ذلك الموقف الانفصالي صورا مختلفة ولكنه في النهاية كل المواقف تعبر عن شيء واحد هو الانفصال عن الله. من تلك الصور ما يلي:

1 الموقف المعادي لله: فحواء بإصغائها لغواية الحية وشكها في محبة الله وأكلها من الشجرة التي حذرها منها قد أخذت موقفا عدائيا من الله بكسر وصيته.

2 عدم المسرة بعشرة الرب: ولسان حال الأكثرية يقول “ابعد عنا وبمعرفة طرقك لا نسر” (أيوب21: 14)

3 الابتعاد عن بيت الرب: فالمثل الذي قاله السيد المسيح عن الابن الضال يوضح كيف ابتعد عن بيت أبيه وذهب إلى كورة بعيدة وبذر أمواله بعيش مسرف، ظنا منه أنه بهذا قد استمتع بحريته بعيدا عن سيطرة أبيه، ولم يكن يعلم أنه ألقى بنفسه في حضن الشيطان الذي مرر نفسه وحرمه حتى من الخرنوب طعام الخنازير. (لوقا 15: )

 

يقول قداسة البابا الأنبا شنوده الثالث عن رفض الناس للرب:

[الخطاة ينفصلون عن إرادة الله، وينفصلون عن إدارة الله.. وقد عبر الله عن هذا الانفصال بقوله: “رفضوني” و”تركوني”. فقال: “تركوني أنا ينبوع الماء الحي وحفروا لأنفسهم آبار، آبارا مشققة لا تضبط ماء” (ار2: 13). وقال أيضا “رفضوني أنا الحبيب مثل ميت مرذول” (مز37: 21). نعم الخطية هي.. ترك لله ورفض له. فالخاطي لا يشعر بحب نحو الله ولا بدالة معه].

(كتاب الرجوع إلى الله صفحة 9)

4 عقوبة رفض البشرية لله:

كان عقاب الرب لآدم هو الموت إذ قال له “يوم أن تأكل من هذه الشجرة موتا تموت” (تك1: )

ولهذا قال بولس الرسول” وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع” (رو3: )

وقال أيضا “أجرة الخطية هي موت” (رو3: 26)

 

وعن ذلك يقول قداسة البابا شنوده الثالث:

[الخطية هي عصيان الله، وتعد على حقوقه، وعدم محبته.. والله غير محدود.. فالخطية غير محدودة.. وعقاب الخطية هو الموت.. معروف أن” الجميع أخطأوا وزاغو وأعوزهم مجد الله. ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد” (رو3: 23و12) وهكذا وقع حكم الموت على الجميع. واستد كل فم وصار العالم كله تحت قصاص من الله (رو3: 19)]

(كتاب الخلاص في المفهوم الأرثوذكسي ص 18)

وحكم الموت هذا يشمل الموت الجسدي والموت الأدبي والموت الأبدي.

1 الموت الجسدي: أصبح الجسد البشري جسدا فاسدا قابلا للموت “وضع للناس أن يموتوا مرة وبعد ذلك الدينونة” (عب9: 27)

2 الموت الأدبي: أي العار والخزي، فالخطية ورثت الإنسان العار الأبدي “عار الشعوب الخطية” (أم14: 34)

3 الموت الأبدي: في جهنم النار الأبدية “.. اذهبوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة لإبليس وملائكته” (مت25: 41)

 

ثالثاً:

مبادرات المسيح الحبية

بالرغم من انفصال البشرية عن الله بسبب الخطية، إلا أن الرب لم يتوان عن إتمام خلاصنا بإعلان مبادراته الحبية. الواقع أن السيد المسيح له أكثر من مبادرة منها:

(أ) المبادرة العامة:

عندما جاء بنفسه من السماء وأخذ جسدا مثل أجسادنا وأطاع حتى الموت موت الصليب عوضا عن البشرية الساقطة المحكوم عليها بالموت. وهذا كله بدافع من محبته للبشرية كما وضح الرب يسوع المسيح “هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية” (يو3: 16) وكما يقول معلمنا بولس الرسول “الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا” (رو 5: 8)

 

وعن ذلك قال قداسة البابا شنوده الثالث:

[وهكذا وقع حكم الموت على الجميع. واستد كل فم وصار العالم كله تحت قصاص من الله (رو3: 19) ولم تعد هناك وسيلة للخلاص غير نعمة الله تفتقدنا، وقد افتقدتنا فعلا وخلصتنا بدم المسيح الذي به وحده الخلاص. من أجل هذا قال معلمنا بولس الرسول: “متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح، الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه لإظهار بره من أجل الصفح عن الخطايا السالفة” (رو3: 25)]

(كتاب الخلاص في المفهوم الأرثوذكسي ص 18و19)

 

(ب) المبادرة الخاصة:

هذه المبادرة الخاصة هي مجيء المسيح إلى كل فرد منا قائلا “أنا واقف على الباب وأقرع إن سمع أحد صوتي وفتح الباب أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي” (رؤ3: 16)

 

وقد أشار قداسة البابا شنوده الثالث إلى مبادرة الله الحبية قائلا:

1 [الله يريدنا أن نرجع.. وحسن في هذا الرجوع أن تأتي المبادرة من الله. فهو الذي يبدأ وهو الذي يطلب وهو الذي يدعونا إليه]

(كتاب الرجوع إلى الله صفحة43و44)

 

2 ويقول أيضا قداستة: [الله واقف على الباب وهو الذي يقرع..! وهو الذي يقول في كل حين: “هأنذا واقف على الباب وأقرع إن سمع أحد صوتي وفتح الباب، أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي”] (رؤ3: 20)

(كتاب حياة الرجاء ص 49)

 

رابعاً:

موقفك من المبادرة

المسيح على الباب يقرع وينتظر أن يفتح الإنسان قلبه له، إذ يقول “إن سمع أحد صوتي وفتح الباب أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي” وهذا يطابق ما قاله لعروس النشيد “افتحي لي يا أختي يا حبيبتي يا جميلتي يا حمامتي يا كاملتي، لأن رأسي امتلأ من الطل وقصصي من ندى الليل” (نش5: 2).

إنه ينتظر أن نفتح له، ومن يفتح له يتمتع بوجوده في داخله على المستوى الروحي.

 

1 وفي هذا قال قداسة البابا شنوده الثالث:

[أنا واقف على أبواب قلوبكم أقرع لكي تفتحوا لي (رؤ3: 20)

إنما المشكلة تأتي من جهتكم أنتم، “فإن سمع أحد صوتي وفتح الباب أدخل إليه”. لذلك أقول “ارجعوا إلي” أي افتحوا أبواب قلوبكم المغلقة دوني..”فأرجع إليكم” أي أدخل إلى هذه القلوب التي أخرجتموني منها، برفضكم إياي في خطاياكم..].

(كتاب الرجوع إلى الله صفحة 45)

 

2 وقال أيضا قداسته:

[خاطب الرب إذن وقل له: أريد يارب أن ألقاك، أريد أن أشعر بك في حياتي، أريد أن أعاشرك وأحبك وتلتهب بك عواطفي، أريد أنك كما دخلت عقلي أن تدخل قلبي أيضا. وكما اقتنعت بك فكرياً أن أختبرك عملياً]

(اللقاء مع الله جريدة وطني بتاريخ 16/5/1996)

 

ومن أقوال الآباء القديسين

1 يوحنا ذهبي الفم:

[إني أريدك أن تستمتع بمتعة حقيقية لا تضمحل. فما هذه المتعة الحقيقية دائمة الازدهار؟ إنها دعوة المسيح ليدخل إليك ويتعشى معك (رؤ3: 20) دعه يشاركك فيما تملك أو بالأحرى فيما هو يملك. هذه هي السعادة التي بلا حدود منذ بدايتها وإلى الأبد].

(
The Nicene and Post Nicene Fathers First Series , olume xii P. 163
)

 

2 القديس أمبروزيوس:

[السيد المسيح واقف على باب نفسك، اسمعه يقول: “هأنذا واقف على الباب أقرع إن سمع أحد صوتي وفتح الباب أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي” (رؤ3: 20) والكنيسة تتكلم عنه “صوت حبيبي قارعا افتحي لي يا أختي” (نش5: 2) إنه يقف ليس بمفرده فأمامه تذهب الملائكة قائلة “ارتفعي أيتها الأبواب الدهرية ليدخل ملك المجد” (مز24: 7). أية أبواب؟ إنها الأبواب التي تكلم عنها المرنم في موضع آخر قائلا: “افتحوا لي أبواب البر” (مز118: 19)]

 

ويعلق على ذلك قائلا: [افتح إذن أبوابك للمسيح ليدخل إليك، افتح أبواب البر، باب البساطة والعفة، أبواب الشجاعة والحكمة.. بابك هو الاعتراف العلني الذي تقدمه بصوت أمين.. فليتك تفتح قلبك للمسيح..]

(
The Nicene and Post Nicene Fathers, Series Two, olume x P.264
)

 

3 القديس جيروم:

[عندما تصلي إلى أبيك الذي في السموات، سيأتي إليك ويقرع قائلا “هأنذا واقف على الباب وأقرع إن سمع أحد صوتي وفتح الباب ادخل إليه وأتعشى معه وهو معي” ففي الحال ستجيب بشغف “صوت حبيبي قارعا افتحي لي يا أختي يا حبيبتي يا جميلتي يا كحمامتي يا كاملتي” من المستحيل أنك ترفض وتقول “خلعت ثوبي فكيف ألبسه، غسلت رجلي كيف أوسخهما”]

 

ويكمل قائلا: [قم افتح في الحال وإلا فبينما أنت تتوانى يتحول ويعبر. فتقول في مرارة “فتحت لحبيبي ولكن حبيبي تحول وعبر” لماذا تغلق أبواب قلبك في وجه العريس؟ ليتك تفتحها للمسيح وتغلقها في وجه الشيطان].

The Nicene and Post Nicene Fathers, Series Two, olume i P.33

فما هو موقفك أيها العزيز من هذه المبادرة الحبية؟

هل أنت مستعد أن تفتح باب قلبك لملك المجد الرب يسوع المسيح ليدخل فيه؟


http://www.alkalema.net/kobol/kobol4.htm

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي