لو كان محمد


نبى


كذاب فلماذا لم يعاقبه الرب

الرب يعاقب النبي الكذاب بالقتل بحسب الكتاب المقدس:

تثنية 18: 20

وَأَمَّا النَّبِيُّ الذِي يُطْغِي فَيَتَكَلمُ بِاسْمِي كَلاماً لمْ أُوصِهِ أَنْ يَتَكَلمَ بِهِ أَوِ الذِي يَتَكَلمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى فَيَمُوتُ ذَلِكَ النَّبِيُّ.

 

الرد:

للتعمق أكثر لنقرأ النص بتوسع أكثر:

تثنية 18

18 أُقِيمُ لهُمْ نَبِيّاً مِنْ وَسَطِ إِخْوَتِهِمْ مِثْلكَ وَأَجْعَلُ كَلامِي فِي فَمِهِ فَيُكَلِّمُهُمْ بِكُلِّ مَا أُوصِيهِ بِهِ.

19 وَيَكُونُ أَنَّ الإِنْسَانَ الذِي لا يَسْمَعُ لِكَلامِي الذِي يَتَكَلمُ بِهِ بِاسْمِي أَنَا أُطَالِبُهُ.

20 وَأَمَّا النَّبِيُّ الذِي يُطْغِي فَيَتَكَلمُ بِاسْمِي كَلاماً لمْ أُوصِهِ أَنْ يَتَكَلمَ بِهِ أَوِ الذِي يَتَكَلمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى فَيَمُوتُ ذَلِكَ النَّبِيُّ.

21 وَإِنْ قُلتَ فِي قَلبِكَ: كَيْفَ نَعْرِفُ الكَلامَ الذِي لمْ يَتَكَلمْ بِهِ الرَّبُّ؟

22 فَمَا تَكَلمَ بِهِ النَّبِيُّ بِاسْمِ الرَّبِّ وَلمْ يَحْدُثْ وَلمْ يَصِرْ فَهُوَ الكَلامُ الذِي لمْ يَتَكَلمْ بِهِ الرَّبُّ بَل بِطُغْيَانٍ تَكَلمَ بِهِ النَّبِيُّ فَلا تَخَفْ مِنْهُ».

 

النبي المُقام هو من وسط بني إسرائيل ومنهم, أي إن النبي هو يهودي ورسالته مُقدمة للشعب اليهودي

محمد ليس يهودي ولا رسالته لليهود

لا يوجد توعد بقتل الرب للنبي الذي يتكلم بكلام لم يوصى به من الرب, بل تشريع بقتله من قِبل شعب إسرائيل

بما إن محمد ليس يهودي ورسالته لليهود, لم يُطبق اليهود الشريعة فيه, لذلك لم يُقتل

إذا تسأل الشعب عن كيفية معرفة النبي الكذاب لمعاقبته, سيكون ذلك عن طريق فحص الكلام الذي ذكره النبي, فإن كان فيه شئ لم يتحقق, سيقع فيه العقاب.

فعدم معاقبة محمد ليس تقصيراً في تحقيق وعود الله, بل لعدم توفر شروط النبوءة في شخصية مُحمد.

 

لنأخذ لشق الثاني وهو نص إرميا 23: 34

فَالنَّبِيُّ أَوِ الْكَاهِنُ أَوِ الشَّعْبُ الَّذِي يَقُولُ: وَحْيُ الرَّبِّ – أُعَاقِبُ ذَلِكَ الرَّجُلَ وَبَيْتَهُ.

هل تبحث عن  تفسير الكتاب المقدس الكنيسة القبطية عهد جديد رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 13

 

نص إرميا يتكلم عن الأحلام والنبوءات الكاذبة التي تناقلها بعض الإنبياء, إذ كانو يضلون بها شعب إسرائيل, فعاقبهم الرب بعدم ذكر حلول وحي الرب لفترة والأنبياء الذين تنبأوا في تلك الفترة وضلوا شعب إسرائيل, سيعاقبهم الرب هم وأهل بيتهم, سواء على الأرض أم في دينونته, فالعقاب والدينونة له وحده. العقاب لم يُذكر بكونه موت أو قتل أو دينونة

للتعمق أكثر لنقرأ النص بتوسع أكثر:

1. وَيْلٌ لِلرُّعَاةِ الَّذِينَ يُهْلِكُونَ وَيُبَدِّدُونَ غَنَمَ رَعِيَّتِي يَقُولُ الرَّبُّ.

2. لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ عَنِ الرُّعَاةِ الَّذِينَ يَرْعُونَ شَعْبِي: (أَنْتُمْ بَدَّدْتُمْ غَنَمِي وَطَرَدْتُمُوهَا وَلَمْ تَتَعَهَّدُوهَا. هَئَنَذَا أُعَاقِبُكُمْ عَلَى شَرِّ أَعْمَالِكُمْ يَقُولُ الرَّبُّ.

 

نرى بكل وضوح ان الكلام موجه الى أنبياء وكهنة إسرائيل الذين يرعون الشعب اليهودي, الذي هو شعب الله بحسب حقبة العهد القديم

فلا علاقة لمحمد بأنبياء اسرائيل ولا كهنتهم

و من ثم نرى في العدد الخامس انه يتحدث عن نبوءة خاصة بداود الذي سيخلص الشعب من هذا الكذب

 

5. هَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُ الرَّبُّ وَأُقِيمُ لِدَاوُدَ غُصْنَ بِرٍّ فَيَمْلِكُ مَلِكٌ وَيَنْجَحُ وَيُجْرِي حَقّاً وَعَدْلاً فِي الأَرْضِ

 

فنلاحظ ان الفترة التي يتكلم عنها الرب هي الفترة الي سيُنهيها الرب بحكم عادل من غصن داود

فلا علاقة لمحمد وهذه الفترة التي تلت الحكم من غصن داود

و من ثم نرى في عدد 6

6. فِي أَيَّامِهِ يُخَلَّصُ يَهُوذَا وَيَسْكُنُ إِسْرَائِيلُ آمِناً وَهَذَا هُوَ اسْمُهُ الَّذِي يَدْعُونَهُ بِهِ: الرَّبُّ بِرُّنَا.

ان يخص كلامه يهوذا واسرائيل بعيداً عن باقي الامم والشعوب

فلا علاقة لمحمد لنبوءة وكهنوت اسرائيل

و بعدها نرى في العدد 11

11. لأَنَّ الأَنْبِيَاءَ وَالْكَهَنَةَ تَنَجَّسُوا جَمِيعاً بَلْ فِي بَيْتِي وَجَدْتُ شَرَّهُمْ يَقُولُ الرَّبُّ.

هل تبحث عن  قاموس الكتاب المقدس معجم الكتاب المقدس ف فردوس 1

ان الرب يخص بقوله انبياء وكهنة بيته المخصوص في الكتاب المقدس في اسرائيل

فلا علاقة لمحمد ببيت الله في اسرائيل

ومن ثم نرى في العدد 13 و14 تعيين مكان الانبياء والكهنة الذين زاغوا:

13. وَقَدْ رَأَيْتُ فِي أَنْبِيَاءِ السَّامِرَةِ حَمَاقَةً. تَنَبَّأُوا بِالْبَعْلِ وَأَضَلُّوا شَعْبِي إِسْرَائِيلَ.

14. وَفِي أَنْبِيَاءِ أُورُشَلِيمَ رَأَيْتُ مَا يُقْشَعَرُّ مِنْهُ. يَفْسِقُونَ وَيَسْلُكُونَ بِالْكَذِبِ وَيُشَدِّدُونَ أَيَادِيَ فَاعِلِي الشَّرِّ حَتَّى لاَ يَرْجِعُوا الْوَاحِدُ عَنْ شَرِّهِ. صَارُوا لِي كُلُّهُمْ كَسَدُومَ وَسُكَّانُهَا كَعَمُورَةَ.

نرى بكل وضوح من هم الانبياء الذي يقصدهم الرب, فحصرهم بحدود اسرائيل ويهوذا ونبوتهم الى اورشليم والسامرة

فلا علاقة لمحمد بأي من هاتي المدينتين ولم يرسل لهم او بينهم

و من ثم يأمر الرب شعب اسرائيل عدم السماع لهؤلاء الانبياء في العدد 15:

15. هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: لاَ تَسْمَعُوا لِكَلاَمِ الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ فَإِنَّهُمْ يَجْعَلُونَكُمْ بَاطِلاً. يَتَكَلَّمُونَ بِرُؤْيَا قَلْبِهِمْ لاَ عَنْ فَمِ الرَّبِّ.

 

فالرب وصف الانبياء ومكانهم وضلالهم والان يطلب من شعب اسرائيل عدم السماع لهم

فما علاقة محمد من كل هذا؟ لا شئ بالمرة!

الى ان يعلن الرب رفضه لهم في العدد 33:

33. وَإِذَا سَأَلَكَ هَذَا الشَّعْبُ أَوْ نَبِيٌّ أَوْ كَاهِنٌ: (مَا وَحْيُ الرَّبِّ؟) فَقُلْ لَهُمْ: (أَيُّ وَحْيٍ؟ إِنِّي أَرْفُضُكُمْ – هُوَ قَوْلُ الرَّبِّ.

وهذا ما يؤكده العدد 36

. أَمَّا وَحْيُ الرَّبِّ فَلاَ تَذْكُرُوهُ بَعْدُ لأَنَّ كَلِمَةَ كُلِّ إِنْسَانٍ تَكُونُ وَحْيَهُ إِذْ قَدْ حَرَّفْتُمْ كَلاَمَ الإِلَهِ الْحَيِّ رَبِّ الْجُنُودِ إِلَهِنَا.

فعقاب الرب في العدد 34:

34. فَالنَّبِيُّ أَوِ الْكَاهِنُ أَوِ الشَّعْبُ الَّذِي يَقُولُ: وَحْيُ الرَّبِّ – أُعَاقِبُ ذَلِكَ الرَّجُلَ وَبَيْتَهُ.

هو عقاب موجه لانبياء وكهنة اسرائيل لسخريتهم بوحي الرب

فنرى ان المكان والزمان والشعب والعقاب ونوعه لا ينطبقوا على شخصية محمد, وهذا سبب عدم قتل الرب له.

هل تبحث عن  م التاريخ مجامع الكنيسة مجامع مسكونية المجامع المسكونية والهرطقات 28

 

الخلاصة:

فعدم قتل محمد لا يعني صدق نبوءته, بل بعدها عن الله شعبه والشريعة التي تُنفذ في النبي الذي يخالف لكلام الرب وعقابه رأينا يا أما على يد اليهود بالقتل, أو على يد الرب بالعقاب (ليس القتل بالضرورة).

وبذلك الشبهة واهية فلا تثبت نبوءة محمد ولا تثبت عدم صدق الوعود ا
لإ
لهية.

 

وعموما محمد مات مقتولاً بالسم.

محمد مات مسموما اقرا امر الشاه المسمومه


http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes2449.htm

محمد مات مسموما


http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=6&Rec=3584

أمر الشاة المسمومة سيرة ابن هشام الجزء الثاني


http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes2449.htm

 محمد مات مسموم – زينب بنت الحارث وضعت السم فى زراع شاة مصلية لتنتقم منه وقالت إن كان ملكا استرحت من محمد وإن كان نبيا فسيخبر


http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes2449.htm

 أن أعراض السم ظهرت على وجه وبدن الرسول الأعظم قبيل وبعيد وفاته، إذ تذكر كتب السيرة أن درجة حرارة رسول الله ارتفعت ارتفاعا خطيرا في مرضه الذي توفي فيه، وأن صداعا عنيفا في رأسه المقدس الشريف قد صاحب هذا الارتفاع في الحرارة

ومن المعروف طبياً أن ارتفاع حرارة الجسم والصداع القوي هو من نتاج تجرع السم. يذكر ابن سعد: فلما كان يوم الأربعاء بدأ برسول الله المرض فحم وصدع. (الطبقات الكبرى لابن سعد ج 2 ص 249)

 وفي عيون الأثر مثله. (عيون الأثر لابن سيد الناس ج 2 ص 281). وكانت أم البشر بن البراء قد قالت للرسول: ما وجدت مثل هذه الحمى التي عليك على أحد. (الطبقات الكبرى ج 2 ص 236) وهذا النص يثبت بدلالة قاطعة أن الحمى التي اعترت المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) لم تكن حمى طبيعية، بل كانت من أثر السم

 صحيح بخارى من لد الرسول بالسم


http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4099&doc=0&IMAGE=%DA%D1%D6+%C7%E1%CD%CF%ED%CB

 حقيقه قتل الرسول بالسم


http://www.bahrainicool.com/vb/archive/index.php/t-335.html

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي