صموئيل الأول24 - تفسير سفر صموئيل أول

تفسير

الكتاب المقدس – العهد القديم – القمص تادرس يعقوب


سلسلة “من تفسير وتأملات الآباء الأولين”

صموئيل الأول24 – تفسير سفر صموئيل أول

رقة داود تجاه شاول



محتويات
:


(إظهار/إخفاء)



* تأملات في كتاب

صموئيل اول
:


تفسير سفر صموئيل الأول:

مقدمة سفر صموئيل الأول
|
صموئيل الأول 1 |

صموئيل الأول 2

|

صموئيل الأول 3

|

صموئيل الأول 4

|

صموئيل الأول 5

|

صموئيل الأول 6

|

صموئيل الأول 7

|

صموئيل الأول 8

|

صموئيل الأول 9

|

صموئيل الأول 10

|

صموئيل الأول 11

|

صموئيل الأول 12

|

صموئيل الأول 13

|

صموئيل الأول 14

|

صموئيل الأول 15

|

صموئيل الأول 16

|

صموئيل الأول 17

|

صموئيل الأول 18

|

صموئيل الأول 19

|

صموئيل الأول 20

|

صموئيل الأول 21

|

صموئيل الأول 22

|

صموئيل الأول 23

|

صموئيل الأول 24

|

صموئيل الأول 25

|

صموئيل الأول 26

|

صموئيل الأول 27

|

صموئيل الأول 28

|

صموئيل الأول 29

|

صموئيل الأول 30

|

صموئيل الأول 31

|

ملخص عام

نص سفر صموئيل الأول:
صموئيل الأول 1 |

صموئيل الأول 2

|

صموئيل الأول 3

|

صموئيل الأول 4

|

صموئيل الأول 5

|

صموئيل الأول 6

|

صموئيل الأول 7

|

صموئيل الأول 8

|

صموئيل الأول 9

|

صموئيل الأول 10

|

صموئيل الأول 11

|

صموئيل الأول 12

|

صموئيل الأول 13

|

صموئيل الأول 14

|

صموئيل الأول 15

|

صموئيل الأول 16

|

صموئيل الأول 17

|

صموئيل الأول 18

|

صموئيل الأول 19

|

صموئيل الأول 20

|

صموئيل الأول 21

|

صموئيل الأول 22

|

صموئيل الأول 23

|

صموئيل الأول 24

|

صموئيل الأول 25

|

صموئيل الأول 26

|

صموئيل الأول 27

|

صموئيل الأول 28

|

صموئيل الأول 29

|

صموئيل الأول 30

|

صموئيل الأول 31

|
صموئيل الأول
كامل

الكتاب المقدس المسموع:
استمع لهذا الأصحاح

تفاسير أسفار الكتاب المقدس

1- تفاسير سفر التكوين
2- تفاسير سفر الخروج
3- تفاسير سفر اللاويين
4- تفاسير سفر العدد
5- تفاسير سفر التثنية
6- تفاسير سفر يشوع
7- تفاسير سفر القضاة
8- تفاسير سفر راعوث
9- تفاسير سفر صموئيل الأول
10- تفاسير سفر صموئيل الثاني
11- تفاسير سفر الملوك الأول
12- تفاسير سفر الملوك الثاني
13- تفاسير سفر أخبار الأيام الأول
14- تفاسير سفر أخبار الأيام الثاني
15- تفاسير سفر عزرا
16- تفاسير سفر نحميا
17- تفاسير سفر طوبيا
18- تفاسير سفر يهوديت
19- تفاسير سفر أستير + التتمة
20- تفاسير سفر أيوب
21- تفاسير سفر المزامير + مز 151
22- تفاسير سفر الأمثال
23- تفاسير سفر الجامعة
24- تفاسير سفر نشيد الأناشيد
25- تفاسير سفر الحكمة
26- تفاسير سفر يشوع بن سيراخ
27- تفاسير سفر إشعياء
28- تفاسير سفر إرميا
29- تفاسير سفر مراثي إرميا
30- تفاسير سفر نبوة باروخ
31- تفاسير سفر حزقيال
32- تفاسير سفر دانيال + التتمة
33- تفاسير سفر هوشع
34- تفاسير سفر يوئيل
35- تفاسير سفر عاموس
36- تفاسير سفر عوبديا
37- تفاسير سفر يونان
38- تفاسير سفر ميخا
39- تفاسير سفر ناحوم
40- تفاسير سفر حبقوق
41- تفاسير سفر صفنيا
42- تفاسير سفر حجي
43- تفاسير سفر زكريا
44- تفاسير سفر ملاخي
45- تفاسير سفر المكابيين الأول
46- تفاسير سفر المكابيين الثاني

1- تفاسير إنجيل متى
2- تفاسير إنجيل مرقس
3- تفاسير إنجيل لوقا
4- تفاسير إنجيل يوحنا
5- تفاسير سفر أعمال الرسل
6- تفاسير الرسالة إلى رومية
7- تفاسير رسالة كورنثوس الأولى
8- تفاسير كورنثوس الثانية
9- تفاسير الرسالة إلى أهل غلاطية
10- تفاسير الرسالة إلى أفسس
11- تفاسير الرسالة إلى فيلبي
12- تفاسير الرسالة إلى كولوسي
13- تفاسير تسالونيكي الأولى
14- تفاسير تسالونيكي الثانية
15- تفاسير رسالة تيموثاوس الأولى
16- تفاسير تيموثاوس الثانية
17- تفاسير الرسالة إلى تيطس
18- تفاسير الرسالة إلى فيلمون
19- تفاسير رسالة العبرانيين
20- تفاسير رسالة يعقوب
21- تفاسير رسالة بطرس الأولى
22- تفاسير رسالة بطرس الثانية
23- تفاسير رسالة يوحنا الأولى
24- تفاسير رسالة يوحنا الثانية
25- تفاسير رسالة يوحنا الثالثة
26- تفاسير رسالة يهوذا
27- تفاسير سفر الرؤيا

← اذهب مباشرةً لتفسير الآية:
1
234
5678
91011
121314
151617
181920
2122


بينما كان شاول ينهار أمام نفسه وأمام الآخرين
بلا سبب كان داود يتمجد، ولعل قوته قد تجلت في أعظم صورها عندما وقع شاول بين يديه
وهو يطارده، وحسب

رجال داود
أن الوقت قد حان لكي يموت شاول ويملك داود على الشعب [4]،
أما هو فوجدها فرصة فريدة لتحقيق وصية الله مكتفيًا بقطع طرف جبة شاول، “وقد
ضربه قلبه على هذا العمل أيضًا” [5]. وقف داود في اتضاع مع حزم يوبخ شاول على
مطاردته له، وأحس شاول أن داود لا بُد وأن يستلم المملكة.




1. داود في كهف عين جدي:

هرب داود إلى حصون


عين جدي
. تبعد


عين جدي

عن

البحر الميت
حوالي 200 مترًا، الوصل إليها لا يخلو من خطر جسيم، وهي مأوى
للجداء (المعزي) السورية، ومنها اشتق الاسم “
عين
جدي
“.

عندما انتهى شاول من حملة الفلسطينيين
على أرضه الخاصة استأنف نشاطه بمطاردته المريرة لداود فقد انطلق إلى برية



عين جدي

ومعه ثلاثة آلاف رجل منتخبين. انطلق إلى صخور الوعول، وهي صخور وعرة لا يقدر أحد
الوصول إليها إلا الوعول (التيوس أو الشياه الجبلية)، فقد أصر أن يتحمل ورجاله كل
مشقة للخلاص من داود. جاء إلى “صير الغنم” وهي حظيرة غنم أو مغزى يقيمها
الرعاة عند باب كهف تأويها الغنم ليلًا وفي أيام المطر والبرد
(177).



St-Takla.org Image:
David shows Saul the corner of his robe (1 Samuel 24:8-15)

صورة في موقع الأنبا تكلا:
داود يظهر لشاول طرف جبته (صموئيل الأول 24: 8-15)

دخل شاول كهفًا كبيرًا ليغطي رجليه، وهو
تعبير مهذب للقول “يتبرز”، حيث كان داود ورجاله جلوسًا في مغابن الكهف [3].
إذ كان الكهف مظلمًا لم ير شيئًا فيه، أما داود ورجاله فكانوا في داخله وقد
اعتادوا

الظلام
فرأوا شاول عند دخوله وعرفوه. كان

رجال داود
يشيرون عليه أن ينتقم
من شاول وهو في الكهف بمفرده ليأخذ المملكة بالقوة، وأن هذه الفرصة هي من قبل
الله. قالوا له: “هوذا اليوم الذي قال لك عنه الرب هأنذا أدفع عدوك ليدك
فتفعل به ما يحسن في عينيك” [7]
. رفض داود هذه المشورة فإن الله لم يطلب
منه أن يتعامل معه كعدو، إنما قال صموئيل لشاول: “قد انتخب الرب لنفسه رجلًا
حسب قلبه” (1 صم 14: 13)، “يمزق الرب مملكة إسرائيل عنك اليوم ويعطيها لصاحبك
الذي هو خير منك” (1 صم 15: 28). واضح أن الله لم يدعُ داود ليفعل بشاول ما يريد
كعدو له، بل اختاره ملكًا عوضًا عنه من أجل نقاوة قلبه وأنه أفضل من شاول، يعامله
كصاحبه.

يبدو أن داود ورجاله انتظروا حتى يأخذ
شاول ركنًا في المغارة ليستريح وينام، عندئذ مدّ داود يده ليقطع طرف جبة شاول.
لكنه لم يحتمل هذا التصرف إذ خشى أن يكون بهذا قد أساء إلى مسيح الرب، فصارت ضربات
قلبه تتزايد.

يقول



القديس أغسطينوس
: [كان
خائفًا لئلا يُتهم بأنه اقتحم سرًا عظيمًا في شاول لأنه تحرّش بثوبه، لذلك كُتب:
“إن قلب داود ضربه على قطعه طرف جبة شاول” أما الرجال الذين معه إذ
نصحوه أن يحطم شاول فخلصهم بقوله لهم: “حاشا لي من قبل الرب أن أمد يدي على
مسيح الرب”. هكذا أظهر تقديرًا عظيمًا لظل الأمور المقبلة؛ هذا التقدير ليس
من أجل ما حدث معه وإنما من أجل ما ترمز إليه
(178)].

أنقذ داود شاول من أيدي رجاله الذين
طلبوا قتله ليملك رئيسهم داود، وإذ صمت الكل انتظر داود حتى يخرج شاول من الكهف
ليخرج من بعده وفي اتضاع نادى وراءه قائلًا: “يا سيدي الملك!”.
ولما التفت إليه “خرّ داود على وجهه إلى الأرض وسجد”. يا للعجب!
كان شاول شريرًا ترك كل أعمال المملكة ليكرس طاقاته لقتل داود، أما داود فينقذ
حياته، ويكرمه ويسجد له وهو غير مستحق للإكرام.

داود النبي في اتضاع يسجد أمام ملك مرفوض
حتى الأرض ليكسر كبرياءه بينما يخجل الكثيرون من السجود أمام قديسين علامة توقير،
أما سجود العبادة فلا يليق تقديمه إلا لله وحده.



St-Takla.org Image:
Saul asked, ‘Is that you, David?’ And he wept aloud. ‘You are better than me,’
he said. ‘You have treated me well, but I have treated you badly. The Lord gave
me into your hands, but you did not kill me.’ (1 Samuel 24: 16-19) – “David
spares King Saul’s life” images set (1 Samuel 22: 1-2, 1 Samuel 23: 1 – 1 Samuel
24: 22): image (15) – 1 Samuel, Bible illustrations by James Padgett
(1931-2009), published by Sweet Media

صورة في
موقع الأنبا تكلا
: “فلما فرغ داود من التكلم بهذا الكلام إلى
شاول، قال شاول: «أهذا صوتك يا ابني داود؟» ورفع شاول صوته وبكى. ثم قال لداود:
«أنت أبر مني، لأنك جازيتني خيرا وأنا جازيتك شرا. وقد أظهرت اليوم أنك عملت بي
خيرا، لأن الرب قد دفعني بيدك ولم تقتلني. فإذا وجد رجل عدوه، فهل يطلقه في طريق
خير؟ فالرب يجازيك خيرا عما فعلته لي اليوم هذا” (صموئيل الأول 24: 16-19) – مجموعة
“داود يمتنع عن قتل شاول” (صموئيل الأول 22: 1-2, صموئيل الأول 23: 1 – صموئيل
الأول 24: 22) – صورة (15) – صور سفر صموئيل الأول، رسم جيمز بادجيت (1931-2009)،
إصدار شركة سويت ميديا

ارتفع داود في عيني الله والناس باتضاعه،
إذ يقول لشاول: “وراء من خرج ملك إسرائيل؟! وراء من أنت مطارد؟! وراء كلب
ميت! وراء



برغوث
واحد!” [14]. يقول الأب دوروثيؤس:
[الاتضاع هو الذي يخلصنا من حيل العدو كلها… لا يوجد ما هو أقوى من الاتضاع]،
[حقًا يا إخوة طوبى لمن كان له اتضاع حقيقي
(179)].

مع اتضاع داود الشديد وانسحاقه حتى أمام
ملك مرفوض وهو يعلم أنه يستلم الحكم منه نراه أيضًا الإنسان الحازم الصريح
والشجاع. فقط أظهر نفسه لشاول لا في داخل المغارة حين كان شاول في قبضة يده في ضعف
شديد، وإنما بعد خروجه من المغارة ليؤكد له أنه لا يخشى غدره ولا
رمحه
.(انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في

موقع الأنبا تكلا
في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى).

في صراحة
كشف له كذب مشيريه الذين يحرضونه ضده مدعين أن يطلب قتله. كما أعلن له أنه لا
يخافه ولا يمد يده إليه إذ ترك الله الديان يقضي له.

في قوة وصراحة يقول:


“لماذا تسمع كلام الناس القائلين
هوذا داود يطلب أذيتك؟!


هوذا قد رأت عيناك اليوم هذا كيف دفعك
الرب اليوم ليدي في الكهف، وقيل لي أن أقتلك، ولكنني أشفقت عليك، وقلت لا أمد يدي
إلى سيدي لأنه مسيح الرب…


اعلم وانظر أنه ليس في يدي شر ولا جرم
ولم أخطئ إليك وأنت تصيد نفسي لتأخذها.


يقضي الرب بيني وبينك وينتقم لي الرب منك
ولكن يدي لا تكون عليك.


كما يقول مثل القدماء: من الأشرار يخرج
شر.


“ولكن يدي لا تكون عليك”
[9-31].

لقد أعطيت له الفرصة لينتقم لكنه لم يقتل
إذ لم يرد أن يمد يده على مسيح الرب، ولأن قلبه ليس شريرًا ليخرج شرًا، إنما ترك
الأمر بين يدي الله الذي يسمح للأشرار أن يمدوا يدهم بالشر عليه انتقامًا لداود.

إننا نُحيّي شخص داود النبي الذي قابل
مطاردة شاول له المستمرة بالسماحة الحقة، حتى قال


القديس يوحنا
الذهبي الفم

عنه: [نعم، لقد ارتفع فوق الناموس القديم إلى الوصايا الرسولية
(180)].
وكأنه مارس الوصية الإنجيلية الخاصة بالمحبة الأعداء وهو تحت الناموس. ويقول


القديس أمبروسيوس
: [أي عمل تقوي هذا إذ رغب داود أن يستبقى حياة الملك عدوه مع أنه
كان قادرًا أن يؤذه! كم كان هذا نافعًا له، إذ ساعده عندما تولى العرش! فقد تعلم
الكل أن يكون أمينًا لملكهم وألا يغتصب أحد الملك بل يهاب الملك ويكرمه
(181)].



St-Takla.org Image:
Saul cries from the behavior of David towards him (1 Samuel 24:16-22)

صورة في موقع الأنبا تكلا:
شاول يبكى من سلوك داود منه (صموئيل الأول 24: 16-22)




2. شاول يتصاغر في عيني نفسه:

لم يحتمل شاول المملوء حسدًا وبغضة، قاتل
الكهنة بلا سبب، أن يسمع صوت داود المملوء اتضاعًا، وأن يواجه سماحته العجيبة، لذا
تصاغر شاول جدًا في عيني نفسه، إذ نراه:

أ. يدعو داود ابنه، قائلًا: “أهذا
صوتك يا ابني داود” [16].
لقد دعاه داود “سيدي الملك”،
“انظر يا أبي” [8-11]. أمام هذا الاتضاع المملوء وداعة ولطفًا دعاه شاول
“ابني داود”، مع أنه كان في أغلب الأوقات لا يقدر أن ينطق اسمه بل يدعوه
“ابن يسى” (1 صم 22: 7، 8، 13…)

لأول مرة يدعوه ابنًا له، إذ شعر أنه غير
مستحق أن يدعوه داود “أبًا” له.

ب. شاول الجبار القادم ومعه 3000 رجل حرب
يرفع صوته ويبكي! شعر بالضعف الشديد والحقارة فتفجرت دموعه وعلت صرخاته؛ لقد ضاقت
به الدنيا جدًا وشعر بأنه وضع نفسه في فخ وشرك وليس من ينقذه!

ج. شعر شاول بشره، هذا الذي سبق أن تحدث
مع أهل زيف كمن هو مظلوم أمام داود (1 صم 23: 21). وإذ قارن نفسه بداود قال:

“أنت
أبر مني، لأنك جازيتني خيرًا لأن الرب قد دفعني بيدك ولم تقتلني” [18].

د. أدرك شاول بأن المُلك لا بُد أن يخرج من
يديه ليتسلمه داود الذي ينجح في طريقه. “والآن فإني علمت أنك تكون ملكًا وتثبت
بيدك مملكة إسرائيل، فاحلف لي الآن بالرب أنك لا تقطع نسلي من بعدي ولا تبيد اسمي
من بيت أبي” [20-21]
. لقد تأكد أن ما سمعه من صموئيل النبي سيتحقق (1 صم
15:
28).




St-Takla.org
Image:
David Prays for Mercy (II Samuel 24:18-25; I Chronicles 21:18-30) – from
“Treasures of the Bible” book, by Henry Davenport Northrop, D.D., 1894.

صورة في موقع الأنبا تكلا:
صلاة أيوب لطلب الرحمة (صموئيل الثاني 24: 18-25؛ أخبار الأيام الأول 21: 18-30) –
من كتاب “كنوز الإنجيل”، لـ هنري دافينبورت نورثروب، د. د.، 1894.

_____


الحواشي والمراجع لهذه الصفحة هنا في

موقع الأنبا تكلاهيمانوت
:


(177)

كتاب السنن القويم في تفسير أسفار العهد القديم،
سفر صموئيل الأول، ص 113.


(178)

City of God 17: 6.


(179)

On Humility.


(180)

In Matt. Hom 3.


(181)

Duties of the Clergy 3: 9 (60).


← تفاسير أصحاحات
صموئيل الأول:


مقدمة |
1 |
2 |
3 |
4 |
5 |
6 |
7 |
8 |
9 |
10 |
11 |
12 |
13 |
14 |
15 |
16 |
17 |
18 |
19 |
20 |
21 |
22 |
23 |
24 |
25 |
26 |
27 |
28 |
29 |
30 |
31

الكتاب المقدس المسموع:
استمع لهذا الأصحاح

تفاسير أسفار الكتاب المقدس

1- تفاسير سفر التكوين
2- تفاسير سفر الخروج
3- تفاسير سفر اللاويين
4- تفاسير سفر العدد
5- تفاسير سفر التثنية
6- تفاسير سفر يشوع
7- تفاسير سفر القضاة
8- تفاسير سفر راعوث
9- تفاسير سفر صموئيل الأول
10- تفاسير سفر صموئيل الثاني
11- تفاسير سفر الملوك الأول
12- تفاسير سفر الملوك الثاني
13- تفاسير سفر أخبار الأيام الأول
14- تفاسير سفر أخبار الأيام الثاني
15- تفاسير سفر عزرا
16- تفاسير سفر نحميا
17- تفاسير سفر طوبيا
18- تفاسير سفر يهوديت
19- تفاسير سفر أستير + التتمة
20- تفاسير سفر أيوب
21- تفاسير سفر المزامير + مز 151
22- تفاسير سفر الأمثال
23- تفاسير سفر الجامعة
24- تفاسير سفر نشيد الأناشيد
25- تفاسير سفر الحكمة
26- تفاسير سفر يشوع بن سيراخ
27- تفاسير سفر إشعياء
28- تفاسير سفر إرميا
29- تفاسير سفر مراثي إرميا
30- تفاسير سفر نبوة باروخ
31- تفاسير سفر حزقيال
32- تفاسير سفر دانيال + التتمة
33- تفاسير سفر هوشع
34- تفاسير سفر يوئيل
35- تفاسير سفر عاموس
36- تفاسير سفر عوبديا
37- تفاسير سفر يونان
38- تفاسير سفر ميخا
39- تفاسير سفر ناحوم
40- تفاسير سفر حبقوق
41- تفاسير سفر صفنيا
42- تفاسير سفر حجي
43- تفاسير سفر زكريا
44- تفاسير سفر ملاخي
45- تفاسير سفر المكابيين الأول
46- تفاسير سفر المكابيين الثاني

1- تفاسير إنجيل متى
2- تفاسير إنجيل مرقس
3- تفاسير إنجيل لوقا
4- تفاسير إنجيل يوحنا
5- تفاسير سفر أعمال الرسل
6- تفاسير الرسالة إلى رومية
7- تفاسير رسالة كورنثوس الأولى
8- تفاسير كورنثوس الثانية
9- تفاسير الرسالة إلى أهل غلاطية
10- تفاسير الرسالة إلى أفسس
11- تفاسير الرسالة إلى فيلبي
12- تفاسير الرسالة إلى كولوسي
13- تفاسير تسالونيكي الأولى
14- تفاسير تسالونيكي الثانية
15- تفاسير رسالة تيموثاوس الأولى
16- تفاسير تيموثاوس الثانية
17- تفاسير الرسالة إلى تيطس
18- تفاسير الرسالة إلى فيلمون
19- تفاسير رسالة العبرانيين
20- تفاسير رسالة يعقوب
21- تفاسير رسالة بطرس الأولى
22- تفاسير رسالة بطرس الثانية
23- تفاسير رسالة يوحنا الأولى
24- تفاسير رسالة يوحنا الثانية
25- تفاسير رسالة يوحنا الثالثة
26- تفاسير رسالة يهوذا
27- تفاسير سفر الرؤيا


هل تبحث عن  كلمات ترنيمة طبيب شاطر *

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي