باب
الضأن
أحد
أبواب أورشليم، والأرجح أنه كان بالقرب من الزاوية الشمالية الشرقية من المدينة
القديمة (نح 12: 9، يو 5: 2). وكان يقع فى نهاية دائرة الأسوار التي بنيت فى عام
444 ق. م. كما سجلها نحميا (نح 3: 1 و 32). وبعد نحو خمسة قرون، شفى الرب يسوع
الرجل الذي كان مريضا منذ ثمان وثلاثين سنة عند بركة بيت حسدا عند باب الضأن.