برج
حنتئيل

 

ومعني
حنئيل " الرب حنان ". وكان هذا البرج أحد أبراج أسوار أورشليم (نح 3: 1)مجاوراً
لبرج المئة. وقد مرت جماعة الحمادين من اللاويين القادمين من الغرب " بباب
السمك وبرج حنئيل وبرج المئة إلى باب الضأن " (نح 12: 39). وتنبأ إرميا بان
المدينة ستبني " للرب من برج حنئيل إلى باب الزاوية " (ارميا 31: 38)،
أي بامتداد السور الشمالي. ويقول زكريا النبي أن أورشليم ستعمر " في مكانها
من باب بنيامين إلى مكان الباب الأول إلى باب الزوايا ومن برج حنئيل إلى معاصر
الملك " (زك 14: 10). ويبدو أن تلك المعاصر كانت قريبة من سلوام. والمسافة
" من برج حنئيل كان مجاوراً لبرج المئة بالقرب من الزاوية الشمالية الشرقية،
وكانت نقطة حربية هامة في حاجة على الدوام لتحصينات قوية، وقد بنيت عليها فيما بعد
قلعة باريس ثم قلعة أنطونيا.

 

 

هل تبحث عن  الكتاب المقدس كتاب الحياة عهد قديم سفر اللاويين 23

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي