ترصيع

 

أمر
الرب موسى أن يأتي بنو اسرائيل في تقدمتهم للرب بحجارة ترصيع للرداء والصدرة (خر
25: 7)، فكان هناك حجرا جزع، نقشت أسماء ستة من أسباط بني اسرائيل على الحجر
الواحد، وأسماء الستة الباقين على الحجر الثاني بحسب ترتيب مواليدهم . وكان يحيط
بالحجرين طوقان من الذهب، ويوضع الحجران على كتفي الرداء " فيحمل هرون
أسماءهم أمام الرب على كتفيه للتذكار " (خر 28: 9 – 14)
.

كما
أمر الرب موسى أن يصنع " صدرة قضاء صنعة حائك حاذق .. " وترصع فيها
ترصيع حجر أربعة صفوف حجارة (كريمة) " كل صف به ثلاثة أحجار ويطوقها بذهب في
ترصيعها " وتكون الحجارة على أسماء بني اسرائيل اثني عشر على أسمائهم " ..
" ولا تنزع الصدرة عن الرداء فيحمل هرون أسماء بني اسرائيل في صدرة القضاء
على قلبه عند دخوله الى القدس للتذكار أمام الرب دائماً " (خر 28: 15 – 29)
.

والرب،
رئيس الكهنة العظيم الجالس عن يمين العظمة في العالي، يحملنا على قلبه مركز الحب
والعواطف، وعلى كتفيه مكان القوة فلا نخشي شيئا (انظر عب 4: 14 – 16، 10: 19 – 22)
.

 

 

 

هل تبحث عن  قاموس الكتاب المقدس معجم الكتاب المقدس ع عزازيل 1

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي