أخ

 

وجمعه
" إخوة " ويطلق لفظ الأخ على:

1- الابن في علاقته بأبناء أو بنات نفس الوالدين (تك
4: 8، 42: 4، مت 10: 2)
.

2- الابن لنفس الأب فقط دون الأم (تك 20: 12، 42: 3)
أو لنفس الأم فقط دون الأب (قض 8: 19)
.

3- على قريب من الأسرة الواحدة، كابن الأخ مثلاً،
فقد قال أبرام عن لوط ابن أخيه أنه " أخوه " (تك 14: 12 و 16)
.

4- على أفراد السبط الواحد (2 صم 19: 12) .

5- اطلق اسم " إخوة " على الأفراد من
الشعب الواحد (خر 2: 11، أع 3: 22، عب 7: 5)
.

6- على حليف أو أحد أفراد شعب حليف (عدد 20: 14، تث
23: 7، عاموس 1: 9)
.

7- على شخص يشابه شخصاً آخر في صفة من الصفات (أم
18: 9)

.

8- على الأصدقاء (أيوب 6: 15).

9- على شخص يماثل شخصاً آخر في المرتبة أو المكانة (1
مل 9: 13)
.

10- على شخص من نفس العقيدة الواحدة (أع 11: 29، 1
كو 5: 11)

.

11- تستخدم مجازياً للدلالة على المشابهة كما يقول
أيوب:

 " صرت أخاً
للذئاب " (أيوب 30: 29)
.

12- على زميل في العمل أو في الخدمة (عزرا 3: 2) .

هل تبحث عن  تفسير الكتاب المقدس تفاسير أخرى عهد جديد رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية هنرى أيرونسايد 08

13- أي إنسان من الجنس البشري للدلالة على الأخوة
البشرية (مت 7: 3 – 5، أع 17: 26، عب 8: 11، 1 يو 2: 9، 4: 20)
.

14- للدلالة على القرابة الروحية (مت 12: 50) .

15- قال الرب للتلاميذ: " أنتم جميعاً إخوة
" (مت 23: 8)، كما استخدم الرسل والتلاميذ لفظ " إخوة " للتعبير عن
بنوتهم المشتركة لله، وأن كلا منهم أخ للآخر في المسيح (أع 9: 17، 15: 1 … الخ)،
فالمؤمنون جميعاً إخوة لأنهم صاروا " رعية مع القديسين وأهل بيت الله " (أف
2: 9) . وقد كان الربيون اليهود يفرقون بين " أخ " و " قريب "
فيستخدمون لفظة " أخ " لمن يجري في عروقهم الدم الإسرائيلي، أما لفظ
" قريب " فيطلقونه على الدخلاء، ولكنهم لم يكونوا يطلقون أي لفظ من اللفظين
على الأمم . أما الرب يسوع والرسل فقد أطلقوا لفظة " أخ " على كل
المؤمنين، ولفظة " قريب " على كل البشر (1 كو 5: 11، لو 10: 29) . وكل
المجهودات الكرازية وأعمال الخير، إنما هي من منطلق هذا المفهوم المسيحي لعلاقة
الإنسان بأخيه الإنسان
.

16- للدلالة على المحبة القوية المتبادلة (2 صم 1: 26،
كو 4: 7 و 9 و 15 و 2 بط 3: 15)
.

 

 

 

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي