حزقيال
التراجيدي

كاتب
من السامرة (؟). دوِّّن حوالى سنة 200 ق.م. دراما اسمها "اكسوغوغي".
موضوعها خروج بني اسرائيل من مصر بقيادة موسى. لم يبقَ لنا من هذه الدراما سوى
أجزاء احتفظ بها أوسابيوس القيصري في التهيئة الإنجيليّة (الكتاب التاسع). الجزء
الأول يتكوّن من 67 بيت شعر (928: 2-4) يرينا موسى وهو يروي ضيق نسل يعقوب في مصر،
وحياته منذ تبنّته ابنة فرعون، حتى زواجه من صفّورة. الجزء الثاني يتكوّن من 175
بيت شعر. نجد فيه حلم موسى وحوارًا بينه وبين حميّه الذي يفسِّر هذا الحلم (22 بيت
شعر، 9: 29: 4-6). ثمّ حوارًا بين ا وموسى حول مهمّته (42 بيت شعر، 929: 7-11).
ثمّ تعليمات ا في ما يخصّ ضربات مصر، الفصح والخروج (61 بيت شعر، 929: 12-13).
وأخيرًا، رواية عبور البحر الأحمر في فم مصريّ نجا من الغرق والموت (50 بيت شعر،
929: 14). الجزء الثالث يتكوّن من 27 بيت شعر (929: 16). هو تقرير يقدّمه لموسى
جاسوس عبري حول واحة إيليم (خر 15: 27) التي ينشد جمالها. وينتهي النص بوصف حيوان
اسطوريّ قد يكون فينكس

 

هل تبحث عن  الكتاب المقدس الكتاب الشريف عهد قديم سفر صموئيل الأول 11

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي