حياة

 

في
العبرية، ح ي ي م. ن ف ش. في اليونانية: زوئي. يتضمّن مدلول الحياة الوجود
الفيزيائي (تك 20: 7؛ 42: 18، على مستوى النفس والجسد)، وإمكانية العمل والتحرّك
(جا 4: 9-10؛ رج تك 26: 19؛ لا 14: 5، 20). هذا ما يميّز الحيّ من الميت (جا 4: 4-6).
والحياة تصوّر على أنها عطيّة من ا (مز 63: 10؛ أي 10: 12؛ جا 4: 9)، من "الاله
الحيّ" (تث 5: 23؛ يش 3: 10) الذي ينفخ الحياة في الكائن وينعشه (تك 2: 7،
النفس). إذن، النسمة هي علامة الحياة (تك 35: 18؛ أي 11: 20؛ إر 15: 9؛ أع 5: 5،
10)، مع أن الدم هو مبدأ الحياة (تك 9: 4-5؛ لا 17: 14؛ تث 12: 23)، ويحدِّد مدى
حياة الانسان على هذه الأرض (مز 90: 10؛ سي 8: 6؛ مت 6: 27؛ لو 12: 25). غير أن
فكرة الحياة الابدية بعد رقاد الموت، بدأت تظهر شيئًا فشيئًا (دا 12: 2). وقد
توسّعت في العهد الجديد. وكانت صورة عن الأمّة التي قد تعدم الحياة ولكنها تحيا من
جديد (إش 26: 19؛ حز 37
(

 

هل تبحث عن  قاموس الكتاب المقدس معجم الكتاب المقدس ق قدم م

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي