رعد

 

الرعد
ضجّة ترافق البرق خلال العاصفة. كان وما يزال في الشرق ظاهرة تؤثّر في الانسان
وترعبه. وفي نظر الاسرائيليّ، يدلّ على ظهور الله (1صم 7: 10). في العبرية، لفظة
"ر ع م" (الرعد، أي 26: 14) يرافقها (أو يحل محلّها) "ق و ل"
(أو "ق و ل و ت") أي صوت، أصوات. عندئذ يُعتبر الرعد كأنه
"صوت" الله وصرخته (خر 9: 23؛ 1صم 2: 10؛ 2صم 22: 14؛ أي 37: 4-5؛ 40: 9؛
مز 18: 14؛ 29: 3؛ إر 25: 30). هو علامة قدرة الله (1صم 12: 18؛ إش 29: 6؛ إر 51: 16)
وحضوره. إذن، الرعد هو أحد عناصر التيوفانيات (خر 19: 16؛ 20: 18؛ مز 77: 19).
ولقب "بوانرجس" الذي أعطاه يسوع ليعقوب ويوحنا ابني زبدى يعني: "ابني
الرعد" (مر 3: 17
(

 

هل تبحث عن  الكتاب المقدس يسوعية كاثوليكية عهد قديم سفر يشوع بن سيراخ 40

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي