سراج

 

في العبرية : ن ر، في اليونانية : لخنوس. 1) العهد القديم. في العهد
القديم كانوا يحصلون على النور بواسطة سراج الزيت (زيت الزيتون). هذا السراج يضيء
الخيمة (أي 18 :6) والبيت (إر 25 :10؛ صف 1 :12؛ أي 21 :17؛ أم 13 :9؛ 20 :20؛ 24
:20؛ 31 :18) وخيمة اللقاء (خر 25 :37؛ 27 :20؛ 30 :7-8؛ 35 :14؛ 37 :23؛ 39 :37؛ 40
:4، 25؛ لا 24 :2، 4؛ عد 4 :9؛ 8 :2-3) وهيكل شيلوه (1صم 3 :3) وهيكل أورشليم (1
مل 7 :49؛ 1أخ 28 :15؛ 2أخ 4 :20-21؛ 13 :11؛ 29 :7). كان هذا السراج من الفخّار. وتنوّعت
السرج بتنوّع الحقبات وصولاً إلى الحقبة الهلنستية والرومانية. وكانت سرج بسبعة
أفواه. رج المنارة. 2) العهد الجديد. في العهد الجديد، دلّ مثل العذارى العشر على
ضرورة تأمين الزيت للمصباح في الليل (مت 25 :1-8؛ رج أم 31 :18). كانت تتكاثر
المصابيح في أيام العيد أو خلال تجمّع كبير (أع 20 :8). والمصباح استعارة تدلّ على
الشمس أو الكواكب (تك 1 :14-18؛ رؤ 8 :10) أو على يهوه (2صم 22 :29؛ مز 18 :29). أما
غياب النور فهو رمز الموت والدمار (أي 18 :6؛ 21 :7؛ إر 25 :10
(

 

هل تبحث عن  الكتاب المقدس الكتاب الشريف عهد قديم سفر أيوب 30

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي