الكتبه
اهتموا بالامور التاليه
..
أولاً : دراسة الناموس وتفسيره
..
وكانوا يحاولون تطبيقه على تفاصيل الحياة اليومية وقد أصبحت قرارات عظماء الكتبه شريعة شفهية ترقى إلى مستوى التقليد
.
ثانياً : دراسة الأسفار الإلهية من الناحية التاريخية والتعليمية
.
ثالثاً : التعليم
..
وكان يلتف حول كل كاتب مشهور جماعة من الطلاب ويتتلمذوا على يديه
.
مع إنه وجد بينهم من آمنوا بتعاليم السيد المسيح إلا أن أكثرهم قاموا ضده وتذمروا عليه
.
وقد وصف السيد المسيح بعض الكتبه لابأنهم مراءون لأنهم اهتموا بالاشياء المادية دون الروحية الجوهرية
.
“
فإنهم يحزمزن أحمالاً ثقيلة عثرة الحمل ويضعونها على أكتاف الناس وهم لا يريدون أن يحركوها بإصبعهم” (مت 23:4
)