نبيّة

1)
العهد القديم. هناك عدد من النساء نلن لقب نبيّة (ن ب ي هـ مؤنّث ن ب ي). هناك مغالطة تاريخيّة مع مريم (خر 15 : 20). ثم دبّورة (قض 4 :4-14؛ 5 :7) التي هي “أم في اسرائيل” (قابل مع النبيّ الذي هو “أب” 2مل 2 :12؛ 8 :9؛ 13 :14). كانت “تقضي”، ودعت إلى الحرب المقدّسة، على مثال الأنبياء فيما بعد. سمّى أشعيا زوجته “نبيّة” (8 :3). في أيام يوشيا، عاشت النبيّة خلدة. سألوها عن كتاب الشريعة الذي اكتُشف في الهيكل، فتفوّهت بقول نبويّ (2مل 22 :14-22). ونحميا (نح 6 :14) عارضته نبيّة اسمها نوعاديّة، كما يقول النص الماسوري (في السبعينيّة : نبيّ). وتحدّث حزقيال عن نبيّات يمارسن السحر، في معرض حديثه عن الأنبياء الكذبة، فيجعلهنّ معهم. 2) العهد الجديد. سمِّيت حنة “نبيّة”. عاشت كأرملة مدة طويلة. داومت على الصلاة (في 1كور 14 تتوازى الصلاة مع النبوءة). دلّت على حسّ خاص بالنسبة إلى الخلاص الحاضر، فتحدّثت عن الابن الذي يحرّر أورشليم. تحدث أع 21 :9 عن بنات فيلبس الأربع، فقال : “كن عذارى يتنبأن
“.