قديم الأيام

 

لا تذكر هذه العبارة إلا في نبوة دانيال (7: 9و13و22)، وهي عبارة “سامية” بليغة تستخدم للتعبير عن أزلية الله إذ لا بداية أيام له ولا نهاية أيام. ولعلها ذكرت في نبوة دانيال للمقارنة بين “الله” السرمدي وملكوته الأبدي، وبين الممالك العالمية الوقتية الزائلة، التي تنبأ دانيال عن ظهورها وزوالها. وهو وصف أشبه ما يكون بما ذكره يوحنا الرائي عن رؤيته للرب الممجد: “وأما رأسه وشعره فأبيضان كالصوف الأبيض كالثلج” (رؤ 1: 14
).

 

 

هل تبحث عن  بدع وهرطقات بدع حديثة ماكس ميشيل بدعة ماكس ميشيل 2

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي