ويل

 

الويل : حلول الشر . ويقال : ” ويل له ” : ” عذاب له ” . فالويل هو الحزن والهلاك والمشقة من العذاب . وترد هذه الكلمة فى الكتاب المقدس لأول مرة ، فى القول : ” ويل لك يا موآب . هلكت يا أمة كموش ! ” ( عد 12 : 29 ، ارجع أيضاً إلى 1 صم 4 : 7 و 8 ، أى 10 : 15
.. ) .

ويقول سليمان الحكيم : ” لمن الويل ، لمن الشقاوة ، للذين يدمنون الخمر ، الذين يدخلون فى طلب الشراب الممزوج ” ( أم 23 : 29 و 30 ، ارجع أيضاً إلى حا 4 : 10 : 16 ، اش 1 : 4 .. الخ
) .

وقد نطق الرب بالويل على بعض البلدان التى أجرى فيها الكثير من معجزاته ، ولكنها لم تتب ( مت 11 : 21 ، لو 10 : 13 ) . كما نطق بعدد من الويلات على الكتبة والفريسيين المرائين ( مت 23 : 13 و 14 و 15 و 16 و 23 و 25 و 27 و 29 ، ارجع أيضاً إلى لو 11 : 43 و 44 و 46 و 47 و 52
) .

ويقول الرسول بولس : ” ويل لى إن كنت لا ابشر ( 1 كو 9 : 16 ارجع أيضاً إلى يه 11 و رؤ 9 : 12 ، 11 : 14 ، 12 : 12 ، 18 : 10
) .

 

 

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي