– س –




 




Ã




سامريون:


 نجد في إنجيل يوحنا أن “اليَهودَ لا يُخالِطونَ السّامِريّينَ” (يوحنا 4: 9). ذلك لأن اليهود لم يحسبوهم غرباء فَحَسب بل خونة وأعداء بسبب اختلاطهم مع الوثنيين الذين انتصروا عليهم سنة 722 (قبل الميلاد).



Ã




سحاب:


لأن السحاب يأتي بالمطر الذي
يُخصب الأرض,
فيرمز بطبيعة الأمر إلى وجود الله الذي يعطي الحياة.



Ã




سماء – سموات:


 كان
العبرانيون يقولون أنه هناك السماء الهيولية والسماء
الروحية: السماء الهيولية فهي التي تظهر فوق رؤوسنا وتسمى “القبة الزرقاء”, أو “الجلد” وسوف يأتي اليوم الذي فيه ستزول هذه السماء مع الأرض وتظهر
بدلاً منهما أرض جديدة (2 بطرس 3: 10 / الرؤيا 21: 1). أما السماء الروحية فهي مسكن
الله الخاص, ولذلك يقال أن الله في السماء ومشيئته نافذة هناك
ولذلك نصلي قائلين: “لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض” ويقال عن
المسيح أنه الرب من السماء (متى 5: 45 و1 كورنثوس 15: 47) وقد نزل المسيح من
السماء وصعد إليها وهو فيها (يوحنا 3: 13) هناك تسكن الملائكة, ويسود الفرح
والسلام. وقد هيأ المسيح فيها منازل كثيرة للمؤمنين به (لوقا 19: 38 / يوحنا 14: 2)
كما أن لكل مؤمن ميراثاً فيها وهو
يكنز فيها كنوزه (1 بطرس 1: 4 / متى 6: 20) والكلمتان “الفردوس” و”حضن إبراهيم” تشيران
إلى نفس الشيء.



Ã




سمك:


 خلق الله السمك وسلّط الإنسان عليه كما سلّطه على الأشجار والحيوان
.وقد
دعا المسيح تلاميذه من صيد السمك ليكونوا “صيادي الناس” (مرقس 1: 17) كما أنه
شبّه ملكوت السموات بشبكة تجمع مختلف أنواع السمك (متى 13: 47) وقد رمز المسيحيون الأولون
بالسمكة إلى إيمانهم, فكانت علامة التعارف بينهم, والواقع أن حروف السمكة في
اليونانية هي بدء كلمات الجملة “يسوع المسيح ابن الله مخلص”.

هل تبحث عن  م الخلاص حتمية التجسد الإلهى 04

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي