كانون
الكانون هو الموقد والمصطلى. وعندما جاء رؤساء يهوذا بالدرج الذي به كلام إرميا النبي، وقرأه “يهودي بن نثنيا” في أذني الملك يهوياقيم ملك يهوذا، وفي آذان كل الرؤساء، و “كان الملك جالساً في بيت الشتاء والكانون قدامه متقد”، أخذه الملك من يهودي و “شقه بمبراة الكاتب وألقاه إلى النار التي في الكانون حتى فني كل الدرج في النار التي في الكانون” (إرميا 36: 20-26
).