سهر – ساهر

 

       
سهر أي لم ينم كل الليل أو بعضه ، فهو ساهر وسهران . ويقول نبوخذ نصر ملك بابل إنه رأى فى حلمه : “وإذا بساهر وقدوس نزل من السماء” (دانيال 4 : 13و23) ، وكان هذا ملاكا مرسلاً من السماء . ويقول أيضا : “هذا الأمر بقضاء الساهرين والحكم بكلمة القدوسين ، لكي تعلم الأحياء أن العلي متسلط فى مملكة الناس … ” (دانيال 4 : 17) ، وهى إشارة إلى الملائكة “المقتدرين قوة الفاعلين أمره عند سماع صوت كلامه” (مز 103 : 20
).

       
وسأل الرب إرميا : “ماذا أنت راءٍ يا إرميا ؟ فقلت أنا راءٍ قضيب لوز . فقال الرب لي : أحسنت الرؤية ، لأني أنا ساهر على كلمتي لأجريها” (إرميا 1 : 11و12) أي أن الله لابد أن تتحقق كلمته (وهناك تورية بين كلمتي “لوز” و “ساهر” فى اللغة العبرية
).

 

 

 

هل تبحث عن  قاموس الكتاب المقدس معجم الكتاب المقدس ف فرّيسيّون 1

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي