سليخة

 

لحاء شجر له رائحة طيبة كان يأتى من شرقي آسيا عبر المحيط الهندي إلى جنوبي بلاد العرب حيث تنقله القوافل إلى فلسطين. وكان الدهن المقدس للمسحة يتكون من “مر قاطر خمس مئة شاقل ، وقرفة عطرة نصف ذلك مئتين وخمسين ، وقصب الذريرة مئتين وخمسين، وسليخة خمس مئة بشاقل القدس ، ومن زيت الزيتون هينا” (خر 30 : 23و 24) . والكلمة فى العبرية هى “قدة” لأنها قشر شجر منسلخ . ولا تذكر فى الكتاب المقدس مرة أخرى إلا فى حزقيال (27 : 19) حيث يقول إن “دان وياوان قدموا غزلاً فى أسواقك (صور) . حديد مشغول وسليخة وقصب الذريرة كانت سوقك” . أما كلمة سليخة فى العبارة : “كل ثيابك مر وعود وسليخة” (مز 45 : 8) فهي فى العبرية “قيسبوت” (فى صيغة الجمع) وتدل أيضاً على شرائح اللحاء العطر
.

 

 

هل تبحث عن  ئلة مسيحية الأدفنتست السبتيون ن

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي