موت ثاني

 

لا ترد هذه العبارة إلا في سفر الرؤيا لوصف الدينونة الأبدية للخطية، “فكل من لم يوجد مكتوباً في سفر الحياة طرح في بحيرة النار”. “هذا هو الموت الثاني” (رؤ 20: 14 و15)، “وأما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون والزناة والسحرة وعبدة الأوثان وجميع الكذبة فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت الذي هو الموت الثاني” (رؤ 21: 8)، أما ” من يغلب فلا يؤذيه الموت الثاني” (رؤ 2: 11)، “وهذه هي الغلبة التي تغلب العالم إيماننا، من هو الذي يغلب العالم إلا الذي يؤمن أن يسوع هو ابن الله” (1 يو 5: 4و 5
).

 

 

هل تبحث عن  تفسير الكتاب المقدس تفاسير أخرى عهد قديم سفر نشيد الأنشاد متى بهنام 07

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي