طغى – طغاة

 

طغى طغياناً جاوز الحد المقبول أو بجبَّر وأسرف في المعاصي والظلم . وعندما “ابتدأ الناس يكثرون على الأرض …. كان في الأرض طغاة في تلك الأيام ” (تك 6: 1-4) . ويقول موسى للشعب المتمرد : كلمتكم ولم تسمعوا بل عصيتم قول الرب وطغيتم وصعدتم إلى الجبل ” (تث 1: 43، انظر أيضاً عد 14: 44) . وتترجم نفس الكلمة العبرية إلى “بغى” ( خر 21
:   14 )
، و”االباغي”(إرميا 50: 31-32-انظر أيضاً الكلمات : كبرياء ، ومتكبرين ، ومستكبرين مز 19: 13، 86: 14، 119: 21 و 51 و 69 و 78 و 85 و 122 ، أم 21: 24، إش 13: 11، إرميا 43: 2، ملاخي 3 : 15، 4 : 1
).

 
و”الرجل الذي يعمل بطغيان فلا يسمع للكاهن الواقف هناك ليخدم الرب إلهك أوللقاضي ، يقتل ذلك الرجل ، فتنزع الشر من إسرائيل ….فيسمع جميع الشعب ويخافون فلا يطغون ” (تث 17: 12, 13) . “النبي الذي يطغى فيتكلم باسمي كلاماً لم أوصه أن يتكلم به ، أو الذي يتكلم باسم آلهة أخرى ، فيموت ذلك النبي ….الكلام الذي لم يتكلم به الرب ، بل بطغيان تكلم به النبي ، فلا تخف منه” (تث 18: 20, 22
) .

  
ويقول إرميا النبي : “كل أصحابي يراقبون ظلعى قائلين : لعله يُطغَي (أي يُغوَي ) فنقدر عليه وننتقم منه ” (إرميا 20: 10
) .

 

 

 

هل تبحث عن  هوت دفاعى ظهور صموئيل النبى فى عين دور 01

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي