سهد
السُّهد هو الأرق ، ويقول المرنم : “فى السهد ألهج بك” (مز 63 : 6) ، أي أنه فى الأوقات التى يجافيه فيها النوم ، ينصرف إلى تسبيح الله وحمده . كما جاء فى “صلاة مسكين إذا أعيا وسكب شكواه قدام الله” ( عنوان مز 102) : “سهدت وصرت كعصفور منفرد على السطح” (مز 102 : 7) من شدة الضيق الذي كان يعانيه
.