خلود الكواكب

43 (1) ورأيت أيضاً البروق وكواكب السماء. رأيت كيف يُدعى كل واحد (= كوكب) باسمه فيجيب. (2) ورأيت الموازين الدقيقة التي تزنها بحسب نورها، ووسعَ مجالها ويوم شروقها. دورانها يولّد البرق، وهو يتمّ حسب عدد الملائكة، ويراعون اتفاقاً متبادلاً. (3) فسألت الملاك الذي كان يرافقني ويريني الأشرار: “ما هذا”؟ (4) فأجابني: “أراك ربّ الأرواح مظهرها. هي أسماء الأبرار التي أقامت على اليابسة (= الأرض) وكانت أمينة لاسم رب الأرواح”.

هل تبحث عن  شبهات الكتاب المقدس عهد قديم سفر التثنية القس منيس عبد النور ر

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي