30 (1) “وبعد هذا، وحين يتمّ زمنُ مجيء المسيح فيعود لمجد، يقوم جميع الذين رقدوا في رجائه. (2) ويحصل في ذلك الزمن أن تفتح الكنوز التي احتفظت بعدد نفوس الأبرار. فتخرج وتظهر النفوس العديدة معًا في جماعة واحدة، وفي روح واحد، فتفرح الأولى ولا تحزن الأخيرة لأنّها تعلم أن قد جاء الزمن الذي قيل فيه أنه نهاية الأزمنة. (4) أما نفوس الأشرار، فحين ترى كل هذا، تحترق أكثر بعد (5) لأنها تعلم أن عذابها قد جاء وهلاكها وصل”.

هل تبحث عن  الكتاب المقدس تشكيل فاندايك وسميث عهد قديم سفر التثنية 13

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي