3 (1) “فاسمع ما يخص السبع سماوات. الدنيا هي الأكثر ظلمة، لأنها ترى كل جور البشر. (2) الثانية تحتوي النار والثلج والجليد المهيّأ ليوم الدينونة في عدالة الله المستقيمة. هناك تُوجد أرواح العقابات وممارسة الانتقام في الاشرار. (3) في السماء الثالثة توجد فرقُ المخيّمات المكوّنة لتنتقم، في يوم الدينونة، من أرواح الضلال وبليعار. فالذين يُوجدون في السماء الرابعة، فوق السماوات الأخرى، هم القدّيسون. (4) ففي التي هي فوق الجميع يُقيم المجدُ العظيم، في قدس الاقداس، فوق كل قداسة. (5) في السماء التالية، يقف ملائكة وجه الربّ الذين يخدمون ويتشفّعون إلى الرب من أجل كل خطايا الجهل (التي اقترفها) الأبرار. (6) يقدّمون للرب عطراً ذات رائحة طيّبة، وذبيحة الكلمة لا ذبيحة دمويّة. (7) في السماء التي تحتها يقف الملائكة الذين يحملون أجوبة لملائكة وجه الرب. (8) في السماء التالية يقف العروش والقوّات. هناك تقدّم المدائحُ لله على الدوام. (9) إذن، حين يُلقي الرب نظره علينا، نرتجف كلنا، وتهتزّ الأرض والغمار في حضرة عظمته. (10) وأبناء البشر لا يبالون بهذا، بل يستمرّون في الخطيئة وإغضاب العليّ”.

هل تبحث عن  شبهات الكتاب المقدس عهد جديد إنجيل يوحنا خرج دم وماء ء

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي