2 (1) حينئذ تراءى ملاك الربّ ليعقوب وقال: “راحيل تلد ولدين لأنها ازدرت بفعل الزواج واختارت العفّة”. (2) لو أن ليئة أمي ما أعطت التفاحتين لقاء هذا العمل الزواجي، لوضعت ثمانية بنين. ولكنها وضعت ستة، وكان لراحيل ولدان. استعملتْ اللفّاح فافتقدها الربّ. (3) فقد رأى أنها تريد المجامعة مع يعقوب، ليكون لها أولاد لا حبّاً باللذة. (4) ففي الغداة امتنعتْ عن يعقوب أيضاً، وهكذا بسبب اللفّاح استجاب الرب لراحيل. (5) مع أنها اشتهته فما أكلته، بل حملته إلى بيت الرب وقدّمته لكاهن العلي الذي كان موجوداً في ذلك الزمان.

هل تبحث عن  هوت عقيدى سر المعمودية الولادة الجديدة ة

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي