أرشيف كلمات الترانيم المسيحية | قاعدة بيانات الأناشيد الروحية على
الإنترنت
فهرس الترانيم | ترنيمة مكتوبة | نص الترتيلة
كلمات ترنيمة
المناغيات: عجبت لمريم وهي ترضع
*
|
|
اللازمة
المجد لك، ياربّ،
لأنّ السماء والأرض تسجدان لكَ وهما فرحتان!
1-عجبتُ بمريم وهي
تُرضِع مُقيت الأجيال الذي صار طفلا.
لقد حلّ في بطن
الصبيّة، وكلُّ العوالِم مملوءة منه.
2-بنتُ المساكين
صارت أُمّا ً لذلك الغنيّ الذي غلبه حبُّه.
النار في حضن
البتول، ومن اللهيب لا تحترق.
3-احتضنت الجمرة
وعانقتها، وما تأذَّت منها عندما هَدْهَدَتْها.
اللهيب تجسّد، وبين
يدي مريم تقلّب.
4-الشمس العظيمة
انقبضت واحتبست بسحابة واحدة نيّرة،
وصارت الصّبيّة
أُمّا ً لذلك الذي ولدَ آدم والعالَم.
5-حملتْ (طفلَها)
وناغته وعانقته، وهي تمجّده بأنغام حبيبة.
سجدَتْ لطفلها وهي
تقول: <<اسمحْ لي، يا معلِّمي، أن أعانقك>>.
6-كيف أناغيكَ، يا
بنيَّ، وقد صرتُ أمّك لأكرِّمك.
ابني ولدتُه وهو
أقدم منِّي، سيِّدي حملتُه وهو يحملني.
7-تاه عقلي خوفا ً
منكَ، فاجمع أفكاري لأسبّحَك.
عجبتُ بكَ كيف
سكتَّ، ورعد من الأصوات مخفيّ فيك؟
8-ظهرتَ منِّي مثل
ولد، وتعتزّ مثل جبَّار،
عجب أنت كما دعاك
أيضا ً أشعيا الذي أنبأ عنكَ.
9-الآن قد حللتَ
كلّك عندي، وكلّك مخفيّ في والدك.
كلُّ الأعالي
مملوءة منكَ، ومكان ثديّيَّ ألا يضيق بك؟
10-فيّ وفي السماء
مسكنكَ، ومثلها، يا سيدي، أسبِّحُكَ.
سكّان العلى
يتعجَّبون منِّي، وجميعهم يطوِّبونني.
11-السماء تحملني
وتعانقني، لأنِّي أُكرمْتُ أكثر منها،
فهي لَم تكن لك
أمّا ً، إنَّما جعلْتَها لكَ عرشا ً.
12-كم هي موقَّرة
وممجَّدة، أُمُّ الملك أكثر من عرشه؟
أشكركَ، يا سيِّدي،
لأنَّكَ ارتضيتَ بي أن أكون أمّك وأَن أُناغيَك.
13-أيُّها الجبّار
الحاملُ الأرضَ، وقد حَمَلْتُه لأنَّه أراد. لكَ التسبيح!
أيَّها الغنيّ الذي
صار ابنا ً لابنة المساكين. لكَ الشكران!
14-يا مَن هو أقدم
من الكلّ وقد نزل إليّ، وصار طفلا، إيَّكَ أُعظِّم!
حللتَ على ركبتيّ،
وبكَ معلّقة الأعالي والأعماق وكلّ العوالِم.
15-أنت مُمسكٌ
بثدييّ وأنت تدبِّر الأرض والبحار وكلّ مَن فيها.
ها إنّ مركبتك فوقُ
في العلى، وها أنا أحملكَ إذ حللتَ بي.
16-بينما أنت لديّ،
ها كلّ جموع الملائكة تسجد لكَ.
وبينما تحتضنكَ
ذراعاي، ها إنّ الكاروبيم يزيّحونك.
17-السماء مملوءة
منك، فوق، والحضن حاملكَ، تحت.
حللتَ في النار بين
العُلْويّين، ولَم تُحرِق أنتَ السُّفليِّين.
18-السارافيم
يعظِّمونك في المقدس، فكيف يا سيِّدي أنا أناغيك؟
الكاروبيم
يباركونكَ بخوف، وبكلماتي أنتَ تُكرِّم؟
19-لتَسمَعِ الآن
حوَّاء أمُّنا العتيقة، ولتَحضَرْ على صوتي،
فيرتفع رأسها الذي
انخفض بسبب عريها في الجنّة.
20-لتكتشفْ عن
وجهها لتناغيك، لأنّ عارها بك قد زال.
ولتسمَعِ الصوتَ
المملوء أمانا ً: <<ها إنّ بنتها قد وفت دَينها>>.
21-سُحِقت الحيَّة
التي أغوتهاْ، بك أيُّها الدواء الذي ظهر من حضني.
الكروب والرمح بكَ
يبتعدان، فيرجع آدم الذي كان مطرودا ً.
22-حوَّاء وآدم
يلتجئان إليك، ومنِّي يقطفان ثَمر الحياة.
بكَ يحلو فمهما،
بعد أن كان مرّا ً بسبب تلك الثمرة.
23-العبدان
المطرودان يَدخُلان بكَ إلى ذلك الميراث الذي خرجا منه،
وتكون أنتَ لهما
ثوب المجد، ليغطِّيها به عريهما.
24-تُشرق أنتَ في
الجحيم على ذُلِّهِما، وتطرد عنهما ظلامهما.
أيُّها الطفل الشيخ
الذي أشرق فيَّ، بكَ يتبارك كلّ الأطفال.
25-أسرى الجحيم بكَ
يخرجون، والظلمات بك تستنير،
المساكين بكَ
يغتنون، والمُعسِرون بكَ يوسِرون.
26-كلّ الجياع بكَ
يشبعون، والأموات بصوتكَ ينبعثون،
السماء والأرض بك
تَهتِفان: <<مبارك مرسِلُكَ يا ربّ الجميع!>>
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
اللازمة
المجد لك، ياربّ،
لأنّ السماء والأرض تسجدان لكَ وهما فرحتان!
1-عجبتُ بمريم وهي
تُرضِع مُقيت الأجيال الذي صار طفلا.
لقد حلّ في بطن
الصبيّة، وكلُّ العوالِم مملوءة منه.
2-بنتُ المساكين
صارت أُمّا ً لذلك الغنيّ الذي غلبه حبُّه.
النار في حضن
البتول، ومن اللهيب لا تحترق.
3-احتضنت الجمرة
وعانقتها، وما تأذَّت منها عندما هَدْهَدَتْها.
اللهيب
تجسّد، وبين يدي مريم تقلّب.
4-الشمس العظيمة
انقبضت واحتبست بسحابة واحدة نيّرة،
وصارت الصّبيّة
أُمّا ً لذلك الذي ولدَ آدم والعالَم.
5-حملتْ (طفلَها)
وناغته وعانقته، وهي تمجّده بأنغام حبيبة.
سجدَتْ لطفلها وهي
تقول: <<اسمحْ لي، يا معلِّمي، أن أعانقك>>.
6-كيف أناغيكَ، يا
بنيَّ، وقد صرتُ أمّك لأكرِّمك.
ابني ولدتُه وهو
أقدم منِّي، سيِّدي حملتُه وهو يحملني.
7-تاه عقلي خوفا ً
منكَ، فاجمع أفكاري لأسبّحَك.
عجبتُ بكَ كيف
سكتَّ، ورعد من الأصوات مخفيّ فيك؟
8-ظهرتَ منِّي مثل
ولد، وتعتزّ مثل جبَّار،
عجب أنت كما دعاك
أيضا ً أشعيا الذي أنبأ عنكَ.
9-الآن قد حللتَ
كلّك عندي، وكلّك مخفيّ في والدك.
كلُّ الأعالي
مملوءة منكَ، ومكان ثديّيَّ ألا يضيق بك؟
10-فيّ وفي السماء
مسكنكَ، ومثلها، يا سيدي، أسبِّحُكَ.
سكّان العلى
يتعجَّبون منِّي، وجميعهم يطوِّبونني.
11-السماء تحملني
وتعانقني، لأنِّي أُكرمْتُ أكثر منها،
فهي لَم تكن لك
أمّا ً، إنَّما جعلْتَها لكَ عرشا ً.
12-كم هي موقَّرة
وممجَّدة، أُمُّ الملك أكثر من عرشه؟
أشكركَ، يا سيِّدي،
لأنَّكَ ارتضيتَ بي أن أكون أمّك وأَن أُناغيَك.
13-أيُّها الجبّار
الحاملُ الأرضَ، وقد حَمَلْتُه لأنَّه أراد. لكَ التسبيح!
أيَّها الغنيّ الذي
صار ابنا ً لابنة المساكين. لكَ الشكران!
14-يا مَن هو أقدم
من الكلّ وقد نزل إليّ، وصار طفلا، إيَّكَ أُعظِّم!
حللتَ على ركبتيّ،
وبكَ معلّقة الأعالي والأعماق وكلّ العوالِم.
15-أنت مُمسكٌ
بثدييّ وأنت تدبِّر الأرض والبحار وكلّ مَن فيها.
ها إنّ مركبتك فوقُ
في العلى، وها أنا أحملكَ إذ حللتَ بي.
16-بينما أنت
لديّ، ها كلّ جموع الملائكة تسجد لكَ.
وبينما تحتضنكَ
ذراعاي، ها إنّ الكاروبيم يزيّحونك.
17-السماء مملوءة
منك، فوق، والحضن حاملكَ، تحت.
حللتَ في النار بين
العُلْويّين، ولَم تُحرِق أنتَ السُّفليِّين.
18-السارافيم
يعظِّمونك في المقدس، فكيف يا سيِّدي أنا أناغيك؟
الكاروبيم
يباركونكَ بخوف، وبكلماتي أنتَ تُكرِّم؟
19-لتَسمَعِ الآن
حوَّاء أمُّنا العتيقة، ولتَحضَرْ على صوتي،
فيرتفع رأسها الذي
انخفض بسبب عريها في الجنّة.
20-لتكتشفْ عن
وجهها لتناغيك، لأنّ عارها بك قد زال.
ولتسمَعِ الصوتَ
المملوء أمانا ً: <<ها إنّ بنتها قد وفت دَينها>>.
21-سُحِقت الحيَّة
التي أغوتهاْ، بك أيُّها الدواء الذي ظهر من حضني.
الكروب والرمح بكَ
يبتعدان، فيرجع آدم الذي كان مطرودا ً.
22-حوَّاء وآدم
يلتجئان إليك، ومنِّي يقطفان ثَمر الحياة.
بكَ يحلو
فمهما، بعد أن كان مرّا ً بسبب تلك الثمرة.
23-العبدان
المطرودان يَدخُلان بكَ إلى ذلك الميراث الذي خرجا منه،
وتكون أنتَ لهما
ثوب المجد، ليغطِّيها به عريهما.
24-تُشرق أنتَ في
الجحيم على ذُلِّهِما، وتطرد عنهما ظلامهما.
أيُّها الطفل الشيخ
الذي أشرق فيَّ، بكَ يتبارك كلّ الأطفال.
25-أسرى الجحيم بكَ
يخرجون، والظلمات بك تستنير،
المساكين بكَ
يغتنون، والمُعسِرون بكَ يوسِرون.
26-كلّ الجياع بكَ
يشبعون، والأموات بصوتكَ ينبعثون،
السماء والأرض بك
تَهتِفان: <<مبارك مرسِلُكَ يا ربّ الجميع!>>
____________________
* ترنيمة سريانية على لحن: : حَيْلِه دَابُو (قوّةُ الآب)