خيمة الاجتماع

هي العذراء التي هي سكن الله مع الناس (خر25: 8-9) لذلك سميت بالمسكن حيث كان الله فيها يتجلي ويكلم موسي والكهنه. وكانت الخيمه مقامه بين اسبط بني اسرائيل الاثني عشر.”ثم غطت السحابه (مجد الله) خيمه الاجتماع وملا بهاء الرب المسكن فلم يقدر موسي ان يدخل خيمة الاجتماع لان السحابه حلت عليها وبهاء الرب ملا المسكن ” (خر 40: 35) فهي قدس لاقداس التي دخل فيها وخرج رئيس الكهنه الاعظم مرة واحدة (عب 8-1)

وفي ثيؤطوكية الاحد تقول عن العذراء”من يقدر ان ينطق بكرامة القبه التي صنعها موسي النبي علي جبل سيناء؟ شبهوك بها يا مريم العذراء القبه الحقيقية التي في داخلها الله”

 

خيمة الاجتماع

خيمة الإجتماع كان يحل فيها الرب والعذراء حل فيها لرب وفي الأمرين أظهر الله محبته لشعبه وهكذا نقول في الأبصلمودية “القبة التي صنعها موسي علي جبل سيناء، شبهوك بها يا مريم العذراء… التي الله داخلها”.

هل تبحث عن  الكتاب المقدس كينج جيمس إنجليزى KJV عهد قديم سفر القضاة Judges 01

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي