روكنجهام – أستراليا 2002

 



العذراء الباكية – روكنجهام – أستراليا

 

باتى باول (كاثوليكيه متدينه) أشترت مع زوجها و أختها التوأم أيلين هذا التمثال يوم 1 أغسطس 1994 من بانكوك عاصمة تايلاند و عادت به إلى وطنها أستراليا.. بعدها بثمانية سنوات بالتحديد فى 19 مارس 2002 بدأ التمثال يبكى مادة زيتية لها رائحة جميلة.. وقد توافد الآلاف لمشاهدة هذه المعجزة الرائعة

هذا فيلم يعرض لحظة خروج الدموع


http: //www.calloflove.net/avatony/video/MaryTears.asf

 

روبرت هارت خبير أشعة
X
بجامعة كرتن، بعد فحصه للتمثال قال: “لا يوجد أى فجوات بداخل التمثال لأخفاء المادة الزيتية بها، أنها معجزة!”

داوج كلارك الكيميائى بجامعة مردخ أختبر المادة الزيتية التى تنساب من عيون تمثال العذراء مريم ثم كتب فى التقرير النهائى: “كنت أعتقد أنها خدعة صنعها شخص ما.. لكن لا يوجد أى دليل يشير إلى أنها خدعة.. المادة الزيتية ربما تكون نباتية و إن صح هذا الأحتمال فربما هى من زيت الزيتون ممتزجة برائحة زهرية جميلة، ولكن لا يمكن تحديد مصدرها النهائى”

و فى النهاية حملت لنا الأخبار هذا الخبر الذى أعتدنا على سماعه فى العديد من الحالات المشابهة.. ” العلماء فى أستراليا فشلوا فى تحديد مصدر الدموع التى تنساب من تمثال العذراء مريم “

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي