مزمور111 (110 في الأجبية) - تفسير سفر المزامير

شرح

الكتاب المقدس – العهد القديم – القمص أنطونيوس فكري

مزمور111
(110 في الأجبية)
– تفسير سفر المزامير



* تأملات في كتاب

المزامير لـ داؤود (مزامير داود)
:


تفسير سفر مزمور:
فهرس
المزامير بالرقم
|

فهرس المزامير حسب الأجبية
|

مقدمة للبابا شنودة
|

مقدمة سفر المزامير
|

مزامير الأجبية
|
مزمور 1 |

مزمور 2

|

مزمور 3

|

مزمور 4

|

مزمور 5

|

مزمور 6

|

مزمور 7

|

مزمور 8

|

مزمور 9

|

مزمور 10

|

مزمور 11

|

مزمور 12

|

مزمور 13

|

مزمور 14

|

مزمور 15

|

مزمور 16

|

مزمور 17

|

مزمور 18

|

مزمور 19

|

مزمور 20

|

مزمور 21

|

مزمور 22

|

مزمور 23

|

مزمور 24

|

مزمور 25

|

مزمور 26

|

مزمور 27

|

مزمور 28

|

مزمور 29

|

مزمور 30

|

مزمور 31

|

مزمور 32

|

مزمور 33

|

مزمور 34

|

مزمور 35

|

مزمور 36

|

مزمور 37

|

مزمور 38

|

مزمور 39

|

مزمور 40

|

مزمور 41

|

مزمور 42

|

مزمور 43

|

مزمور 44

|

مزمور 45

|

مزمور 46

|

مزمور 47

|

مزمور 48

|

مزمور 49

|

مزمور 50

|

مزمور 51

|

مزمور 52

|

مزمور 53

|

مزمور 54

|

مزمور 55

|

مزمور 56

|

مزمور 57

|

مزمور 58

|

مزمور 59

|

مزمور 60

|

مزمور 61

|

مزمور 62

|

مزمور 63

|

مزمور 64

|

مزمور 65

|

مزمور 66

|

مزمور 67

|

مزمور 68

|

مزمور 69

|

مزمور 70

|

مزمور 71

|

مزمور 72

|

مزمور 73

|

مزمور 74

|

مزمور 75

|

مزمور 76

|

مزمور 77

|

مزمور 78

|

مزمور 79

|
مزمور 80

|

مزمور 81

|

مزمور 82

|

مزمور 83

|

مزمور 84

|

مزمور 85

|

مزمور 86

|

مزمور 87

|

مزمور 88

|

مزمور 89
|

مزمور 90

|

مزمور 91

|

مزمور 92

|

مزمور 93

|

مزمور 94

|

مزمور 95

|

مزمور 96

|

مزمور 97

|

مزمور 98

|

مزمور 99

|
مزمور
100

|

مزمور 101
|

مزمور 102

|

مزمور 103

|

مزمور 104

|

مزمور 105

|

مزمور 106

|

مزمور 107

|

مزمور 108

|

مزمور 109

|

مزمور 110

|

مزمور 111

|

مزمور 112

|

مزمور 113

|

مزمور 114

|

مزمور 115

|

مزمور 116

|

مزمور 117

|

مزمور 118

|
مزمور 119


(قطعة:
أ

ب

ج

د

هـ

و

ز

ح

ط

ي

ك

ل

م

ن

س

ع

ف

ص

ق

ر

ش

ت
)

|

مزمور 120

|

مزمور 121

|

مزمور 122

|

مزمور 123

|

مزمور 124

|

مزمور 125

|

مزمور 126

|

مزمور 127

|

مزمور 128

|

مزمور 129

|

مزمور 130

|

مزمور 131

|

مزمور 132

|

مزمور 133

|

مزمور 134

|

مزمور 135

|

مزمور 136

|

مزمور 137

|

مزمور 138

|

مزمور 139

|

مزمور 140

|

مزمور 141

|

مزمور 142

|

مزمور 143

|

مزمور 144

|

مزمور 145

|

مزمور 146

|

مزمور 147

|

مزمور 148

|

مزمور 149

|

مزمور 150

|

مزمور 151

|

ملخص عام لسفر المزامير

نص سفر مزمور:
مزمور 1 |

مزمور 2

|

مزمور 3

|

مزمور 4

|

مزمور 5

|

مزمور 6

|

مزمور 7

|

مزمور 8

|

مزمور 9

|

مزمور 10

|

مزمور 11

|

مزمور 12

|

مزمور 13

|

مزمور 14

|

مزمور 15

|

مزمور 16

|

مزمور 17

|

مزمور 18

|

مزمور 19

|

مزمور 20

|

مزمور 21

|

مزمور 22

|

مزمور 23

|

مزمور 24

|

مزمور 25

|

مزمور 26

|

مزمور 27

|

مزمور 28

|

مزمور 29

|

مزمور 30

|

مزمور 31

|

مزمور 32

|

مزمور 33

|

مزمور 34

|

مزمور 35

|

مزمور 36

|

مزمور 37

|

مزمور 38

|

مزمور 39

|

مزمور 40

|

مزمور 41

|

مزمور 42

|

مزمور 43

|

مزمور 44

|

مزمور 45

|

مزمور 46

|

مزمور 47

|

مزمور 48

|

مزمور 49

|

مزمور 50

|

مزمور 51

|

مزمور 52

|

مزمور 53

|

مزمور 54

|

مزمور 55

|

مزمور 56

|

مزمور 57

|

مزمور 58

|

مزمور 59

|

مزمور 60

|

مزمور 61

|

مزمور 62

|

مزمور 63

|

مزمور 64

|

مزمور 65

|

مزمور 66

|

مزمور 67

|

مزمور 68

|

مزمور 69

|

مزمور 70

|

مزمور 71

|

مزمور 72

|

مزمور 73

|

مزمور 74

|

مزمور 75

|

مزمور 76

|

مزمور 77

|

مزمور 78

|

مزمور 79

|

مزمور 80

|

مزمور 81

|

مزمور 82

|

مزمور 83

|

مزمور 84

|

مزمور 85

|

مزمور 86

|

مزمور 87

|

مزمور 88

|

مزمور 89
|

مزمور 90

|

مزمور 91

|

مزمور 92

|

مزمور 93

|

مزمور 94

|

مزمور 95

|

مزمور 96

|

مزمور 97

|

مزمور 98

|

مزمور 99

|

مزمور 100

|

مزمور 101
|

مزمور 102

|

مزمور 103

|

مزمور 104

|

مزمور 105

|

مزمور 106

|

مزمور 107

|

مزمور 108

|

مزمور 109

|

مزمور 110

|

مزمور 111

|

مزمور 112

|

مزمور 113

|

مزمور 114

|

مزمور 115

|

مزمور 116

|

مزمور 117

|

مزمور 118

|

مزمور 119

|

مزمور 120

|

مزمور 121

|

مزمور 122

|

مزمور 123

|

مزمور 124

|

مزمور 125

|

مزمور 126

|

مزمور 127

|

مزمور 128

|

مزمور 129

|

مزمور 130

|

مزمور 131

|

مزمور 132

|

مزمور 133

|

مزمور 134

|

مزمور 135

|

مزمور 136

|

مزمور 137

|

مزمور 138

|

مزمور 139

|

مزمور 140

|

مزمور 141

|

مزمور 142

|

مزمور 143

|

مزمور 144

|

مزمور 145

|

مزمور 146

|

مزمور 147

|

مزمور 148

|

مزمور 149

|

مزمور 150

|

مزمور 151

|
المزامير
كامل

الكتاب المقدس المسموع:
استمع لهذا الأصحاح

تفاسير أسفار الكتاب المقدس

1- تفاسير سفر التكوين
2- تفاسير سفر الخروج
3- تفاسير سفر اللاويين
4- تفاسير سفر العدد
5- تفاسير سفر التثنية
6- تفاسير سفر يشوع
7- تفاسير سفر القضاة
8- تفاسير سفر راعوث
9- تفاسير سفر صموئيل الأول
10- تفاسير سفر صموئيل الثاني
11- تفاسير سفر الملوك الأول
12- تفاسير سفر الملوك الثاني
13- تفاسير سفر أخبار الأيام الأول
14- تفاسير سفر أخبار الأيام الثاني
15- تفاسير سفر عزرا
16- تفاسير سفر نحميا
17- تفاسير سفر طوبيا
18- تفاسير سفر يهوديت
19- تفاسير سفر أستير + التتمة
20- تفاسير سفر أيوب
21- تفاسير سفر المزامير + مز 151
22- تفاسير سفر الأمثال
23- تفاسير سفر الجامعة
24- تفاسير سفر نشيد الأناشيد
25- تفاسير سفر الحكمة
26- تفاسير سفر يشوع بن سيراخ
27- تفاسير سفر إشعياء
28- تفاسير سفر إرميا
29- تفاسير سفر مراثي إرميا
30- تفاسير سفر نبوة باروخ
31- تفاسير سفر حزقيال
32- تفاسير سفر دانيال + التتمة
33- تفاسير سفر هوشع
34- تفاسير سفر يوئيل
35- تفاسير سفر عاموس
36- تفاسير سفر عوبديا
37- تفاسير سفر يونان
38- تفاسير سفر ميخا
39- تفاسير سفر ناحوم
40- تفاسير سفر حبقوق
41- تفاسير سفر صفنيا
42- تفاسير سفر حجي
43- تفاسير سفر زكريا
44- تفاسير سفر ملاخي
45- تفاسير سفر المكابيين الأول
46- تفاسير سفر المكابيين الثاني

1- تفاسير إنجيل متى
2- تفاسير إنجيل مرقس
3- تفاسير إنجيل لوقا
4- تفاسير إنجيل يوحنا
5- تفاسير سفر أعمال الرسل
6- تفاسير الرسالة إلى رومية
7- تفاسير رسالة كورنثوس الأولى
8- تفاسير كورنثوس الثانية
9- تفاسير الرسالة إلى أهل غلاطية
10- تفاسير الرسالة إلى أفسس
11- تفاسير الرسالة إلى فيلبي
12- تفاسير الرسالة إلى كولوسي
13- تفاسير تسالونيكي الأولى
14- تفاسير تسالونيكي الثانية
15- تفاسير رسالة تيموثاوس الأولى
16- تفاسير تيموثاوس الثانية
17- تفاسير الرسالة إلى تيطس
18- تفاسير الرسالة إلى فيلمون
19- تفاسير رسالة العبرانيين
20- تفاسير رسالة يعقوب
21- تفاسير رسالة بطرس الأولى
22- تفاسير رسالة بطرس الثانية
23- تفاسير رسالة يوحنا الأولى
24- تفاسير رسالة يوحنا الثانية
25- تفاسير رسالة يوحنا الثالثة
26- تفاسير رسالة يهوذا
27- تفاسير سفر الرؤيا

← اذهب مباشرةً لتفسير الآية:
1
234
5678
910



هذا المزمور والذي يليه زوجان يتألف كل منهما من 10 أعداد ويحتوي كل منهما
على 22 عبارة رتبت كقصيدة إذا جمعت أوائل حروف أبياتها كونت
حروف الأبجدية
العبرية
. وتبدأ كل عبارة بحرف من الأحرف العبرية الأبجدية. فضلًا عن ذلك،
فكل عبارة تتألف في صورتها الأصلية على الأغلب من ثلاث كلمات عبرية وفي
كلتا القصيدتين يحتوي العددان الأخيران على ثلاث عبارات وليس على عبارتين،
كما في سائر الأعداد. والمزموران يعالجان موضوعين توأمين (مز111) فرح
وتسبيح للرب و(مز112) مدح وثناء الرجل التقي (الثابت في المسيح الذي يأكل
جسده ويشرب دمه).


تصلي الكنيسة هذين المزمورين المتتاليين في
صلاة الساعة التاسعة. ففي
(مز111) تسبح الرب على عمله الخلاصي العجيب، وأن جلال عمله قائم إلى الأبد.
وأنه أعطى خائفيه طعامًا. وأنه أرسل فداءً لشعبه. وما هو


الطعام

الذي أرسله
لشعبه؟ “خذوا كلوا هذا هو جسدي،.. هذا هو دمي” لذلك نصلي إنجيل إشباع
الجموع في هذه الساعة، فالمسيح جاع وعطش ليشبعنا. وينهي المرتل مزموره
بدعوة لكل إنسان أن يخاف الرب. فالمسيح صنع فداءً أبديًا لشعبه ولكن علينا
أن نتمم خلاصنا بخوف ورعدة، هو أعطانا سلطانًا أن ندوس على الخطية فعلينا
أن نستخدم هذا السلطان ونعيش في بر. ولذلك يأتي
المزمور (112) ليثني على
الرجل التقي. مرة أخرى نرى صورة لضرورة أن يأتي عيد الفطير وراء عيد الفصح.


ينسب بعض الدارسين هذا المزمور والمزمور (112) لداود، على أنه كتبهم
للتسبيح في الصلوات، ولم يكن لهما مناسبة معينة.



الآيات (1-3):

“هَلِّلُويَا. أَحْمَدُ الرَّبَّ بِكُلِّ قَلْبِي فِي
مَجْلِسِ الْمُسْتَقِيمِينَ وَجَمَاعَتِهِمْ. عَظِيمَةٌ هِيَ أَعْمَالُ
الرَّبِّ. مَطْلُوبَةٌ لِكُلِّ الْمَسْرُورِينَ بِهَا. جَلاَلٌ وَبَهَاءٌ
عَمَلُهُ، وَعَدْلُهُ قَائِمٌ إِلَى الأَبَدِ.”



أحمد الرب
=
اعترف للرب” (سبعينية). في مجلس المستقيمين= يسهل في مجلس المستقيمين
أن نسبح الله ونذكر عجائبه ونفرح به، لذلك يوصينا المرتل في
المزمور الأول
أن نتجنب مجلس المستهزئين. عَظِيمَةٌ هِيَ أَعْمَالُ الرَّبِّ = في خلقة العالم
جلال وبهاء عمله وعدله قائم إلى الأبد
= طالما قال إلى الأبد فالمقصود
عمله الفدائي لأن السماء والأرض تزولان. وعدله الآن ربما يبطئ لأنه طويل
الأناة لكن عدله سيظهر في دينونة الأشرار وإلى الأبد.



الآيات (4، 5):

“صَنَعَ ذِكْرًا لِعَجَائِبِهِ. حَنَّانٌ وَرَحِيمٌ هُوَ
الرَّبُّ. أَعْطَى خَائِفِيهِ طَعَامًا. يَذْكُرُ إِلَى الأَبَدِ عَهْدَهُ.”



صنع ذكرًا لعجائبه
=
رتب الله عيد الفصح ليذكر شعبه خروجهم من مصر بيد رفيعة. وكل أعيادنا نذكر
فيها أعماله العجيبة معنا (ولادته، صليبه، قيامته….) ففي كل مناسبة نذكر
عمله ونسبحه. بل مع اشراقة كل صباح نذكر قيامته فجرًا. ومع كل توبة نطلب أن
تكون قلوبنا مذودًا يولد فيه. أعطى خائفيه طعامًا= والسيد المسيح
أعطى لشعبه طعامًا في البرية هو المن وحفظوا قسط ذهب فيه بعض المن في قدس
الأقداس ليذكروا به عجائب الرب في البرية (عب4:9). والمسيح قدم لنا جسده
ودمه طالبًا أن نصنع هذا لذكره، فذبيحة الصليب في كل قداس تكون أمامنا،
ونذكر بها صليبه وفدائه ونأكل جسده ونشرب دمه لنثبت فيه
.(انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في

موقع الأنبا تكلا
في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى).

والله لا يهتم فقط
بغذائنا الروحي بل بالغذاء الجسدي، فالمسيح أشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتين
(إنجيل التاسعة) وإن كان الله يهتم بالغذاء المادي فبالأولى يهتم بالغذاء
الروحي لنثبت فيه ويمكننا أن نقاوم محاربات إبليس وننتصر عليه بنعمة ربنا
يسوع له المجد.



آية (6):
“أَخْبَرَ شَعْبَهُ
بِقُوَّةِ أَعْمَالِهِ، لِيُعْطِيَهُمْ مِيرَاثَ الأُمَمِ.”


لقد رأى الشعب في خروجهم من مصر قوة يد الله. ليرثوا كنعان. ونحن رأينا في
الصليب قوة ذراع الله (المسيح) الذي أعطانا السماء ميراثًا.



الآيات (7، 8):

“أَعْمَالُ يَدَيْهِ أَمَانَةٌ وَحَقٌّ. كُلُّ وَصَايَاهُ
أَمِينَةٌ. ثَابِتَةٌ مَدَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ، مَصْنُوعَةٌ بِالْحَقِّ
وَالاسْتِقَامَةِ.”

أَعْمَالُ يَدَيْهِ أَمَانَةٌ


=
الله “لَيْسَ
عِنْدَهُ تَغْيِيرٌ وَلاَ ظِلُّ دَوَرَانٍ”

(يع17:1). فالله لا يعمل عملًا إلا ويكون للخير. وكل من يتبع وصايا الله، لا
يجد سوى الخير

فوَصَايَاهُ
أَمِينَةٌ
(كُلُّ وَصَايَاهُ
أَمِينَةٌ
) = هذه الوصايا
لم تكن لجيل معين بل للأبد. وما لا نفهمه الآن من أعمال وأحكام وقضاء الله
سنفهمه بعدئذ. ولكن علينا أن نسلم بحكمته وبأنه صانع خيرات.




آية (9):
“أَرْسَلَ فِدَاءً
لِشَعْبِهِ. أَقَامَ إِلَى الأَبَدِ عَهْدَهُ. قُدُّوسٌ وَمَهُوبٌ اسْمُهُ.”


فِدَاءً =

الفداء
هو الذي تم بالصليب، أما فداء الشعب وخروجهم من مصر فكان رمزًا له.




آية (10):
“رَأْسُ الْحِكْمَةِ
مَخَافَةُ الرَّبِّ. فِطْنَةٌ جَيِّدَةٌ لِكُلِّ عَامِلِيهَا. تَسْبِيحُهُ
قَائِمٌ إِلَى الأَبَدِ.”


هذه نصيحة المرتل لكل من يسمع، وهي مدخل
للمزمور التالي.

الحكمة
هي أفكار نقتنع بها. أما
الـ”
فِطْنَة
فهي الأعمال التي نقرر أن نسلك فيها والمبنية على الأفكار التي
آمنا بها. والحكمة هنا التي يراها داود النبي أنها أهم شيء هي أن
نخاف الرب
(مَخَافَةُ الرَّبِّ).

وهذا الخوف هو ما يدفعنا لعمل ما يرضي الرب حتى لو كان ضد رغباتنا.
فأن نخاف الله ثم نعمل ما لا يرضيه فهذا تصرف خطأ أي عدم فطنة، أما
لو عملنا ما يرضيه فهذا

جيد
.
ومن يفعل هذا سيفرح ويسبح بل وإلى الأبد =


تَسْبِيحُهُ قَائِمٌ إِلَى الأَبَدِ.”


← تفاسير أصحاحات
مزامير:


مقدمة |
1 |

2
|

3
|

4
|

5
|

6
|

7
|

8
|

9
|

10
|

11
|

12
|

13
|

14
|

15
|

16
|

17
|

18
|

19
|

20
|

21
|

22
|

23
|

24
|

25
|

26
|

27
|

28
|

29
|

30
|

31
|

32
|

33
|

34
|

35
|

36
|

37
|

38
|

39
|

40
|

41
|

42
|

43
|

44
|

45
|

46
|

47
|

48
|

49
|

50
|

51
|

52
|


53
|

54
|

55
|

56
|

57
|

58
|

59
|

60
|

61
|

62
|

63
|

64
|

65
|

66
|

67
|

68
|

69
|

70
|

71
|

72
|

73
|

74
|

75
|

76
|

77
|

78
|

79
|

80
|

81
|

82
|

83
|

84
|

85
|

86
|

87
|

88
|

89
|

90
|

91
|

92
|

93
|

94
|

95
|

96
|

97
|

98
|

99
|

100
|

101
|

102
|

103
|

104
|

105
|

106
|

107
|

108
|

109
|

110
|

111
|

112
|

113
|

114
|

115
|

116
|

117
|

118
|

119
|

120
|

121
|

122
|

123
|

124
|

125
|

126
|

127
|

128
|

129
|

130
|

131
|

132
|

133
|

134
|

135
|

136
|

137
|

138
|

139
|

140
|

141
|

142
|

143
|



144

|



145
|

146
|

147
|

148
|

149
|

150
|

151

الكتاب المقدس المسموع:
استمع لهذا الأصحاح

تفاسير أسفار الكتاب المقدس

1- تفاسير سفر التكوين
2- تفاسير سفر الخروج
3- تفاسير سفر اللاويين
4- تفاسير سفر العدد
5- تفاسير سفر التثنية
6- تفاسير سفر يشوع
7- تفاسير سفر القضاة
8- تفاسير سفر راعوث
9- تفاسير سفر صموئيل الأول
10- تفاسير سفر صموئيل الثاني
11- تفاسير سفر الملوك الأول
12- تفاسير سفر الملوك الثاني
13- تفاسير سفر أخبار الأيام الأول
14- تفاسير سفر أخبار الأيام الثاني
15- تفاسير سفر عزرا
16- تفاسير سفر نحميا
17- تفاسير سفر طوبيا
18- تفاسير سفر يهوديت
19- تفاسير سفر أستير + التتمة
20- تفاسير سفر أيوب
21- تفاسير سفر المزامير + مز 151
22- تفاسير سفر الأمثال
23- تفاسير سفر الجامعة
24- تفاسير سفر نشيد الأناشيد
25- تفاسير سفر الحكمة
26- تفاسير سفر يشوع بن سيراخ
27- تفاسير سفر إشعياء
28- تفاسير سفر إرميا
29- تفاسير سفر مراثي إرميا
30- تفاسير سفر نبوة باروخ
31- تفاسير سفر حزقيال
32- تفاسير سفر دانيال + التتمة
33- تفاسير سفر هوشع
34- تفاسير سفر يوئيل
35- تفاسير سفر عاموس
36- تفاسير سفر عوبديا
37- تفاسير سفر يونان
38- تفاسير سفر ميخا
39- تفاسير سفر ناحوم
40- تفاسير سفر حبقوق
41- تفاسير سفر صفنيا
42- تفاسير سفر حجي
43- تفاسير سفر زكريا
44- تفاسير سفر ملاخي
45- تفاسير سفر المكابيين الأول
46- تفاسير سفر المكابيين الثاني

1- تفاسير إنجيل متى
2- تفاسير إنجيل مرقس
3- تفاسير إنجيل لوقا
4- تفاسير إنجيل يوحنا
5- تفاسير سفر أعمال الرسل
6- تفاسير الرسالة إلى رومية
7- تفاسير رسالة كورنثوس الأولى
8- تفاسير كورنثوس الثانية
9- تفاسير الرسالة إلى أهل غلاطية
10- تفاسير الرسالة إلى أفسس
11- تفاسير الرسالة إلى فيلبي
12- تفاسير الرسالة إلى كولوسي
13- تفاسير تسالونيكي الأولى
14- تفاسير تسالونيكي الثانية
15- تفاسير رسالة تيموثاوس الأولى
16- تفاسير تيموثاوس الثانية
17- تفاسير الرسالة إلى تيطس
18- تفاسير الرسالة إلى فيلمون
19- تفاسير رسالة العبرانيين
20- تفاسير رسالة يعقوب
21- تفاسير رسالة بطرس الأولى
22- تفاسير رسالة بطرس الثانية
23- تفاسير رسالة يوحنا الأولى
24- تفاسير رسالة يوحنا الثانية
25- تفاسير رسالة يوحنا الثالثة
26- تفاسير رسالة يهوذا
27- تفاسير سفر الرؤيا


هل تبحث عن  أقوال القديس أوغسطينوس عن عدم مقابلة الشر بشر

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي