الكل.. وواحد

حدث ذلك منذ حوالى عشرين سنة. وكنا مجموعة كبيرة تعيش معا فى محبة ولكنه انفصل عنا واخذ يعادى الكل ويتحدى الكل ويوقع بالكل. وكان كل معتمده انه كوٌن صداقة مع الرئيس.

ماذا يهمه اذن أعضاء المجموعة مادام هناك من يسنده، حتى لو خسر صداقات المجتمع؟

ثم ارتكب بعد ذلك خطأ جسيما وتخلى عنه الرئيس الوحيد الذى كانت تربطه به علاقة..

ووجد نفسه وحيدا ضائعا لا يثق به احد..

إنها خطورة خسارة الكل، إعتمادا على واحد.. يمكن خسارته فيما بعد!!

هل تبحث عن  قاموس الكتاب المقدس معجم الكتاب المقدس ن نبوخذ راصَّر ر

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي