المتكلم والسامع

رأيت كثيراً يتكلمون. لا يهمهم أن يصل كلامهم إلي سامعيهم أم لا يصل!

المهم عندهم أن يفرغوا ما في ذهنهم من كلام.. سواء تقبلته أذن الغير، أم لم تتقبله. وقد يكون ضغطاً علي السامع أن يسمع..

ولا يعبأون بالمقاطعة التي تدل علي أن السامع لا يريد مزيداً. ولا يبالون بضيق صدره من الكلام أو عدم قبوله.. أو علي الأقل فهمه وعدم رغبته في مزيد من الاستفاضة والشرح..

المهم أن يتكلموا، ولو أتي الكلام بنتيجة عكسية.

هل تبحث عن  الكتاب المقدس كتاب الحياة عهد قديم سفر زكريا 08

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي