نظرت إليه وأحببته

كانا يسيران في طريق الحياة معاً. أو خيل إلي الناس أنهما يسيران في الحياة معلاً.

الأول منهما يسير، والعالم أمامه.

والثاني كان يسير، والعالم خلفه..

أما أنا فقد نظرت إلي الثاني،

وقد طرح العالم خلفه، ولم يجعل أمامه سوى الله، وابديته.

وأحببته جداً..

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي