حورس والمسيح

يحاول البعض ان يقول ان هناك مطابقة بين حورس والمسيح

او مطابقة بين الوثنية والمسيحية

في هذا البحث نبين بل ونوضح كذبهم وتدليسهم علي رب المجد يكذبون علي الههم الحقيقي

سنتناول في هذا البحث تفنيدا لما يسمي حورس والمسيح

ناخذ اولا رد للاستاذ عماد حنا علي هذا الموضوع ثم نستكمل

 

الرد

يقول الكتاب المقدس امتحنوا كل شيء.. لنمسك بهذا الجدول ولنحاول أن ندرس كل جزئية

يسوع: من أم عذراء وهذا يؤكده لنا الكتاب المقدس وأيضا يؤكده القرآن بمعنى أنه على المستوى الديني مؤكد

بينما في المقابل حورس مجرد أسطورة قديمة لا يمكن تأكيدها

 

الابن الوحيد للإله يهوة: الإله يهوة هذا هو نفسه ايل الاله القدير الذي عبده ابراهيم, وهو نفسه الوهيم السيد العظيم الذي عبده ايوب, وكما يقول المسلمون هو نفسه الله لأنهم يقولون أن الله هو اله موسى واله ابرايهمم واسحق ويعقوب.. هذا عن الله

فمن هو اوزوريس هذا؟.. انه اله وثني قاتله ست وقتله.. وتفرقت اجزاءه في ارجاء مصر , متزوج من اوزوريس.. وهو اله لم يعبده ولم يعلن عنه اي شخص له مقام النبوة حتى نصدقه, فمن هو اوزوريس هذا بمقابل يهوة أو الوهيم أو أيل أو الله؟ نحن لا نعرفه.. لقد أسماه المصريون اله الاموات.. أما نحن فنعرف عنيهوة أنه اله أحياء لا اله اموات.. لذلك فالمقارنة بين اله أموات واله احياء..

 

الأم: بالنسبة للمسيح هي مريم.. أما بالنسبة لحورس فهي كما يقول الجدول – أس اس – ولا أدري لماذا لماذا أسميتها اس اس.. هي اسمها ايزيس ولا اعرف ما علاقة اس اس بماري.. ولا أعرف الى اين تقودنا هذه المقارنة..؟ أم يسوع مريم وأم حورس ايزيس.. وليست ماري

 

أبوه بالتبني: بالنسبة ليسوع فهو رجل بار اسمه يوسف أما ابوه بالتبني الآخر فهو ست اله الشر.. لماذا اغفلت هذه المقارنة؟.. ثم أنك نقرحت الاسم من ست الي سيب.. وهذا لوي المعنى حتى تصل الى تطابق, وهذه غير امانة.. وحتى لو فيه تشابه في الاسم أغفلت تضاد خطير.. ان ست هذا اله الشر بينما يوسف كان رجلا باراً

 

السلالة: بالنسبة ليسوع فهو من الاسرة الحاكمة.. أما الآخر فهو من الآلهة وليس من الاسرة الحاكمة.. فليس هناك اسرة حكم مصر اسمها اسرة اوزوريس.. راجع الاسر المصرية بدءا من الاسرة الاولي للأسرة الأثنين وثلاثين.. ولكنها رغبة في ايجاد تقارب غير موجود!!!

 

مكان الولادة.. بالنسبة للمسيح فهو حظيرة ماشية ملحقة بفندق.. لا يوجد دليل على أنها كهف.. أما الآخر فأنت تقول أنه كهف.. وهنا يسقط التشابه

 

تاريخ الولادة: بالنسبة للمسيح فأننا نحفل به يوم 25.. ولكنه ولد في الصيف, وهذا ثابت وواضح في الكتاب المقدس, بل وكان محل انتقاد منكم في مقالات سابقة.. إذا فميعاد الولادة اختلف

 

ونسال سؤال هل ايزيس كانت عذراء او طاهرة

تحكى أسطورة إيزيس وأوزوريس قصة الملك الطيب الخير أوزوريس الذى قتل على يد أخيه الشرير ست نتيجة للغيرة والضغينه.

 

وقد ألقى بجسد أوزوريس فى النيل، غير أن زوجته المخلصة إيزيس ظلت تبحث حتى عثرت عليه فى أحراش الدلتا. وعن طريق السحر الذى كانت تمارسه وتتسيده، اصبحت حاملاً.

 

وقد أنجبت إيزيس إبنها حورس الذى أصبح وريثاً لعرش والده وانتقم لأبيه أوزوريس الذى أصبح ملكاً على أرباب العالم الآخر.

Isis
had sex with Osiris when he was dismembered and his essence was in the spirit world so he was born to a dead father not a virgin mother
.

هل تبحث عن  الكتاب المقدس يسوعية كاثوليكية عهد جديد إنجيل لوقا 02

On the other hand his father wasn’t REALLY dead as he was a God and therefore immortal.Osiris reappeared later in Egyptian mythology-I guess he just needed time to literally pull himself together
.

هنا ايزيس لم تكن عذراء وحورس انجب اربع الهه

أبناء حورس الأربعة

أمست (على شكل رجل) ;

هاپي (على شكل بابون) ;

دواموتف (على شكل ابن آوى) ;

كبهسنوف (على شكل صقر).


http://www.marefa.org/index.php/%D8%AD%D9%88%D8%B1%D8%B3

أما المسيح فلم يتزوج ولم يخلف

لانة الله الحي ليس مثل اسطورة

 

النقطة الثانية

حورس الابن الوحيد للإله اوزريس

بينما المسيح الابن الوحيد ليهوة

لكن بنوة المسيح للآب غير بنوة حورس لاوزوريس

 

وفي هذا الموضوع نقتبس من كتاب اسئلة الناس لقداسة البابا شنودة الثالث

سؤال:

هل هناك تشابه بين الثالوث المسيحى و” الثالوث ” الوثنى؟ وإلا فما هو الفرق بينهما؟ وهل من أسباب إنتشار المسيحية فى مصر، التشابه بين عقيدة الثالوث فيها، وعقيدة ” الثالوث ” فى قصة أوزوريس وإيزيس وحورس؟

الجواب:

لو كان سبب انتشار المسيحية بسرعة فى مصر، هو التشابه بين عقائدها والعقائد المصرية الفرعونية..

فما سبب إنتشار المسيحية فى باقى بلاد العالم؟ هل هو تشابه أيضاً فى العقائد؟! وإن كان هناك تشابه، فلماذا اضطهدت الوثنية المسيحية؟

ولماذا قتل الوثنيون القديس مارمرقس كاروز الديار المصرية؟!

ولماذا حدث صراع عنيف بين الوثنية والمسيحية على مدى أربعة قرون، إنتهى بانقراض الوثنية، فتركها عابدوها، وتحطمت الأوثان..!

لاشك أن المسيحية كشفت ما فى الوثنية من زيف وخطأ، وليس ما بينها من تشابه! وإلافما الداعى لدين جديد يحل محل الوثنية؟

ومن جهة عقيدة الثالوث، فالواضح أن الوثنية لاتؤمن بها. الوثنية تؤمن بتعدد الآلهة في نطاق واسع، وليس بثالوث.

فمصر الفرعونية كانت تؤمن بالإله ” رع “، الذى خلق الإله ” شو ” والإلهة ” نفتوت”. وباقترانهما أنجبا الإله جب ” إله الأرض “، والإلهة نوت ” إلهة السماء “، اللذين تزوجاوأنجبا أوزوريس، وإيزيس، وست، ونفتيس، وبزواج أوزوريس وإيزيس أنجبا الإله حورس.. إلى جوار آلهة آخرى كثيرة كان يعبدها المصريون..

فأين عقيدة ” الثالوث ” فى كل هذة الجمهرة من الآلهة؟!

هل يمكن إنتقاء أية ثلاثة آلهة وتسميتهم ثالوثاً؟!

وفى مثال قصة أوزوريس وإيزيس، ذكرنا عشرة آلهة مصرية، لو أردنا أن نأخذ هذه القصة كمثال..كما أن فى قصة تخليص إيزيس لزوجها المقتول أوزوريس، وإعادته إلى الحياة، ساعدها تحوت إله الحكمة، وأنوبيس إله التحنيط، وأيضا ساعدتها أختها نفتيس..فليست القصة ” ثالوثا “. وليست فى عقائد المصريين القدماء عقيدة تسمى التثليث على الإطلاق.. ومع كل ذلك نقول:

إن المسيحية لا تؤمن بتثليث فقط، إنما بتثليث وتوحيد.

وهذا التوحيدلاتوافق عليه العبادات المصرية التى تنادى بالتعدد.

ففى قانون الإيمان المسيحى نقول فى أوله ” بالحقيقة نؤمن بإلة واحد”. وحينما نقول:

باسم الآب والابن والروح القدس، نقول بعدها “إله واحد. أمين “. وفى الرسالة الأولى للقديس يوحنا الإنجيلى يقول ” الذين يشهدون فى السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس.وهؤلاء الثلاثة هم واحد” ” 1يو7: 5 “.

ووردت عبارة ” الله واحد ” فى مواضع كثيرة من الكتاب المقدس.

وردت فى ” غلاطية 20: 3 “، وفى يعقوب ” 19: 2 “، وفى ” أفسس5: 4 “. وفى ” 1تى5: 2 ” وأيضاً فى ” يو44: 5 “، ” رومية30: 3 “، ” مت17: 19 “، ” مر30،29: 12 “. كما أنها كانت تمثل الوصية الأولى من الوصايا العشر ” خر3: 20 “. وما أوضح النص الذى يقول

” الرب إلهنا رب واحد ” ” تث4: 6 “.

وعبارة الإله الواحد ترددت مراتعديدة فى سفر أشعياء النبى على لسان الله نفسه، كما في

هل تبحث عن  تفسير الكتاب المقدس تفاسير أخرى عهد جديد إنجيل متى بنيامين بنكرتن 12

” أش11،10: 43 “، ” أش 21،18،6: 45 “، ” أش9: 46 “.

والمسيحية تنادى بأن الأقانيم الثلاثة إله واحد.

كما وردت فى ” 1يو7: 5 “. وكما وردت فى قول السيد المسيح “وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس ” ” مت19: 28 “، حيث قال باسم، ولم يقل بأسماء.

ولعل سائلاً يسأل كيف أن 1+1+1=1 فنقول 1×1×1=1.

الثالوث يمثل الله الواحد، بعقله وبروحه، كما نقول إن الإنسان بذاته، وبعقله وبروحه كائن واحد، وإن النار بنورها وحرارتها كيان واحد..

 

ولكن أوزوريس وحورس ليسوا إلهاً واحداًَ بل ثلاثة.

وهذا هو أول خلاف بين هذه القصة والثالوث المسيحي.

والخلاف الثانى إنها تمثل قصة زواج إله رجل ” هو أوزوريس “، وإلهة إمرأة ” هى إيزيس ” أنجبا إلهاً إبناً ” هو حورس “.

وليس فى الثالوث المسيحى إمرأة، ولا زواج، حاشا..!

ولو كل أب وأم وإبن يكونون ثالوثاً.. لكان هذا الأمر فى كل مكان، وفى كل بلد، وفى كل أسرة. ولكنه فى كل ذلك لاعلاقة له بالثالوث المسيحى.

فالإبن فى المسيحية ليس نتيجة تناسل جسدانى.

حاشا أن تنادى المسيحية بهذا، فالله روح ” يو24: 4 “. وهو منزه عن التناسل الجسدى. والابن فى المسيحية هو عقل الله الناطق، أو نطق الله العاقل. وبنوة الابن من الآب فى الثالوث المسيحى، مثلما نقول ” العقل يلد فكراً ” ومع ذلك فالعقل وفكره كيان واحد. ولا علاقة لهما بالتناسل الجسدانى..

 

الفكر يخرج من العقل، ويظل فيه، غير منفصل عنه. أما فى التناسل الجسدانى، فالإبن له كيان مستقل قائم بذاته منفصل عن أبيه وأمه. وكل من الأب والأم له كيان قائم بذاته، منفصل عن الأخر. وهنا نجد خلافاً مع الثالوث المسيحى.

 

فالأقانيم المسيحية، لا انفصال فيها لأقنوم عن الآخر.

الإبن يقول ” أنا فى الآب، والآب فى” ” يو 11: 14 “، ” أناوالآب واحد ” يو30: 10 “. ولايمكن أن حورس يقول أنا وأوزوريس كائن واحد! أنا فيه وهو فى..

كذلك الأقانيم المسيحية متساوية في الأزلية. لاتختلف فى الزمن.

الله بعقله وبروحه مند الأزل. أما فى قصة أوزوريس وإيزيس، فحدث أن ابنهما حورس لم يكن موجوداً قبل ولادته، وهو أقل منهما فى الزمن. كذلك قد يوجد اختلاف فى العمر بين أوزوريس وايزيس. وهما الإثنان لم يكونا موجودين قبل ولادتهما من جب ونوت..

 

أما الله فى الثالوث المسيحى فهو كائن منذ الأزل، وعقله فيه منذ الأزل، وروحه فيه منذ الأزل. لم يمر وقت كان فيه أحد هذه الأقانيم غير موجود.

 

لكل الأسباب السابقة لايمكن أن نرى لوناً من التشابه بين الثالوث المسيحى، وما فى الوثنية من تعدد الآلهة، واختلاف فى الجنس بين الآلهة، هذا ذكر وتلك أنثى، وأيضاً ما في الوثنية من تزاوج بين الآلهة، وإنجاب..

من كتاب سنوات مع أسئلة الناس أسئلة لاهوتية وعقائدية ” أ “

لقداسة البابا المعظم الأنبا شنوده الثالث

 

حورس امة ليس اسمها ماري لماذا هذا التدليس

اسمها ايزيس

وليست ماري

ابوة فقد اوضح الاستاذ عماد حنا ان ابو حورس اسمة ست وليس سيب

هذة ملحوظة

ثاني ملحوظة ان ابو حورس هو اله الشر

وهذا ينسف التطابق فابو القديس يوسف النجار هو يوسف نجار وديع قديس بار

قال علية الكتاب في انجيل متي الاصحاح الاول اية 19

فيوسف رجلها اذ كان بارا فكيف تشبه باله الشر اليس هذا جهل

مكان ولادة المسيح مش في كهف يا جاهل

 

نقول

إيسوس بي اخرستوس ابشيرى إمفنوتى إف ماسف خين فيسلئيم

هل تبحث عن  الكتاب المقدس أخبار سارة عربية مشتركة عهد قديم سفر يشوع بن سيراخ 08

يسوع المسيح ابن الله، ولد في بيت لحم

مثلما ما جاء في

لو 2: 7 فولدت ابنها البكر وقمطته واضجعته في المذود اذ لم يكن لهما موضع في المنزل

ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في ايام هيرودس الملك اذا مجوس

من المشرق قد جاءوا الى اورشليم متي 1 _2

 

ثانيا المسيح ولد في مغارة يا محترمين مش في كهف مغارة فيها حظيرة مواشي

وليست كهف

البشارة جائت للسيدة العذراء مريم عن طريق الملاك

لكن هنا نلاحظ اني مريم مش اله يعني الملاك مجاش بشر اله زي مالملاك جة بشر الاله الخرافي ازيس

هذا لو في ملاك اصلا بشر في الاسطورة

وعندما جاء لها الملاك قالت العذراء زي مقال الكتاب انها قالت

هوذا أنا آمة الرب” آمة

. عبدة.. خادمة.. تواضع لا مثيل

 

شرح التصويرات الجداريه ما قامت به إيزيس من تجميع لجسد أوزيريس ومن ثم عملية المجامعة بينهما لتحمل أبنهما الإله حورس الذي يتصدى لأخذ ثأر أبيه من عمه وبسبب انتصاره على الموت وهب أوزيريس الحياة الأبديه والألوهيه على العالم الثاني

المرجع من الموسوعة الوكيبديا

فهي ليست عذراء فالصورة ملئة بالتدليسات العجيبة جدا

يقولوا انه يوجد ملاك بشر امة وهذا غير موجود بالاسطورة

 

ثاني شئ حورس قتل ست

فكيف بجهلكم تشبهون حورس القاتل بالسيد المسيح وتزيفون التاريخ

كما ان الاسطورة تقول حورس قاد كثير من المعارك

فحورس مثل محمد

وليس كالمسيح فالمسيح لم يقود معارك

 

عموما اوزوريس لم يكن اله او حتى مقدس فى الاسطوره ولكنه كان مجرد ملك صالح واحبه شعبه كثيرا مما اثار الغيره فى قلب اخيه ست واراد ان يقتل اوزوريس ودبر له المكيده

و هى وضعه فى التابوت والقاءه فى النهر ليتخلص منه

ولكن زوجته ايزيس عثرت عليه وبعدها تمكن ست من قتله مره اخرى وتقطيعه وتوزيعه على بلدان مصر. وعثرت مره اخرى ايزيس على جثمانه وجمعته وعاش مره اخرى وولدت حورس من اوزوريس (اذن فحورس ليس بن عذراء ولكنه ابن اوزوريس وايزيس) واوزوريس تحول الى مقدس عالم السفلى عالم الموتى. وربت ايزيس صبيها حتى شب وقوى فى احراش الدلتا وتمكن من الانتقام لابيه وهزيمه ست عمه وارجع حكمه مره اخرى..

هذه هى الاسطوره بإختصار شديد

يقال أن أصل أسطورة أوزوريس أنه شخصية حقيقة كان ملكاً في عصر سحيق للغاية على أرض مصر كلها وكانت عاصمته شرق الدلتا “بوزيريس” (أبو صير – بنها الحالية) وقد فسر موته غرقاً على يد الإله ست أنه مات في ثورة ضده كان مركزها مدينة “أتبوس” التي أصبحت مقر عبادة الإله ست (مكان طوخ بمحافظة قنا) وبذلك انقسمت مصر إلى مملكتين إحداهما في الدلتا والأخرى في الصعيد ووحدتا نتيجة لحملة ناجحة للشمالين.

وعامة سواء كانت هذه القصه حقيقيه ام لا فزمن هذه الاحداث سحيق..و كان قبل عصر الاسرات

وهذا دليل اكيد انه لا يمكن لحورس ان يكون المسيح لان زمن وجود المسيح لا يتوافق مع زمن حورس او قصته..

و ايضا مكان ولاده حورس (فى مصر) اما المسيح فكان خارج مصر فلا يمكن بجميع الاحوال ان يكون حورس هو المسيح

وايضا لان حورس لم يكن ابن عذراء ولكنه ابن ايزيس واوزوريس

تربى فى احراش الدلتا بمصر..

حورس لم يتم تحديد مكان ولادته لا كهف ولا غيره

ولم يتبناه احد كما قيل فى هذا الجدول..

و ست هو عمه وليس من تبناه..

الحقيقه انه لايمكن ان يكون حورس بالاسطوره المصريه القديمه هو السيد المسيح.

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي