101-الإنجيل الثالث من قداس أحد الشعانين




نصوص الصلوات الطقسية والألحان والمدائح والترانيم


دلال أسبوع الآلام: طقس
البصخة المقدسة حسب ترتيب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية

The Guide to the Holy Pascha
Pjwm `nte pipacxa
(عربي، قبطي، إنجليزي:
Arabic, Coptic, English
)

101-


الإنجيل الثالث من قداس أحد الشعانين


Third Gospel (Luke
19:29-48)

And it came to
pass, when he was come nigh to Bethphage and
Bethany, at the mount called the mount of
Olives, he sent two of his disciples, Saying, Go
ye into the village over against you; in the
which at your entering ye shall find a colt
tied, whereon yet never man sat: loose him, and
bring him hither. And if any man ask you, Why do
ye loose him? thus shall ye say unto him,
Because the Lord hath need of him.


Ouo ac]wpi etaf’wnt
ebhqvagh nem bhqania ‘aten pitwou e]aumou; erof
je va nijwit afouwrp ncnau ebol’en nefmaqhthc>
Efjwmmoc je ma]enwten epai;mi etxh mpetenmqo
eretenna]e e’oun erof tetennajimi nouchj efcon
vhete mpeli nrwmi alhi erof ene bolf ebolanitf
> Ouo e]wp are]an ouai ]en qhnou je eqbeou
tetenbwl mmof ajoc mpairh; > je Po/c/ peterxria
mmof

وإذ قرب من بيت
فاجي وبيت عنيا عن الجبل الذي يدعى جبل الزيتون
أرسل أثنين من تلاميذه. قائلاً أذهبا إلى هذه
القرية التي أمامكما وحين تدخلانها تجدان جحشاً
مربوطاً لم يركبه أحد من الناس قط. فحلاه وأتيا
به. وإن سألكما أحد وقال لماذا تحلانه فقولا له
هكذا. إن الرب محتاج إليه. وإذ قرب من بيت فاجي
وبيت عنيا عند الجبل الذي يدعى جبل الزيتون أرسل
اثنين من تلاميذه قائلا: إذهبا إلى هذه القرية
التي أمامكما وحين تدخلانها تجدان جحشاً مربوطاً
لم يجلس عليه أحد من الناس قط فحلاه وأتيا به. وإن
سألكما أحد وقال: لماذا تحلانه؟ فقولا له هكذا: إن
الربَّ محتاجٌ إليه.

And they that were
sent went their way, and found even as he had
said unto them. And as they were loosing the
colt, the owners thereof said unto them, Why
loose ye the colt? And they said, The Lord hath
need of him.


Etau]enwou de nje nhetau
ouorpou aujimi kata vrh; etafjoc nwou > Eubwl de
mpichj ebol peje nef siceu nwou je eqbeou
tetenbwl mpichj > Nqwou de pejwou je Po/c/
peterxria mmof

فلما ذهب المرسلان
وجدا كما قال لهما. وفيما هما يحلان الجحش قال
لهما أصحابه لماذا تحلان الجحش. أما هما فقالا أن
الرب محتاج إليه. فلما ذهبَ المرسلان وجدا كما قال
لهما. وفيما هما يحلان الجحش قال لهما أصحابه:
لماذا تحلان الجحش؟ أما هما فقالا: إن الربَّ
محتاجٌ إليه.

And they brought
him to Jesus: and they cast their garments upon
the colt, and they set Jesus thereon. And as he
went, they spread their clothes in the way. And
when he was come nigh, even now at the descent
of the mount of Olives, the whole multitude of
the disciples began to rejoice and praise God
with a loud voice for all the mighty works that
they had seen;


Ouo auenf a Ih/c ouo
etauborber nnoubwc ejenpichj autale Ih/c/ erof>
Eumo]i de nauvwr] nnoubwc ipimwit> Efna’wnt de
hdh epima niepecht nte pitwou nte nijwit
aferhtc nje vmh] thrf nte nimaqhthc eura]i
eucmou eV; ‘en ouni]; ncmh eqbe nijom throu
etaunau erwou

وأتيا به إلى يسوع
وطرحا ثيابهما على الجحش وأركبا يسوع. وفيما هو
سائر كانوا يفرشون ثيابهم في الطريق. وعند ما قرب
من منحدر جبل الزيتون أبتدأ كل جمهور التلاميذ
يفرحون ويباركون االله بصوت عظيم لأجل جميع
القوات التي نظروها. وأتيا به إلى يسوع وطرحا
ثيابهما على الجحش وأركبا يسوع. وفيما هو سائر
كانوا يفرشون ثيابهم في الطريق. وعندما قرب من
منحدر جبل الزيتون ابتدأ كل جمهور التلاميذ يفرحون
ويباركون الله بصوت عظيم لأجل جميع القوات التي
نظروها،

Saying, Blessed be
the King that cometh in the name of the Lord:
peace in heaven, and glory in the highest. And
some of the Pharisees from among the multitude
said unto him, Master, rebuke thy disciples. And
he answered and said unto them, I tell you that,
if these should hold their peace, the stones
would immediately cry out.


Eujw mmoc je fcmarwout
nje piouro vheqnhou ‘en vran mP> ouirhnh ‘en
tve ouo ouwou ‘en nhetsoci> Ouo anouon nte
niVariceoc ebol’en pimh] pejwou naf je vref;cbw
ariepituman nnek-maqhthc ina ncexarwou ouo
aferouw pejaf je ;jw mmoc nwten >je are]an nai
xarwou cenaw] ebol nje naiwni

قائلين مبارك الملك
الآتي باسم الرب. سلام في السماء ومجد في
الأعالي. وأن قوما من الفريسيين من الجمع قالوا له
يا معلم أنتهر تلاميذك. فأجاب وقال لهم أقول لكم.
أنه أن سكت هؤلاء نطقت الحجارة. قائلين: مبارك
الملك الآتي باسم الرب. سلام في السماء ومجد في
الاعالي. وأما بعض الفريسيين من الجمع فقالوا له:
يا معلم أنتهر تلاميذك. فأجاب وقال لهم: أقول لكم
إن سكت هؤلاء نطقت فالحجارة.

And when he was
come near, he beheld the city, and wept over it,
saying, If thou hadst known, even thou, at least
in this thy day, the things which belong unto
thy peace! but now they are hid from thine eyes.
For the days shall come upon thee, that thine
enemies shall cast a trench about thee, and
compass thee round, and keep thee in on every
side,


|wc de etaf’wnt etafnau
e;baki afrimi erhi ejwc> Efjwmmoc je enare emi
wi pe ‘en paieoou ena teirhnh ;nou de auwp
ebol a nebal> je cenai erhi ejw nje aneoou
ouo cenatakte ka] ero nje nejaji ouo cenakw;
ero ouo cenaejwji mmo ncaca niben

فلما قرب ورأى
المدينة بكى عليها قائلاً. لو كنت أنت تعلمين في
هذا اليوم ما هو لسلامك ولكن الأن قد أخفى عن
عينيك. فأنه ستأتي أيام ويحيط بك أعداؤك ويحدقون
بك ويحاصرونك من كل جهة فلما قرب ورأى المدينة
بكى عليها قائلا: لو كنت أنت تعلمين في هذا اليوم
ما هو لسلامك!! ولكن الآن قد أخفي عن عينيك. فانه
ستأتي أيام ويحيط بك اعداؤك ويحدقون بك ويحاصرونك
من كل جهة،

And shall lay thee
even with the ground, and thy children within
thee; and they shall not leave in thee one stone
upon another; because thou knewest not the time
of thy visitation. And he went into the temple,
and began to cast out them that sold therein,
and them that bought; saying unto them, It is
written, My house is the house of prayer: but ye
have made it a den of thieves.


Ouo euerw’t mmo epecht
nem ne]hri n’h;> ouo nnouxa ouwni ejen ouwni
n’ht> evma je mpeemi epchou nte pejem p]ini>
Ouo etaf]ee’oun epiervei aferhtc nioui ebol
nnhet; ebol> Efjwmmoc nwou je cc’hout je pahi
efe]wpi nouhi mproceuxh nqwten de aretenaif mbhb
nconi

ويهدمونك وبنيك
فيك. ولا يتركون فيك حجرا على حجر. لأنك لم تعرفى
زمان أفتقادك. ولما دخل الهيكل أبتدأ يخرج الذين
كانوا يبيعون ( ويشترون فيه ) قائلاً لهم مكتوب
أن بيتي بيت الصلوة وأنتم جعلتموه مغارة للصوص.
ويهدمونك وبنيك فيك ولا يتركون فيك حجرا على حجر
لأنك لم تعرفى زمان افتقادك. ولما دخل الهيكل
ابتدأ يخرج الذين كانوا يبيعون ويشترون فيه قائلا
لهم: مكتوب أن بيتي بيت الصلاة وانتم جعلتموه
مغارة للصوص.

And he taught
daily in the temple. But the chief priests and
the scribes and the chief of the people sought
to destroy him, and could not find what they
might do: for all the people were very attentive
to hear him.


Ouo naf ;cbw mmhni pe
‘en piervei niarxhereuc de nem nica’ nem nioua;
ntepilaoc naukw; pe ncatakof > Ouo naujimi an
pe mvhetou naaif pilaoc gar thrf naua]i ncwf
eucwtem erof.

وكان يعلم كل يوم
في الهيكل وكان رؤساء الكهنة والكتبة ومقدموا
الشعب يطلبون أن يهلكوه ولم يجدوا ما يفعلون لأن
الشعب كله كان متعلقاً به يسمع منه. ( والمجد لله
) وكان يعلم كل يوم في الهيكل وكان رؤساء الكهنة
والكتبة ومقدمو الشعب يطلبون أن يهلكوه. ولم يجدوا
ما يفعلون لأن الشعب كله كان متعلقا به يسمع منه.

Glory be to God
forever. Amen.

والمجد لله دائماً.




تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

الإنجيل من لوقا ص 19: 29 – 48

واذ قرب من بيت فاجي وبيت عنيا عن
الجبل الذي يدعى جبل الزيتون أرسل أثنين من تلاميذه. قائلًا أذهبا إلى هذه القرية
التي أمامكما وحين تدخلانها تجدان جحشًا مربوطًا لم يركبه أحد من الناس قط. فحلاه
وأتيا به. وإن سألكما أحد وقال لماذا تحلانه فقولا له هكذا. إن الرب محتاج إليه.
فلما ذهب المرسلان وجدا كما قال لهما. وفيما هما يحلان الجحش قال لهما أصحابه لماذا
تحلان الجحش. أما هما فقالا أن الرب محتاج إليه.

وأتيا به إلى يسوع وطرحا ثيابهما
على الجحش وأركبا يسوع. وفيما هو سائر كانوا يفرشون ثيابهم في الطريق. وعند ما قرب
من منحدر جبل الزيتون أبتدأ كل جمهور التلاميذ يفرحون ويباركون االله بصوت عظيم
لأجل جميع القوات التي نظروها.

قائلين مبارك الملك الآتي باسم
الرب. سلام في السماء ومجد في الأعالي. وأن قوما من الفريسيين من الجمع قالوا له يا
معلم أنتهر تلاميذك. فأجاب وقال لهم أقول لكم. أنه أن سكت هؤلاء نطقت الحجارة.

فلما قرب ورأى المدينة بكى عليها
قائلًا. لو كنت أنت تعلمين في هذا اليوم ما هو لسلامك ولكن الأن قد أخفى عن عينيك.
فأنه ستأتي أيام ويحيط بك أعداؤك ويحدقون بك ويحاصرونك من كل جهة ويهدمونك وبنيك
فيك. ولا يتركون فيك حجرا على حجر. لأنك لم تعرفى زمان أفتقادك. ولما دخل الهيكل
أبتدأ يخرج الذين كانوا يبيعون (ويشترون فيه) قائلًا لهم مكتوب أن بيتي بيت الصلوة
وأنتم جعلتموه مغارة للصوص.

وكان يعلم كل يوم في الهيكل وكان
رؤساء الكهنة والكتبة ومقدموا الشعب يطلبون أن يهلكوه ولم يجدوا ما يفعلون لأن
الشعب كله كان متعلقًا به يسمع منه.

(والمجد لله)



هل تبحث عن  الكتاب المقدس - العهد القديمسفر يوئيل

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي