نصوص الصلوات الطقسية والألحان والمدائح والترانيم
دلال أسبوع الآلام: طقس
البصخة المقدسة حسب ترتيب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية –
The Guide to the Holy Pascha – Pjwm `nte pipacxa
(عربي، قبطي، إنجليزي:
Arabic, Coptic, English)
493-
تسابيح ليلة سبت الفرح (الأبوغلمسيس) 16: رؤيا دانيال النبي من أجل الثلاث فتية
القديسين: دا 2: 1-10: في السنة الثامنة عشر
Revelation of
|
||
Daniel 2:1-10 |
من أجل الثلاث فتية |
|
In his eighteenth |
في السنة الثامنة |
|
So the heads of |
فاجتمعت الرؤساء |
|
Then a herald |
وهتف مناد بقوة |
|
Then came near |
حينئذ تقدم |
|
There are certain |
فيوجد رجال يهود من |
|
Then |
حينئذ أمر نبوخذ |
|
Then answered |
حينئذ أجاب سدراك |
|
Then |
حينئذ امتلأ نبوخذ |
|
Praises be to God |
والسبح لله دائماً. |
تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
(رؤيا دانيال النبي)
( من أجل الثلاث فتية القديسين دا 2 : 1 – 100 )
في السنة الثامنة عشر لنبوخذ نصر الملك صنع تمثالاً من ذهب طوله ستون ذراعاً وعرضه
ستة أذرع ونصبه في حقل دورا بأقليم بابل. وأرسل لتجتمع كل السادة والآجناد
والمتقدمين والمدبرين والجبابرة والمتسلطين وسائر أمراء الأقاليم ليحضروا لتدشين
التمثال الذهبي الذي نصبه نبوخذ نصر الملك.
فاجتمعت الرؤساء والسادة والأجناد والمدبرين والجبابرة والعظماء والمتسلطين وكل
رؤساء الكور لتدشين التمثال الذهبي الذي نصبه نبوخذ نصر الملك.
وهتف مناد بقوة قد أمرتم أيها الشعوب والأمم والقبائل والألسنة بانكم حينما تسمعون
صوت القرن والزم والقيثار والمزمار والصفارة وسائر أنواع المعازف تخرون وتسجدون
للتمثال الذهب الذي أقامه نبوخذ نصر الملك.
ومن لا يخر ويسجد فمن ساعته يلقي في أتون النار المتقدة فلذلك حالما سمع جميع
الشعوب صوت القرن والزمر والقيثار والمزمار والصفارة والقصبة وسائر أنواع المعازف
خر جميع الشعوب والأمم والقبائل والألسنة وسجدوا للتمثال الذهبي الذي أقامه نبوخذ
نصر الملك.
حينئذ تقدم كلدانيون ووشوا باليهود وأجابوا وكلموا نبوخذ نصر الملك قائلين يحيا
الملك إلى الأبد أنت أيها الملك أبرزت أمراً بأن كل إنسان يسمع صوت القرن والزمر
والقيثار والقصبة والصفارة والمزمار وسائر آلات الملاهي ولم يخر ويسجد للتمثال
الذهبي الذي نصبته ففي الحال يلقي في أتون النار المتقدمة.
فيوجد رجال يهود من الذين أقمتهم على أعمال أقليم بابل وهم سدراك وميساك وابداناغو
فهؤلاء الرجال لم يعبأوا بامرك أيها الملك ولم يعبدوا آلهتك ولم يسجدوا للتمثال
الذهبي الذي نصبته .
حينئذ امر نبوخذ نصر أن يؤتي بسدواك وميساك وابداناغو فأتوا بهم أمام نبوخذ نصر
الملك وقال لهم أيقيناً يا سيدراك وميساك وابدناغو أنتم لا تعبدون آلهتي ولا تسجدون
للتمثال الذهبي الذي نصبته فالآن إن كنتم مستعدين حينما تسمعون صوت القرن والزمر
والقيثار والقصبة والمزمار والصفارة وسائر انواع المعازف أن تخرون وتسجدون للتمثال
الذهبي الذي أقمته وإن لم تسجدوا فمن ساعتكم تلقون في أتون النار المتقدة ومن من
الآلهة يقدر ان ينقذكم من يدي.
حينئذ أجاب سدراك وميساك وابداناغو وقالوا للملك نبوخذ نصر انا لا نحتاج أيها الملك
أن نجيبك على هذا الكلام.
لأن إلهنا كائن في السموات الذي نعبده هو قادر على إنقاذنا من أتون النار المتقدة
ومن يدك أيها الملك يخلصنا وإن لم ينقذنا فليكن معلوماً لك أيها الملك أننا لا نعبد
آلهتك ولا نسجد للتمثال الذهبي الذي نصبته.
حينئذ امتلأ نبوخذ نصر الملك حنقاً وتغير منظر وجهه على سدراك وميساك وابداناغو
فأجاب وأمر أن يحمي أتون النار سبعة أضعاف حتى يتقد جداً.
وأمر الملك رجالاً جبابرة ذو بأس أن يوثقوا سدراك وميساك وابدناغو ويلقونهم في أتون
النار المتقدة.
حينئذ أولئك الرجال أوثقوهم بسراويلهم وأحذيتهم وأخفافهم وملابسهم وألقوهم في وسط
أتون النار المتقدة.
وإذا كانت كلمة الملك شديدة فحمي الأتون بزيادة جداً فأولئك الثلاثة رجال سدراك
وميساك وابدناغو سقطوا في وسط أتون النار المتقدة وهم موثقون. فكانوا يتمشون في وسط
اللهب مسبحين الله ومباركين الرب.
أبوغلمسيس: 17: صلاة عزاريا: دا 3: 25-51: ووقف عزاريا وصلى |
|
أبوغلمسيس: 15: صلاة دانيال النبي: دا 9: 4-19: وصليت إلى الرب إلهي |