الْمَزْمُورُ
الثَّالِثُ وَالْخَمْسُونَ

 

مزمور
53:

وإذ
نراهم مشتتين في الأرض وبين الأمم (مز 55: 6 – 7 و9 و14، مز 56: 8، مز 57: 9، الخ….)
فإن نظرة البقية التقية إلى تيار الارتداد أنه يزداد بين الناس[35]. وهم يلاحظون
أن بني البشر قد طرحوا عنهم كل معرفة بالله، ويرون أن "كلهم قد ارتدوا معاً،
وفسدوا ليس من يعمل صلاحاً ليس ولا واحد". ومزمور 14 شبيه تماماً بهذا
المزمور، والاختلاف هو أن مزمور 14 أكثر وصفاً للفساد الأممي. والكتاب الثاني من
المزامير يرى البقية خارج مدينة أورشليم وغالباً خارج أرض إسرائيل، حيث الأمم التي
تحيطهم ويرون الارتداد بينهم.

هل تبحث عن  تفسير الكتاب المقدس تفاسير أخرى عهد قديم سفر إرميا القمص تادرس يعقوب 30

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي