الْمَزْمُورُ
الثَّامِنُ وَالْخَمْسُونَ
مزمور
58:
يصف
هذا المزمور حالة الأمور في ارض إسرائيل قبلما يجيء الرب (أي قبل ظهور المسيح) لكي
يخلص البقية التقية. سيكونون تحت حكم ضد المسيح الملك الشرير (دا 11: 36 – 39) في
حالة التشويش التام. والقضاة (أي أجهزة الحكم كلها) تعمل بالشرور والمظالم. أما
البر فقد صار بعيداً (ع 1 – 5). وتتيقن البقية أن الإثم لن يعبر دون أن يحكم عليه.
إنهم يصرخون إلى الله لمعاقبة الأشرار.