الْمَزْمُورُ
الْمِئَةُ وَالثَّامِنُ وَالثَّلاَثُونَ

 

مزمور
138:

وبالمباينة
مع المزمور السابق فإن أسباط إسرائيل ترى فرحة وتسبح الله (ع 1). لقد صرخوا إلى
الرب فأعطاهم قوة ن لدنه (ع 3) لكي يجعل طريقهم نحو أرضهم (ع 7) وإذ لم يصلوا إلى
الأرض فإن تسبيحه يتجه نحو الهيكل (وإن كانوا ليسوا هناك بعد)[93]. وهذا المزمور
به يعطي مصدرين عظيمين لإسرائيل في الطريق (ع 2 – 3) وهما كلمة الله والصلاة
("في يوم دعوتك" أو صرخت) بالنظر إلى إحيائهم أو رجوعهم إلى أرضهم
وإخضاع أعدائهم (ع 7 – 8). وهم يضرمون ثقتهم من جديد في الرب ويتوقعون الوقت الذي
فيه جميع أمم الله تسبحه (ع 4 – 5).

هل تبحث عن  قاموس الكتاب المقدس معجم الكتاب المقدس ب باب أفرايم م

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي