أليمالك

ومنعاه
" إلهي ملك " وهو رجل من سبط يهوذا من بيت لحم يهوذا، وكان ذا ثروة
ويحتمل أنه كان رأس العشيرة (راعوث 1: 2 و 3، 2: 1 و 3)، عاش في زمن القضاة، وكان
له ميراث في بيت لحم، وكان رجل نعمي حماة راعوث الموآبية، وبسبب المجاعة القاسية
في اليهودية، هاجر الى موآب مع أمراته نعمي وولديه محلون وكليون مات بعد فترة
وجيزة، وتزوج، وتزوج ابناه من أمرأتين موآبيتين هما عرفة وراعوث . وبعد نحو عشر
سنوات في موآب، مات البنان وهكذا ترملت النساء الثلاث، وسرعان ما فكرت نعمي في
العودة الى اليهودية (راعوث 1: 6 – 22) .