بئر
لحي رئي
ومعناها
" بئر (الله) الحي الذي يراني " أو " الذي يراني حي " (تك 16:
13 و14) و " هي عين ماء في البرية في طريق شور " حيث ظهر ملاك الرب
لهاجر جارية سارة امرأة إبراهيم (تك 16: 7). وهنا أيضاً سكن أسحق زمناً (24: 62،
25: 11). وهى تقع بين قادش وبارد (16: 14) ويري رولاند أنها هي " عين
مويلح" (التي يرى أنها تحريف للعبارة " ماء الحي ") على بعد نحو 50ميلاً إلى الجنوب من بئر سبع،
و 12 ميلاً إلى الغرب من " عين قادش ".