برج
المئة

 

ولا
نعلم على وجه اليقين لماذا سمي بهذا الاسم، فلعل ارتفاعه كان مئة ذراع أو لعل
درجات سلمه كانت مئة درجة. وكان أهم نقطة في أسوار أورشليم إلى الغرب من باب الضأن.
وهو يذكر مع برج حنئيل (نح 3: 1)، ومعنى ذلك أنه كان قريباً من الزاوية الشمالية
الشرقية، حيث بنيت فيما بعد قلعة باريس ثم قلعة أنطونيا عند الزاوية الشمالية
الغربية من الحرم حيث توجد الثكنات التركية.

 

 

هل تبحث عن  تفسير الكتاب المقدس القس أنطونيوس فكرى عهد قديم سفر عاموس 05

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي